باريس - (أ ف ب)
طالبت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان نُشر الثلاثاء، بفتح تحقيق مستقلّ ومعمّق بوفاة المعارض الروسي أليكسي نافالني، محمّلة السلطات الروسية المسؤولية الكاملة عنها.
وكتب مساعد المتحدث باسم الوزارة: «تحمّل فرنسا السلطات الروسية المسؤولية الكاملة عن وفاة أليكسي نافالني الذي تدهورت ظروف احتجازه منذ نقله إلى سجن عقابي»، مشيراً إلى أن باريس تطالب بإجراء تحقيق مستقلّ ومعمّق في ملابسات الوفاة.
وتوفي المعارض الروسي الجمعة، عن عمر يناهز 47 عاماً، في سجن الدائرة القطبية الشمالية في منطقة يامال، حيث كان يمضي حكماً بالسجن 19 عاماً بتهمة «التطرف».
واستدعت الخارجية الفرنسية الاثنين، السفير الروسي لديها على خلفية وفاة نافالني في سجنه.
وتابع مساعد المتحدث بالخارجية الفرنسية: إن باريس «تدعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن كل السجناء السياسيين في روسيا، وتعرب خصوصاً عن قلقها العميق إزاء الوضع الصحي الحرج للمعارض فلاديمير كارا-مورزا» الذي حُكم عليه العام الماضي بالسجن 25 عاماً.
وكاد كارا-مورزا يموت بعد تعرضه للتسمّيم مرتين عامي 2015 و2017، وفقاً لفرانس برس.
طالبت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان نُشر الثلاثاء، بفتح تحقيق مستقلّ ومعمّق بوفاة المعارض الروسي أليكسي نافالني، محمّلة السلطات الروسية المسؤولية الكاملة عنها.
وكتب مساعد المتحدث باسم الوزارة: «تحمّل فرنسا السلطات الروسية المسؤولية الكاملة عن وفاة أليكسي نافالني الذي تدهورت ظروف احتجازه منذ نقله إلى سجن عقابي»، مشيراً إلى أن باريس تطالب بإجراء تحقيق مستقلّ ومعمّق في ملابسات الوفاة.
وتوفي المعارض الروسي الجمعة، عن عمر يناهز 47 عاماً، في سجن الدائرة القطبية الشمالية في منطقة يامال، حيث كان يمضي حكماً بالسجن 19 عاماً بتهمة «التطرف».
واستدعت الخارجية الفرنسية الاثنين، السفير الروسي لديها على خلفية وفاة نافالني في سجنه.
وتابع مساعد المتحدث بالخارجية الفرنسية: إن باريس «تدعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن كل السجناء السياسيين في روسيا، وتعرب خصوصاً عن قلقها العميق إزاء الوضع الصحي الحرج للمعارض فلاديمير كارا-مورزا» الذي حُكم عليه العام الماضي بالسجن 25 عاماً.
وكاد كارا-مورزا يموت بعد تعرضه للتسمّيم مرتين عامي 2015 و2017، وفقاً لفرانس برس.
