واشنطن - (رويترز)
قال متحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية، لرويترز، إن نائب وزيرة الخزانة والي أدييمو، سيزور جنوب إفريقيا الأسبوع المقبل؛ حيث سيسعى إلى تعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين حتى مع التوتر الذي يشوب العلاقات.
وأضاف المتحدث أن أدييمو سيناقش خلال زيارته قضايا مثل التمويل غير المشروع والانتقال إلى الطاقة النظيفة والاستثمار في رواد الأعمال والقادة الشباب ومكافحة الاتجار بالأحياء البرية والعقوبات الأمريكية.
وقال المتحدث، إنه سيجتمع مع نظرائه من المسؤولين الحكوميين وقادة الأعمال والطلاب وآخرين خلال الزيارة التي ستمتد في الفترة من 11 إلى 15 مارس/آذار. كما سيزور كيب تاون وبريتوريا وجوهانسبرج.
وتأتي الرحلة في الوقت الذي شهدت فيه العلاقات بين واشنطن وأكبر الاقتصادات الصناعية في إفريقيا توتراً على مدى العامين الماضيين.
وحاول المسؤولون الأمريكيون والأوروبيون في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022 حشد المعارضة لتصرفات موسكو بين الحكومات الإفريقية. ومع ذلك، فقد أحجمت معظم دول القارة عن الانحياز إلى أحد الجانبين.
وجنوب إفريقيا شريك تجاري مهم للولايات المتحدة في القارة. وعلى الرغم من حياد بريتوريا المعلن، فقد أثارت علاقاتها الوثيقة مع روسيا استياء واشنطن.
وفرضت الولايات المتحدة وحلفاؤها مجموعة من العقوبات على موسكو منذ بدء الحرب في أوكرانيا، شملت عقوبات على قاعدة الصناعة العسكرية والقطاع المالي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وزاد من توتر العلاقات بين البلدين توجيه جنوب إفريقيا انتقادات قوية وعلنية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
واتهمت جنوب إفريقيا في قضية أمام محكمة العدل الدولية إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة، وهي تهمة ندّدت بها واشنطن، ووصفتها بأنها لا أساس لها من الصحة.
قال متحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية، لرويترز، إن نائب وزيرة الخزانة والي أدييمو، سيزور جنوب إفريقيا الأسبوع المقبل؛ حيث سيسعى إلى تعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين حتى مع التوتر الذي يشوب العلاقات.
وأضاف المتحدث أن أدييمو سيناقش خلال زيارته قضايا مثل التمويل غير المشروع والانتقال إلى الطاقة النظيفة والاستثمار في رواد الأعمال والقادة الشباب ومكافحة الاتجار بالأحياء البرية والعقوبات الأمريكية.
وقال المتحدث، إنه سيجتمع مع نظرائه من المسؤولين الحكوميين وقادة الأعمال والطلاب وآخرين خلال الزيارة التي ستمتد في الفترة من 11 إلى 15 مارس/آذار. كما سيزور كيب تاون وبريتوريا وجوهانسبرج.
وتأتي الرحلة في الوقت الذي شهدت فيه العلاقات بين واشنطن وأكبر الاقتصادات الصناعية في إفريقيا توتراً على مدى العامين الماضيين.
وحاول المسؤولون الأمريكيون والأوروبيون في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022 حشد المعارضة لتصرفات موسكو بين الحكومات الإفريقية. ومع ذلك، فقد أحجمت معظم دول القارة عن الانحياز إلى أحد الجانبين.
وجنوب إفريقيا شريك تجاري مهم للولايات المتحدة في القارة. وعلى الرغم من حياد بريتوريا المعلن، فقد أثارت علاقاتها الوثيقة مع روسيا استياء واشنطن.
وفرضت الولايات المتحدة وحلفاؤها مجموعة من العقوبات على موسكو منذ بدء الحرب في أوكرانيا، شملت عقوبات على قاعدة الصناعة العسكرية والقطاع المالي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وزاد من توتر العلاقات بين البلدين توجيه جنوب إفريقيا انتقادات قوية وعلنية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
واتهمت جنوب إفريقيا في قضية أمام محكمة العدل الدولية إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة، وهي تهمة ندّدت بها واشنطن، ووصفتها بأنها لا أساس لها من الصحة.