جنيف - وام
شارك أحمد مير هاشم خوري، والدكتورة سدرة راشد المنصوري عضوا مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، بالاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماع اللجنة الدائمة للأمن والسلم الدوليين، الذي عقد ضمن اجتماعات الجمعية 148 للاتحاد، والدورة الـ213 للمجلس الحاكم في مدينة جنيف بسويسرا.
وفي مداخله للشعبة البرلمانية الإماراتية، خلال مناقشة من مشروع قرار حول «مواجهة الآثار الاجتماعية والإنسانية لأنظمة الأسلحة الذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي»، قالت الدكتورة سدرة المنصوري: إن أنظمة الأسلحة الذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي تفتقر إلى تشريعات ومبادئ أخلاقية وتشغيلية، لذا فإنه في ظل الطبيعة المتسارعة لهذه التقنيات الحديثة الناشئة، فإن علينا إصدار تشريعات استباقية لحماية المدنيين، وتعزيز الأمن والسلم لجميع فئات المجتمع، والسعي لمعالجة تأثيراتها الحالية والمستقبلية.
شارك أحمد مير هاشم خوري، والدكتورة سدرة راشد المنصوري عضوا مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، بالاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماع اللجنة الدائمة للأمن والسلم الدوليين، الذي عقد ضمن اجتماعات الجمعية 148 للاتحاد، والدورة الـ213 للمجلس الحاكم في مدينة جنيف بسويسرا.
وفي مداخله للشعبة البرلمانية الإماراتية، خلال مناقشة من مشروع قرار حول «مواجهة الآثار الاجتماعية والإنسانية لأنظمة الأسلحة الذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي»، قالت الدكتورة سدرة المنصوري: إن أنظمة الأسلحة الذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي تفتقر إلى تشريعات ومبادئ أخلاقية وتشغيلية، لذا فإنه في ظل الطبيعة المتسارعة لهذه التقنيات الحديثة الناشئة، فإن علينا إصدار تشريعات استباقية لحماية المدنيين، وتعزيز الأمن والسلم لجميع فئات المجتمع، والسعي لمعالجة تأثيراتها الحالية والمستقبلية.