دبي: «الخليج»
شهد معرض «عرب بلاست 2023» بدبي توقيع اتفاقيات لشركات البتروكيماويات لإنشاء مشاريع تنتج مواد خاماً تخدم البيئة والاستدامة، تتجاوز قيمتها 88 مليون دولار (323 مليون درهم).
وتوقّع مشاركون في المعرض أن يرتفع معدل إعادة تدوير المواد البلاستيكية في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 9.3% بحلول عام 2026.
واختتم المعرض دورته الـ16 في مركز دبي التجاري العالمي، أمس الجمعة، مستقبلاً أكثر من 30 ألف زائر ومتخصص وخبير في صناعات البلاستيك والبتروكيماويات على مدار 3 أيام.
وشارك في المعرض، الذي يعد أكبر معرض للبلاستيك والبتروكيماويات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، 750 شركة عالمية متخصصة في قطاع البلاستيك والبتروكيماويات من 35 دولة منها سويسرا، وألمانيا، وإيطاليا، والهند، والصين، والنمسا، وتركيا، والسعودية، فيما ارتفع حجم الشركات المحلية المشاركة لهذا العام إلى أكثر من 40 شركة.
وقال نضال محمد مدير عام شركة الفجر للمعلومات والخدمات، المنظمة للمعرض، إن المعرض نجح في تسليط الضوء على الاستدامة في صناعات البلاستيك والبتروكيماويات، وعرض تقنيات لإعادة التدوير وحماية البيئة، بالتزامن مع عام الاستدامة في الإمارات، وحرص على تحفيز قادة الصناعة على تبني ممارسات دائرية تعزز الكفاءة وتقلل من التأثير البيئي.
فيما قال رشيد مبيض، مدير المعرض، إن المعرض شهد توقيع العديد من الاتفاقات المهمة في مجال الصناعات البلاستيك والبتروكيماويات، وإطلاق مشاريع ضخمة تخدم أهداف حماية البيئة والاستدامة، وتميزت دورة هذا العام بتسليط الضوء على أحدث التطورات في تقنيات صناعة البلاستيك وإعادة التدوير والماكينات الحديثة التي تعزز الاستدامة، والمنتجات الصديقة للبيئة، مثل البلاستيك المعتمد على المواد الحيوية والكيماويات المتجددة.
شهد معرض «عرب بلاست 2023» بدبي توقيع اتفاقيات لشركات البتروكيماويات لإنشاء مشاريع تنتج مواد خاماً تخدم البيئة والاستدامة، تتجاوز قيمتها 88 مليون دولار (323 مليون درهم).
وتوقّع مشاركون في المعرض أن يرتفع معدل إعادة تدوير المواد البلاستيكية في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 9.3% بحلول عام 2026.
واختتم المعرض دورته الـ16 في مركز دبي التجاري العالمي، أمس الجمعة، مستقبلاً أكثر من 30 ألف زائر ومتخصص وخبير في صناعات البلاستيك والبتروكيماويات على مدار 3 أيام.
وشارك في المعرض، الذي يعد أكبر معرض للبلاستيك والبتروكيماويات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، 750 شركة عالمية متخصصة في قطاع البلاستيك والبتروكيماويات من 35 دولة منها سويسرا، وألمانيا، وإيطاليا، والهند، والصين، والنمسا، وتركيا، والسعودية، فيما ارتفع حجم الشركات المحلية المشاركة لهذا العام إلى أكثر من 40 شركة.
وقال نضال محمد مدير عام شركة الفجر للمعلومات والخدمات، المنظمة للمعرض، إن المعرض نجح في تسليط الضوء على الاستدامة في صناعات البلاستيك والبتروكيماويات، وعرض تقنيات لإعادة التدوير وحماية البيئة، بالتزامن مع عام الاستدامة في الإمارات، وحرص على تحفيز قادة الصناعة على تبني ممارسات دائرية تعزز الكفاءة وتقلل من التأثير البيئي.
فيما قال رشيد مبيض، مدير المعرض، إن المعرض شهد توقيع العديد من الاتفاقات المهمة في مجال الصناعات البلاستيك والبتروكيماويات، وإطلاق مشاريع ضخمة تخدم أهداف حماية البيئة والاستدامة، وتميزت دورة هذا العام بتسليط الضوء على أحدث التطورات في تقنيات صناعة البلاستيك وإعادة التدوير والماكينات الحديثة التي تعزز الاستدامة، والمنتجات الصديقة للبيئة، مثل البلاستيك المعتمد على المواد الحيوية والكيماويات المتجددة.
