نقلت شركة المحاماة العالمية «بيكر ماكنزي» أحد كبار شركائها من لندن إلى أبوظبي، كجزء من الجهود الرامية إلى تعزيز خدماتها في الشرق الأوسط لصناديق الاستثمار ومعاملات الأسهم الخاصة.
وسينضم جيمس بورديت إلى فريق الشركة الإماراتي اعتباراً من الأول من أبريل، وفقًا لبيان اطلعت عليه «بلومبيرغ». وكان بورديت قد أدار في السابق مجموعة صناديق الاستثمار التابعة للشركة في لندن لمدة تقل قليلاً عن عقدين من الزمن.
ويعكس هذا الانتقال «الارتفاع الحاد الذي شهدناه في نشاط رأس المال الخاص في دولة الإمارات وفي جميع أنحاء المنطقة والزيادة في جمع الأموال من المنطقة أو التركيز عليها»، وفقاً لما أشار إليه ديفيد ألين، الرئيس المشارك لقسم الأعمال المؤسسية لشركة «بيكر ماكنزي» في أوروبا والشرق الأوسط وشرق وأفريقيا.
وقد ساعد الثقل المالي الذي تتمتع به أبوظبي بالفعل في جذب الشركات ذات التأثير إلى المنطقة.
وقال أسامة عودة، رئيس «بيكر ماكنزي» في الإمارات: «تدرك شركتنا أهمية وجود صناديق استثمارية متكاملة الخدمات وعروض الأسهم الخاصة لعدد من عملائنا الرئيسيين في كل من أبوظبي والمنطقة على نطاق أوسع». (بلومبيرغ)
وسينضم جيمس بورديت إلى فريق الشركة الإماراتي اعتباراً من الأول من أبريل، وفقًا لبيان اطلعت عليه «بلومبيرغ». وكان بورديت قد أدار في السابق مجموعة صناديق الاستثمار التابعة للشركة في لندن لمدة تقل قليلاً عن عقدين من الزمن.
ويعكس هذا الانتقال «الارتفاع الحاد الذي شهدناه في نشاط رأس المال الخاص في دولة الإمارات وفي جميع أنحاء المنطقة والزيادة في جمع الأموال من المنطقة أو التركيز عليها»، وفقاً لما أشار إليه ديفيد ألين، الرئيس المشارك لقسم الأعمال المؤسسية لشركة «بيكر ماكنزي» في أوروبا والشرق الأوسط وشرق وأفريقيا.
وقد ساعد الثقل المالي الذي تتمتع به أبوظبي بالفعل في جذب الشركات ذات التأثير إلى المنطقة.
وقال أسامة عودة، رئيس «بيكر ماكنزي» في الإمارات: «تدرك شركتنا أهمية وجود صناديق استثمارية متكاملة الخدمات وعروض الأسهم الخاصة لعدد من عملائنا الرئيسيين في كل من أبوظبي والمنطقة على نطاق أوسع». (بلومبيرغ)
