بانكوك - ف ب
زار رئيس الوزراء التايلاندي السابق تاكسين شيناواترا، معبداً في بانكوك الخميس، في أول ظهور علني له منذ إطلاق سراحه بشروط في شباط/ فبراير الماضي بعد إدانته بالفساد وإساءة استخدام السلطة.
توجه الملياردير المثير للجدل الذي تولى السلطة منذ 2001 حتى انقلاب 2006، للصلاة صباح الخميس، في معبد بالعاصمة التايلاندية، قبل أن يسافر على متن طائرة خاصة إلى شيانغ ماي (شمال) حيث سيمضي ثلاثة أيام.
وبعد وصوله إلى مسقط رأسه ومعقله السياسي، استقبلته أخته وزوجها ثم توجه إلى حديقة وحيّا أنصاره.
وقال سامنيانغ كونغبولبارن من مقاطعة سورين (شمال شرق) في الحديقة «أنتظره منذ 17 عاماً». من جهته، أشار بايسال سائق سيارة الأجرة في بانكوك، الى أنه سافر للقاء السياسي السابق الذي وصفه بأنه «رئيس حكومة قلبي».
وسيلتقي تاكسين أثناء زيارته لمعقله السابق وأسرته، وكان عشرات من ممثلي وسائل الإعلام متمركزين خارج المعبد في بانكوك حيث أدى تاكسين الصلاة صباح الخميس، وقد رافقته ابنته بايتونجتارن التي تقود حزبه حالياً، وزوجها.
وعاد رئيس الوزراء السابق من المنفى في 22 آب/أغسطس 2023 بعد 15 عامًا في الخارج وأوقف على الفور واحتجز لفترة طويلة في مستشفى للشرطة في بانكوك بسبب مشاكل صحية، وقد حكم عليه في البداية بالسجن ثماني سنوات لإدانته بتهم الفساد وإساءة استخدام السلطة.
لكنه استفاد في أيلول/سبتمبر من عفو من الملك ماها فاجيرالونغكورن الذي خفف عقوبته إلى السجن لمدة عام واحد بسبب سنّه ومشاكله الصحية.
زار رئيس الوزراء التايلاندي السابق تاكسين شيناواترا، معبداً في بانكوك الخميس، في أول ظهور علني له منذ إطلاق سراحه بشروط في شباط/ فبراير الماضي بعد إدانته بالفساد وإساءة استخدام السلطة.
توجه الملياردير المثير للجدل الذي تولى السلطة منذ 2001 حتى انقلاب 2006، للصلاة صباح الخميس، في معبد بالعاصمة التايلاندية، قبل أن يسافر على متن طائرة خاصة إلى شيانغ ماي (شمال) حيث سيمضي ثلاثة أيام.
وبعد وصوله إلى مسقط رأسه ومعقله السياسي، استقبلته أخته وزوجها ثم توجه إلى حديقة وحيّا أنصاره.
وقال سامنيانغ كونغبولبارن من مقاطعة سورين (شمال شرق) في الحديقة «أنتظره منذ 17 عاماً». من جهته، أشار بايسال سائق سيارة الأجرة في بانكوك، الى أنه سافر للقاء السياسي السابق الذي وصفه بأنه «رئيس حكومة قلبي».
وسيلتقي تاكسين أثناء زيارته لمعقله السابق وأسرته، وكان عشرات من ممثلي وسائل الإعلام متمركزين خارج المعبد في بانكوك حيث أدى تاكسين الصلاة صباح الخميس، وقد رافقته ابنته بايتونجتارن التي تقود حزبه حالياً، وزوجها.
وعاد رئيس الوزراء السابق من المنفى في 22 آب/أغسطس 2023 بعد 15 عامًا في الخارج وأوقف على الفور واحتجز لفترة طويلة في مستشفى للشرطة في بانكوك بسبب مشاكل صحية، وقد حكم عليه في البداية بالسجن ثماني سنوات لإدانته بتهم الفساد وإساءة استخدام السلطة.
لكنه استفاد في أيلول/سبتمبر من عفو من الملك ماها فاجيرالونغكورن الذي خفف عقوبته إلى السجن لمدة عام واحد بسبب سنّه ومشاكله الصحية.
