دبي: مها عادل
يستعد المسرح الرئيسي بدبي أوبرا، لاستقبال برنامج عروض العام الجديد التي تتسم بالتنوع في الشكل والمضمون ومجالات الفنون، حيث تستضيف المسرحية العالمية الشهيرة «الأمير الصغير» على مدار 3 أيام من 25 إلى 28 يناير.
وسيكون عشاق الفنون الراقية من مختلف الأعمار على موعد مع الاستمتاع بعرض يعتمد على الخيال، ويغذي القدرة على التفكير بالمستقبل، فالمسرحية تتسم بأداء مبتكر على المسرح باستخدام خلفيات وديكورات متحركة وفيديوهات تسهم في دمج المشاهد في الحالة الدرامية والعاطفية التي يعيشها الأبطال بالعرض.
وتدور الأحداث حول قصة طيار تائه في الصحراء، ويقابل بطل العرض الأمير الصغير الذي تتسم شخصيته بالغموض ويصطحب الطيار في رحلة ساحرة بين الكواكب المختلفة.
قصة العرض مقتبسة من كتاب الأطفال الشهير والمصنف الأكثر مبيعاً للمؤلف أنطوان دو سانت إكزوبيري الذي صدر عام 1943، لكنه أقتبس على نطاق واسع عبر السنوات، وتم تقديمه في قوالب فنية، أشهرها هذا العرض المسرحي الذي يحط رحاله بدبي للمرة الثانية.
استمرت تحفة أنطوان دو سانت إكزوبيري في حصد إعجاب النقاد والجماهير في أنحاء العالم لأكثر من 75 عاماً، إلى جانب ترجمته إلى أكثر من 300 لغة ولهجة، كما تم بيع ما يقدر بـ140 مليون نسخة من الكتاب الأصلي، ليبقى على مدار عقود أحد الكتب الأكثر مبيعاً والأكثر ترجمة على الإطلاق.
ويصطحب العرض الحضور في رحلة من الغرائب والمفاجآت، بمشاركة صوت الراوي للأحداث الذي يظهر في كل المشاهد لتوجيه الحضور وشرح محطات رحلة الأبطال والذين يقابلون خلالها عدداً من الشخصيات الغامضة التي تروي قصصها للجمهور بتناغم مع الأداء الاستعراضي الراقص والإيماءات الجسدية والألحان المعبرة عن الحالة والمكان ولسان حال الأبطال.
يستعد المسرح الرئيسي بدبي أوبرا، لاستقبال برنامج عروض العام الجديد التي تتسم بالتنوع في الشكل والمضمون ومجالات الفنون، حيث تستضيف المسرحية العالمية الشهيرة «الأمير الصغير» على مدار 3 أيام من 25 إلى 28 يناير.
وسيكون عشاق الفنون الراقية من مختلف الأعمار على موعد مع الاستمتاع بعرض يعتمد على الخيال، ويغذي القدرة على التفكير بالمستقبل، فالمسرحية تتسم بأداء مبتكر على المسرح باستخدام خلفيات وديكورات متحركة وفيديوهات تسهم في دمج المشاهد في الحالة الدرامية والعاطفية التي يعيشها الأبطال بالعرض.
وتدور الأحداث حول قصة طيار تائه في الصحراء، ويقابل بطل العرض الأمير الصغير الذي تتسم شخصيته بالغموض ويصطحب الطيار في رحلة ساحرة بين الكواكب المختلفة.
قصة العرض مقتبسة من كتاب الأطفال الشهير والمصنف الأكثر مبيعاً للمؤلف أنطوان دو سانت إكزوبيري الذي صدر عام 1943، لكنه أقتبس على نطاق واسع عبر السنوات، وتم تقديمه في قوالب فنية، أشهرها هذا العرض المسرحي الذي يحط رحاله بدبي للمرة الثانية.
استمرت تحفة أنطوان دو سانت إكزوبيري في حصد إعجاب النقاد والجماهير في أنحاء العالم لأكثر من 75 عاماً، إلى جانب ترجمته إلى أكثر من 300 لغة ولهجة، كما تم بيع ما يقدر بـ140 مليون نسخة من الكتاب الأصلي، ليبقى على مدار عقود أحد الكتب الأكثر مبيعاً والأكثر ترجمة على الإطلاق.
ويصطحب العرض الحضور في رحلة من الغرائب والمفاجآت، بمشاركة صوت الراوي للأحداث الذي يظهر في كل المشاهد لتوجيه الحضور وشرح محطات رحلة الأبطال والذين يقابلون خلالها عدداً من الشخصيات الغامضة التي تروي قصصها للجمهور بتناغم مع الأداء الاستعراضي الراقص والإيماءات الجسدية والألحان المعبرة عن الحالة والمكان ولسان حال الأبطال.
