عادي
رفعوا أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة

مسؤولون وفعاليات: عيد الاتحاد مناسبة لتجديد للولاء والانتماء للوطن

00:58 صباحا
قراءة 17 دقيقة

أكد مسؤولون وفعاليات أن عيد الاتحاد مناسبة لتجديد الولاء والانتماء للقيادة الرشيدة والوطن.

وقالوا: في هذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى، حكام الإمارات؛ القيادة التي نفخر بها، الذين جعلوا من الاتحاد إنجازاً وطنياً كبيراً.

قال الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، إن يوم الاتحاد شاهد على رحلة بناء دولة الإمارات واتحاد إماراتها السبع، تلك الرحلة التي بدأ مسيرتها المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وما لبثت أن صنعت مجدها في مصاف الدول الكبرى في غضون عقود قليلة من الزمن، مشيراً أن الإمارات مصدر إلهام وفخر، والاتحاد في ماضيه جسّد قيم التعاون على البر والتقوى، وفي حاضره شاهد على ريادة في كل المجالات، وجواز سفر هو الأقوى عالمياً، وشعب في قائمة الشعوب الأكثر سعادة، ومستقبل تم تخطيطه بعناية للوصول بإماراتنا الحبيبة إلى نجاحات أبعد، وطموحات كبيرة، نثق بقيادتنا الرشيدة وحكومتنا على تحقيقها.

مسيرة حافلة

قال الشيخ فيصل بن سعود القاسمي، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، بمناسبة عيد الاتحاد الثاني والخمسين: نحتفل اليوم بالذكرى الثانية والخمسين لتأسيس اتحادنا، وقيام دولتنا، وبعقود من الإنجاز، ومسيرة حافلة بالعمل الوطني المخلص لرفعة هذا الوطن وإعلاء رايته والدفاع عن أرضه ومكتسباته. ونستذكر بهذه المناسبة تاريخ دولة الإمارات المشرّف، والحافل بمآثر حكّامها، ونجاحات أبنائها، وتفوّقها في مختلف المجالات، وتعزيز مسيرتها لتكون من بين أفضل الدول في العالم.

الصورة

مسيرة حضارية لافتة

قال الشيخ سعيد الشرقي، رئيس مجلس إدارة غرفة وتجارة وصناعة الفجيرة، إن الاحتفال بعيد الاتحاد 52 للدولة يُعد مناسبة لتجديد الولاء والانتماء للوطن، ولقيادته الرشيدة، التي تبذل الغالي والنفيس لتقود البلاد من إنجاز إلى إنجاز، ترسيخاً لثوابت مسيرة وطنية رائدة أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، ويسير على نهجهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.

محطة تاريخية

أكدت منى غانم المري، نائبة رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، أن الاحتفال السنوي لشعب الإمارات، مواطنين ومقيمين، بعيد الاتحاد، يجسد معاني الحب والانتماء والولاء والاعتزاز بدولة الإمارات وقيادتها الرشيدة التي لا تدخر جهداً في سبيل رفعة الوطن وإعلاء شأنه، وسيظل هذا اليوم رمزاً وشاهداً على مسيرة مشرفة من العطاء والعمل الدؤوب لبناء دولة أصبحت الآن في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات.

وقالت منى المري: «في هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً نجدد الولاء والانتماء لقيادتنا الرشيدة التي تواصل مسيرة الإنجازات التي بدأها المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والقادة المؤسسون، طيب الله ثراهم، برؤى استشرافية لتعزيز الرخاء والرفاه للشعب الإماراتي وتحقيق الريادة العالمية للدولة في جميع المجالات وجعلها الوجهة الأولى للعيش والإقامة لمختلف الجنسيات ضمن قيم التسامح والتعايش والتآخي التي شكلت مكوناً رئيسياً للمبادئ الأساسية التي قامت عليها دولة الإمارات مدعومة بتشريعات ترسخ هذا النهج المستدام».

الاتحاد الشامخ

أكد عبد الله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن عيد الاتحاد ال52، يمثل يوماً تاريخياً خالداً، نحتفي به بصرح الاتحاد الشامخ الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون، الذين وضعوا بحكمتهم ورؤيتهم الثاقبة، لبِنات دولة الاتحاد القوية التي تزداد ازدهاراً عاماً بعد عام، بفضل عزيمة وإرادة وحكمة قيادتنا الحكيمة، التي تمضي بدولتنا بثبات نحو المستقبل الواعد، وتحقيق مستهدفات مئوية الإمارات، برؤى استشرافية حكيمة، واستراتيجيات تنموية شاملة.

تنمية مستدامة

هنأ يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية، المجتمع الإماراتي بمناسبة عيد الاتحاد ال 52 لدولة الإمارات. وقال: «نتوجه في عيد الاتحاد بأصدق التهاني والتبريكات إلى قيادتنا الرشيدة، وإلى أبناء الإمارات، ونذكّر أنفسنا بأننا سنمضي نحو مئوية الإمارات التي تعتمد التنمية المستدامة طريقاً لها، وسنقدم جميع جهودنا للنهوض بمكانة دولتنا، وتعزيز سمعتها العالمية كوجهة للعيش والعمل، وكلنا ثقة بأن أبناء الإمارات سيتّبعون خطى الآباء المؤسسين الذين أعلوا مكانة الدولة، ورفعوا اسمها عالياً بين الأمم، وأن مسيرة التنمية ستبقى مزدهرة جيلاً بعد جيل».

مسيرة تاريخية

قال الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي: تحتفل دولتنا الحبيبة هذه الأيام بالذكرى الثانية والخمسين لقيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، هذه المناسبة الطيّبة التي نُعد لها العدّة لنحتفل بها في الثاني من ديسمبر/ كانون الأول من كل عام، ونستذكر سوياً المسيرة التاريخية الحافلة بالإنجازات، والعمل الوطني المخلص الدؤوب، التي استهلها رجال مخلصون، وأوصلت هذا الوطن إلى ما هو عليه اليوم، من تقدم وازدهار ورقيّ، إنهم آباؤنا المؤسسون بقيادة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذين اجتمعوا على قلب واحد، في الثاني من ديسمبر من عام 1971م، وأعلنوا قيام دولة الإمارات العربية المتحدة.

مسيرة ممتدة

قال الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، إننا نحتفي اليوم، وكلنا فخر واعتزاز، بمسيرة ممتدة من الإنجازات النوعية والاستثنائية، نحتفي بعقود من التنمية والازدهار والرفعة، اثنين وخمسين عاماً على قيام الاتحاد الذي وحّد الرؤى والأهداف والتطلعات.

الصورة

مستقبل مشرق ومستدام

أكد اللواء سيف الزري الشامسي، القائد العام لشرطة الشارقة: في ظل راية الاتحاد وقيادته الحكيمة، نستمد الأمان والاستقرار، ونعمل على نشر الإنسانية والأمل، ونتحدى الصعوبات بكل شجاعة وحزم، ونرسم الطموحات بشغف وواقعية، ونتطلع لمستقبل مشرق مزهر لهويتنا الوطنية، ونؤكد التزامنا، ونجدد عزمنا بالتمسك بنهج الآباء المؤسسين، داعين المولى، عز وجل، في عيد الاتحاد، أن يحفظ دولتنا، وعلَمنا، وقيادتنا، وكل من يعيش على أرض هذه الدولة الطيبة، وأن تبقى الإمارات رمزاً للإنسانية، ودولة الأمان والاستقرار والسلام.

إرادة قوية

قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «في عيد الاتحاد، تحتفي دولة الإمارات بالإرادة القوية والعزيمة والحكمة التي تحلّى بها الآباء المؤسسون، طيّب الله ثراهم، في إرساء دعائم دولة الاتحاد التي أصبحت خلال عقود قليلة مثالاً يحتذى على مستوى العالم، في التقدم والازدهار والتنمية».

لحظة تاريخية

صرح طارش المنصوري، رئيس محاكم دبي بمناسبة عيد الاتحاد الثاني والخمسين قائلاً: إن الاحتفال بعيد الاتحاد يمثل لحظة تاريخية في مسيرة ملهمة من الإنجازات والتطور في المجالات كافة، في مختلف ربوع الدولة، بدأت قبل أكثر من نصف قرن، على يد الوالد المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والآباء المؤسسين، وتتواصل اليوم في ظل القيادة الحكيمة.

يوم مجد

قال عبد الله عبد العالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إن الثاني من ديسمبر، هو يوم مجد لكل الإماراتيين، سجّله التاريخ في أنصع صفحاته، وأخلدها، فهو اليوم الذي جمع شمل الإمارات السبع في دولة اتحادية قوية، قادرة على صنع المعجزات، وهو يوم الولاء لقيادتنا الرشيدة التي تحمل على عاتقها أمانة كبيرة بكل اقتدار، وتمضي نحو المستقبل، واضعة مصلحة الوطن والمواطن في قمّة أولوياتها.

التطور والنهضة

أكد محمد عبيد راشد الشامسي، مدير عام صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، أن الإمارات أصبحت نموذجاً استثنائياً في التطور والنهضة، وحققت نجاحات متتالية تجعلها تبرز بين دول العالم. وأشار إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة قطعت خطوات ناجحة منذ تأسيس الاتحاد في عام 1971، ونجحت في إرساء مقومات التنمية ودعائم الدولة العصرية.

يوم مميز

أكد الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن عيد الاتحاد لدولة الإمارات يعتبر يوماً مميزاً وتاريخياً، وفرصة للفخر والاعتزاز بالوطن، وبالقيادة الرشيدة، التي تمكنت برؤيتها وتوجيهاتها الحكيمة من تحقيق الإنجازات التاريخية في فترة زمنية وجيزة، مشيراً إلى أن هذه المناسبة تجمع أبناء الإمارات للتعبير عن الحب والولاء العميق لهذا الوطن الذي شهد تقدماً وازدهاراً غير مسبوقين، في جميع المجالات.

قيم الوفاء

توجهت عائشة ديماس، مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف، بأحر التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة والشعب الإماراتي، بمناسبة عيد الاتحاد ال 52 لقيام دولة الإمارات، مؤكدة أن هذا العرس الوطني يعتبر فرصة لاستذكار المسيرة الرائدة لتأسيس الاتحاد، واستلهام الإرث الوطني الغني بقيم الوفاء والتفاني والازدهار في ظل قيادة حكيمة، ورؤية رائدة، مكّنت الإمارات من تحقيق تقدم مذهل في جميع المجالات، وأصبحت قوة عالمية تتبوأ مكانة مرموقة على الخارطة العالمية.

منارة للاستقرار

قال منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة – أبوظبي: «نحتفي بعيد الاتحاد الثاني والخمسين، ونستحضر تاريخ وطن نفاخر به، ونعتز بالانتماء إليه، ونستذكر القادة المؤسسين الذي خطّوا بعزيمتهم وقيادتهم الحكيمة مسيرة النهضة والتطور، لتصبح الإمارات نموذجاً للتميز والريادة، ومثالاً للعزيمة والتفاني، فقد أحرزت بلادنا، على مدى العقود الخمسة الماضية، تقدماً هاماً، وحققت تحولات إيجابية، ونقلات نوعية، جعلت منها منارة للاستقرار والتنمية المستدامة».

ترابط وتلاحم

قال حمد علي عبد الله المحمود، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة، إن عيد الاتحاد مناسبة لنؤكد أن الروح الوطنية المتمثلة بالترابط والتلاحم بين القيادة والشعب والتي غرسها فينا آباؤنا الذين أرسوا ركائز اتحاد الإمارات ما زالت ماثلة فينا إلى هذا اليوم، ونحتفي بها كل عام، لنؤكد فخرنا بوطننا، وقيادتنا، واعتزازنا بما حققته دولة الإمارات من تقدم وازدهار، حيث يشكل اتحادنا تجربة فريدة، يكمن سرها بوجود المخلصين، وبإصرار أبناء الوطن الطامحين، لتغدو دولتنا مصدراً للعز.

الصورة

فخر واعتزاز

يقول حمد عبيد المنصوري، مدير عام هيئة دبي الرقمية «اثنان وخمسون عاماً مرّت على مسيرتنا الوطنية التي انطلقت على أيدي القادة المؤسسين، رحمهم الله. في هذا اليوم نستذكر ما مضى من مراحل، فيزداد شعورنا بالفخر والاعتزاز، ونشكر الله تعالى على نعمة الإمارات. تستوقفنا ذكريات الماضي وتأملات الحاضر، لنعاود الانطلاق بعزيمة وإصرار نحو مستقبل سيكون أكثر إشراقاً وتألقاً، مستلهمين توجيهات قيادتنا، ومعتمدين على سواعد وعقول أبناء هذا الوطن المعطاء. في عيد الاتحاد نقول: دام عزّك يا وطن».

نموذج فريد

قال داوود الهاجري، مدير عام بلدية دبي، يرسخ هذا اليوم المجيد في تاريخ دولة الإمارات، مسيرتها التنموية الشاملة، ونموذجها الفريد لقوة الاتحاد، ومبادئه، وقيمه التي غرسها الآباء المؤسسون. وهو فرصة لنؤكد فخرنا واعتزازنا بالانتماء لوطننا واتحادنا، والإنجازات الاستثنائية والتنافسية التي تحققها دولتنا، وأبناؤها، يوماً بعد يوم، عازمين على استكمال المسيرة نحو المستقبل المُشرق، وفق رؤية ودعم قيادتنا الرشيدة والمُلهمة. ولعل تزامن احتفالنا بعيد الاتحاد، مع استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ (COP28)، هو خير تأكيد على مسيرة النهضة والريادة المستمرة في ظل قيادتنا الرشيدة، ونهجها لتحقيق الحياد الكربوني.

روح الازدهار

أكّدت القاضية الدكتورة ابتسام البدواوي، مدير عام معهد دبي القضائي، أنّ دولة الإمارات في عيد الاتحاد ال 52؛ تمضي قُدماً في ظل قيادتها الحكيمة ورؤيتها الطموحة، نحو التطوير والتنمية الشاملة لكل مناحي الحياة، وفي مقدمتها الاقتصاد، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، والتعليم والصحة، وغيرها، مدعومة بلا شكّ بمنظومة قانونيّة وقضائيّة تُرسّخ سيادة القانون، وتُعزّز الشعور بالثقة والأمان. وقالت: «اعتدنا دائماً على السعي لتحقيق التميز والريادة في جميع المجالات، أسوة بالشعار الذي استلهمناه من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حينما قال إنّنا لا نرضى بغير المركز الأول».

ولاء ووفاء

أكدت إيمان راشد سيف، مدير عام إدارة التثقيف الصحي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، أن عيد الاتحاد يوم اعتزاز وفخر نحتفل فيه بحب الوطن، وتأكيد الولاء والوفاء للقيادة الحكيمة، وفي هذا اليوم نستحضر بالوفاء والعرفان، المسيرة المظفرة لمؤسس الاتحاد، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسين الذين أرسوا دعائم دولة نفتخر بالانتماء إليها.

وأضافت: إن ملحمة الاتحاد أثبتت نجاحها، إقليمياً وعربياً، واستطاعت أن تحقق الإنجازات الفريدة التي جعلت الإمارات في مقدمة الدول الأكثر تطوراً، ونمواً، واستقراراً، وغدت لها بصمة عالمية رائدة في صنع المستقبل.الولاء والانتماء

قال عبدالعزيز راشد آل صالح، مدير دائرة التسجيل العقاري في الشارقة «إن عيد الاتحاد ال52 لدولة الإمارات العربية المتحدة هو مناسبة نجدد فيها الولاء والانتماء إلى قيادة الوطن، ونؤكد من خلالها عزمنا على المضي قدماً على نهج الآباء المؤسسين، لتعزيز وترسيخ مؤسسات الدولة وحماية مكتسباتها، وإعلاء القيم الأصيلة للشعب الإماراتي، وإبراز الهوية الوطنية، وتطوير آليات الأداء المؤسسي، والعمل المنهجي وفق أسس علمية واستراتيجيات واضحة، وصولاً إلى التميز والريادة والإبداع لتحقيق المزيد من الإنجازات النوعية في شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية».

دولة العمل

قال عبدالعزيز أحمد الشامسي، مدير عام دائرة التسجيل العقاري في إمارة الشارقة، بمناسبة عيد الاتحاد ال 52، لدولة الإمارات العربية المتحدة: «إن الثاني من ديسمبر هو تاريخ حاضر في وجدان كل أبناء وبنات الشعب الإماراتي، فهو يوم ولادة دولة العطاء، ودولة العمل والحب المتجدد بين الوطن، والقيادة، والشعب، وبداية عهد جديد، تحقق بجمع سبع إمارات تحت راية واحدة، كانت، وما زالت القبس الذي يضيء طريق النجاح والتقدم لهذه الدولة الفتية الطموحة التي تسعى للريادة في كل ما تقوم به، وجعلها تتمتع بمكانة سامقة بين الأمم، وسمعة عطرة بين كل دول العالم».

منجزات ومكتسبات

يقول يوسف المرشودي مدير عام جمعية الفجيرة الخيرية، إن يوم الثاني من ديسمبر سيبقى دائماً، ويخلد أبداً، ذكرى عزيزة على قلوبنا جميعاً، نحن أبناء الإمارات، يؤرخ لاتحاد الإمارات، وميلاد دولتنا المباركة على يد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإن احتفالنا هذا العام هو بحق احتفال بالمنجزات والمكتسبات، وبمسيرة مباركة امتدت 52 عاماً من العطاء، بفضل غرس الآباء المؤسسين، طيّب الله ثراهم، أجمعين.محطة تاريخية

أكد عبدالله مطر المناعي، رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب للإمارات للمزادات، أن الاحتفال بعيد الاتحاد ومرور 52 عاماً على قيام دولة الإمارات، يمثل مناسبة وطنية سامية للفخر والاعتزاز، نستذكر فيها بكل تقدير وإجلال الآباء المؤسسين، الذين اجتمعت إرادتهم على الاتحاد وعملوا بإخلاص من أجل بناء وطن موحد ينعم فيه شعبه بالأمن والاستقرار، واليوم تواصل دولة الإمارات تحقيق إنجازات بفضل روح التلاحم بين أبناء الوطن، والتفافهم حول القيادة الحكيمة، لتمضي دولتنا في مسيرتها الريادية في المحافل الدولية.

إنجازات استثنائية

تقدم الدكتور مُغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، بأسمى آيات التهاني والتبريكات لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكّام الإمارات، بمناسبة عيد الاتحاد ال 52.

وأكد أن الثاني من ديسمبر عام 1971 سيظل مترسخاً في ذاكرة أجيال الوطن، وسيبقى علامة فارقة في تاريخ دولة الإمارات، وشاهداً على إرادة وعزيمة مؤسس الدولة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه المؤسسين، حيث إننا نحتفل بيوم الاتحاد، تأكيداً على مواصلة المسيرة.

وأوضح، أن دولة الإمارات حققت إنجازات تاريخية رائدة خلال عقودها الخمسة الماضية، حيث أضحت مثالاً يحتذى بين الأمم والشعوب في النهضة والتقدم والعلم والازدهار، والجهود التي تم بذلها في سبيل رفعة الدولة وتقدمها في مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والرياضية، وغيرها.

الصورة

رمز شاهد

أكد المهندس حمد علي الظاهري، وكيل دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، أن عيد الاتحاد يظل رمزاً وشاهداً على مسيرة الإنجازات التي تحققت على مدى 52 عاماً، برؤية طموحة في ظل القيادة الحكيمة التي استشرفت المستقبل لضمان استدامة التنمية في مختلف المجالات.

وأكد أن الدولة حققت إنجازات عدة في مختلف المجالات، الاجتماعية والإنسانية، ونحن نتطلع لهذه الانجازات بالفخر والاعتزاز، لاسيما وأن دولة الإمارات تحتضن على أرضها جنسيات من شتى دول العالم، تعيش جميعها في تناغم وانسجام تام، ولها دور ملموس في المشاركة في تحقيق الإنجازات والتنمية والازدهار للوصول بالدولة إلى المراتب الأولى في العديد من المجالات.

مسيرة تقدم وازدهار

قال اللواء علي عبد الله بن علوان النعيمي، قائد عام شرطة رأس الخيمة، نحتفل اليوم بالذكرى الثانية والخمسين لقيام اتحاد دولة الإمارات على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسين، الذين جمعهم حب الوطن والانتماء لترابه، ليكون أولى الخطوات في مسيرة حافلة بالعطاء والتقدم والازدهار.

نحتفي اليوم بهذا العرس الوطني والإمارات تتصدر الكثير من دول العالم في العديد من المؤشرات، وفي مختلف المجالات، والتي ما كانت لتتحقق لولا الرؤية السديدة لحكومتنا الرشيدة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، وإخلاص أبناء هذا الشعب، وانتمائهم لوطنهم الغالي، وولائهم لقيادته التي تصل الليل بالنهار لتحقيق أعلى مستويات السعادة والرفاهية لمواطنيها.

قال محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية: «إن الثاني من ديسمبر هو يوم فخر واعتزاز، نستذكر فيه ميلاد دولة عظيمة صنعت التاريخ منذ إعلان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وإخوانه الآباء المؤسسين، عن قيام دولة الاتحاد، فهؤلاء هم من شيدوا مجد الإمارات العريق، وحضارته الشامخة، ووضعوا الأسس الراسخة التي تقوم عليها الدولة في البناء والتطوير، وسارت على نهجهم الحكيم قيادتنا الرشيدة، حتى شهدت دولة الإمارات نهضة شاملة تكللت مسيرتها 52 عاماً بإنجازات استثنائية».

تجربة وحدوية فريدة

أكد الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي، أن ما تحقق من إنجازات على أرض الإمارات في اثنين وخمسين عامًا، هو أبلغ ما يمكن أن يعبر عن إرادة هذا الوطن الذي استطاع أن يقدم للعالم أجمع، تجربة وحدوية فريدة، خُطّت مسيرتها وفق نهج متكامل، يجمع بين التمسك بالقيم والتقاليد السوية التي تشكل هوية الوطن وأبنائه، وبين التطلع الطموح في بناء المستقبل الذي ترسمه رؤى القيادة المؤمنة بقدرات أبناء شعبها، لتكتب الإمارات اسمها على خارطة الاستثناء والتفرّد والصدارة، في العديد من القطاعات والمجالات.

ولفت الدكتور بالهول إلى أن الاحتفاء باليوم الوطني هو استدعاء لكل ما تأسس عليه هذا الاتحاد من قيم تُشكّل طبيعة الشخصية الإماراتية على امتداد أجيالها، من الوحدة والتماسك، والانتماء والولاء، والمحبة والتسامح والإخاء الإنساني، كما أنه دعوة للجميع إلى بذل المزيد لتحقيق التطلعات والطموحات في بناء لا ينتهي، بعزيمة لا تلين، وإرادة لا تضعف، وفاء لدين الوطن في أعناقنا.

مناسبة عظيمة

أكدت أمل عبد الرحمن العويس، مدير إذاعة الشارقة، أن عيد الاتحاد يمثل مناسبة عظيمة تحمل في طياتها الكثير من المعاني والدلالات الوطنية، فهو تعبير صادق عن إيماننا بالمصير الواحد، وعمق مشاعر المحبة والاعتزاز بماضينا العريق، وحاضرنا المزدهر، ومستقبلنا المشرق، وهو تأكيد لمشاعر الولاء والانتماء لقيادتنا الحكيمة، وتسمو فيه مشاعر الفخر بصرح الاتحاد الشامخ الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون بناة الاتحاد، الذين بنوا نهضة الدولة وحققوا تطلعات شعب الإمارات نحو الوحدة والاتحاد.

تنمية شاملة

قال مطر الطاير المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: يتزامن احتفال دولة الإمارات العربية المتحدة، بعيد الاتحاد ال 52، مع استضافتها للدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28»، الذي يعقد في مدينة إكسبو دبي، ليكون شاهداً على التنمية الشاملة والإنجازات التي حققتها دولة الإمارات على مختلف الأصعدة، لاسيما في مجال الحفاظ على البيئة وصيانة مواردها، حيث جعلت الدولة عام 2023، عاماً للاستدامة تحت شعار: «اليوم للغد»، بهدف نشر الوعي حول قضايا الاستدامة البيئية والتنمية ودعم الاستراتيجيات الوطنية في هذا المجال.

مسيرة بناء وتنمية

قال علي سالم المدفع، رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي، نحتفي بمرور 52 عاماً على مسيرة العطاء‏، ونستذكر جهود الآباء المؤسسين في بناء هذا الوطن على أسس قوية ومبادئ ثابتة، فجعلوا هذا اليوم تاريخاً مميزاً في سجلات البناء والتقدم. وإننا إن نستحضر تحديات الماضي، وإنجازاته، نتطلع بتفاؤل إلى مستقبل واعد في ظل قيادتنا الحكيمة لاستكمال مسيرة البناء والتنمية والمضي قدماً لصناعة مستقبل أفضل.

نبارك لدولتنا، وقيادتنا، وشعبنا، عاماً جديداً من الاستحقاقات والإنجازات، عاقدين العزم على مواصلة العمل لتحقيق المزيد من الإنجازات، وفقاً لرؤية طموحة تستشرف المستقبل، وتتابع نهج العمل والابتكار لتعزيز التنافسية العالمية لدولة الإمارات في مختلف المجالات.

مناسبة عزيزة

لفتت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، إلى أن عيد الاتحاد ال52 مناسبة عزيزة تتجسد فيها مشاعر الفخر والاعتزاز بمسيرة الاتحاد الملهمة، التي تواصل قيادتنا الحكيمة البناء عليها لصنع مزيد من الإنجازات، تساهم من خلالها في تحقيق رؤى الإمارات وطموحاتها الهادفة إلى بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

وقالت: يمثل «الثاني من ديسمبر رمزاً للوحدة الوطنية، ومثالاً للتلاحم بين الشعب والقيادة، فيه نستذكر جهود الآباء المؤسسين الذين وضعوا أسس البناء لدولة العطاء والسعادة، وجعلوا منها نموذجاً متفرداً للتعايش والتسامح، ووجهة لريادة الأعمال والابتكار، وملتقى للمواهب، وحاضنة للمبدعين».

تجربة فريدة

أكد الدكتور محمد راشد الهاملي، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، أن دولة الإمارات العربية المتحدة قدمت للعالم تجربة فريدة في الوحدة، والتضامن، والعيش في سلام وأمان.

وقال إن البنيان الوحدوي للدولة الذي وضع لبنته الأولى الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله، بمعاونة المؤسسين حكام الإمارات، يزداد رسوخاً ومتانة في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.

علامة بارزة

هنأت الدكتورة خولة عبد الرحمن الملا، رئيس هيئة شؤون الأسرة والأمين العام للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، القيادة الحكيمة، وشعب الإمارات بمناسبة الذكرى ال 52 لتأسيس الاتحاد الذي يمثل علامة بارزة في تاريخ التنمية المستدامة، والإنجازات الوطنية، التي بدأت بجهود الآباء المؤسسين بُناة الاتحاد، الذين حملوا مشاعل النور والأمل، وأضاؤوا الطريق لأجيال المستقبل، واستلهمنا من كفاحهم النبيل أسمى معاني التضحية في سبيل رفعة الوطن، وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم لمواطنيه.

إنجازات بارزة

قال سعود سالم المزروعي، مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية، وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي: «يمثل عيد الاتحاد مناسبة فخر واعتزاز في المسيرة المشرفة لدولة الإمارات، وما حققته من إنجازات بارزة على مدى أكثر من خمسة عقود، في جميع القطاعات والميادين، ما جعلها مثالاً للتقدم والتنمية والازدهار، بفضل الرؤية الاستشرافية لقيادتنا الحكيمة التي لا تعرف حدوداً لطموحاتها، ولتطلعات أبناء الدولة في إرساء مستقبل أكثر إشراقاً، تحقيقاً لاستراتيجية «نحن الإمارات 2031»، ورؤية «مئوية الإمارات 2071»، لنكون أفضل دولة في العالم».

مناسبة عظيمة

أكد سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، أن عيد الاتحاد يمثل مناسبة عظيمة تحمل في طياتها الكثير من المعاني والدلالات الوطنية، فهو تعبير صادق عن إيماننا بالمصير الواحد، وعمق مشاعر المحبة والاعتزاز بماضينا العريق، وحاضرنا المزدهر، ومستقبلنا المشرق، وهو تأكيد لمشاعر الولاء والانتماء لقيادتنا الحكيمة، وتسمو فيه مشاعر الفخر بصرح الاتحاد الشامخ الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون، بُناة الاتحاد الذين بنوا نهضة الدولة، وحققوا تطلعات شعب الإمارات نحو الوحدة والاتحاد.

مناسبة وطنية

أكد محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن عيد الاتحاد ال 52 هو مناسبة وطنية مجيدة، ومحطة فارقة في تاريخنا، شكّلت الانطلاقة القوية لدولتنا بإرادة وعزيمة الآباء المؤسسين، وترسخت بفضل الرؤية الاستشرافية لقيادتنا الرشيدة، وتوجيهاته الحكيمة، التي عملت على تدعيم جهود بناء الدولة، وصياغة مستقبلها، وعززت من مكانتها ودورها الريادي، محلياً وإقليمياً وعالمياً، إضافة لتضافر الجهود الحثيثة لأبناء وبنات الوطن لتطوير جميع القطاعات، وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية.

عيد الإنجازات

رفع المهندس علي قاسم، المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام قيادتنا الرشيدة، وقال: «نهنئ شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، ونحتفل مع وطننا الغالي ب52 عاماً من روح الاتحاد، وتأسيس دولة الإمارات، نحتفل بكل فخر بالإنجازات الريادية التي حققتها دولتنا الغالية بروح التضامن والوحدة والتسامح، سائلين المولى عزّ وجل، أن يديم على دولتنا الأمن والأمان والسلام، وأن يعيد هذه المناسبة علينا وعلى قيادتنا لسنوات مديدة بالخير والبركات».

عيد الإنجازات الفريدة

يقول سلطان الهنداسي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، إن الاحتفال بعيد الاتحاد الوطني الثاني والخمسين، يأتي ودولتنا تزخر بإنجازات فريدة ومتميزة، نتأمل من خلالها إرادة إنسان الإمارات التي صنعت المعجزات، ونقف وقفة عرفان لمؤسس دولة الاتحاد، وباني نهضتها، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والآباء المؤسسين الذين قادوا مسيرة البناء والتنمية على امتداد أرض الإمارات الطيبة.

فخر واعتزاز

أكد محمد إبراهيم الرئيسي، مدير شؤون المنافذ والنقاط الحدودية في هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، رئيس اللجنة التنظيمية للمنافذ والنقاط الحدودية في إمارة الشارقة، أن عيد الاتحاد مناسبة فخر واعتزاز، بمسيرة اتحادنا الحافل بالإنجازات التي ينعم بها المجتمع، في ظل القيادة الحكيمة التي تواصل النهوض بالإمارات، وتستمد رؤى التطوير بالسير على خطى الآباء المؤسسين للاتحاد، والبناء على النجاحات المستمرة التي تحققت على مدى أكثر من خمسين عاماً في مختلف القطاعات.

مناسبة عظيمة

قال راشد محمد الكوس، المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين، إن اليوم الوطني يمثّل مناسبة عظيمة للاحتفاء بمسيرة زاخرة بالإنجازات الباهرة التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة على مدار 52 عاماً من التنمية والتطوير في شتّى الحقول والقطاعات، والتي ارتكزت على أسس متينة قوامها الرؤى الحكيمة لقيادة فذّة لا تعرف حدوداً لطموحاتها، مدعومةً بالتلاحم الفريد لأبنائها والتفافهم حولها؛ لتصبح الإمارات مثالاً حضارياً مُشرقاً في بناء الأمم ورقيّها، وفي نهضة الإنسان المبنيّة على استدامة المعرفة والعلوم والثقافة.

وأضاف «أدركت دولة الإمارات منذ بداياتها مفاتيح النهضة الحضارية من الانفتاح والتواصل مع العالم وثقافاته، والاستثمار في العلوم والمعارف وأدواتها، واستطاعت خلال فترة قصيرة اللحاق بركب التقدّم والازدهار الذي ننعم بظلاله الوارفة الآن، وصارت مشاركة فاعلة في مضمار الابتكار، ومساهِمة في مختلف ميادين العطاء الإنساني والحضاري. ونحن، في جمعية الناشرين الإماراتيين، ملتزمون بمواصلة أداء دورنا في دعم التنمية في دولتنا الحبيبة، وتعزيز مكانتها على الساحة العالمية عبر تعزيز نهضة صناعة النشر الإماراتية من خلال رفد صنّاع النشر وروّاده بالبيئة الحاضنة التي من شأنها ترسيخ الإنجازات الثقافية والإبداعية الإماراتية لتكون زاداً للأجيال القادمة كي يكملوا المسيرة نحو النهضة المستدامة التي ننشدها». 

الصورة
1

إنجازات قياسية

أكّدت مجد الشحي، مديرة جمعية الإمارات لإدارة حقوق النسخ، إن الثاني من ديسمبر هو يوم يسكن فيه الفرح داخل قلوب الإماراتيين، وتتغنّى ألسنتهم بحب وطنهم؛ إمارات الإبداع والثقافة والأصالة، وتروي قصّة النجاحات المذهلة التي حققتها في كل المجالات تحت مظلّة قيادتها الحكيمة، والتي جعلتها تتبوّأ مكانة مرموقة بين بلدان العالم.

وأضافت «تشمخ رؤوسنا اليوم، وفي كل يوم، فخراً بما تحقّق على أرض وطننا المعطاء الذي سجّل على مدار خمسة عقود صفحات مضيئة تسطع حروفها بإنجازات قياسية في مختلف الميادين، وأصبح منارةً للعلم والمعرفة، ومركزاً للإبداع والابتكار في اقتصاد المعرفة الذي يزدهر يوماً بعد يوم في ظل منظومة متكاملة أرستها القيادة الرشيدة لصون حقوق المبدعين ودعمهم وتحفيزهم على النمو. ونحن في جمعية الإمارات لإدارة حقوق النسخ نعتزّ بدورنا في ترسيخ أسس المعرفة والإبداع عن طريق حفظ حقوق العاملين في الإنتاج الإبداعي ونشر ثقافة احترام حقوق النسخ في المجتمع. وسنواصل جهودنا في دعم الابتكار والإبداع لنكون مساهمين فاعلين في تحقيق التنمية المستدامة، والمضي قُدماً نحو مستقبل عنوانه الريادة والتميّز».

الصورة
1


 

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/3ue2wn8u

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"