كشف المطرب المصري حسام حبيب عن معاناته خلال فترة انفصال والديه، موضحاً أنه عاش في حالة من الرعب الدائم، وتأثرت نفسيته بشكل سلبي للغاية.
أضاف في لقاء تلفزيوني أنه أصبح لديه خوف وخجل زائد يمنعه من تحقيق ما يريد، قائلاً: «انفصال والديّ في طفولتي كسرني من الداخل، وأصبحت بسببه أعيش في حالة من الرعب، ولا أريد تغيير أي شيء في حياتي، حتى لو كنت سأستبدل سيارتي بأخرى أحدث منها.. أصبحت أعيش حياة خيالية أتمسك فيها بكل ما لديّ».
وتطرق حسام حبيب إلى تجربته مع «مرض الخجل»، حيث كشف عن تجربته الصعبة في التعامل مع هذا الإحساس خلال فترة مرحلة الإعدادي والثانوي في المدرسة، حيث كان يشعر بالخجل والتوتر في التعامل مع زملائه وفي الظهور أمام الآخرين، مما جعله يتغيب عن المدرسة بشكل متكرر.
ورغم معاناته، إلا أن حبيب أشار إلى أن تلك التجربة ساعدته على تشكيل شخصيته وتعزيز قيم النزاهة والصدق في تعاملاته مع الآخرين.
وتابع: «الخجل من أكبر المشاكل التي سيطرت عليّ، لكنني كنت أحب العقاب حين أخطئ في أمر ما، لأنني أكره الكذب، وبالتالي حين أخطئ كنت أعترف لوالدتي، فأشعر بمدى شجاعتي». مشيراً إلى أنه عاش مع والدته منذ أن كان في عمر 14 عاماً، ولم تربه على الدلع، فأصبح رجلاً منذ صغره.
وفي توضيح لسبب تأثره العميق بهذه التجربة الحياتية، أوضح حسام حبيب أنه فهم خلال هذه الفترة أهمية فهم الواقع وقبول الحقائق بكل شفافية.
أضاف في لقاء تلفزيوني أنه أصبح لديه خوف وخجل زائد يمنعه من تحقيق ما يريد، قائلاً: «انفصال والديّ في طفولتي كسرني من الداخل، وأصبحت بسببه أعيش في حالة من الرعب، ولا أريد تغيير أي شيء في حياتي، حتى لو كنت سأستبدل سيارتي بأخرى أحدث منها.. أصبحت أعيش حياة خيالية أتمسك فيها بكل ما لديّ».
وتطرق حسام حبيب إلى تجربته مع «مرض الخجل»، حيث كشف عن تجربته الصعبة في التعامل مع هذا الإحساس خلال فترة مرحلة الإعدادي والثانوي في المدرسة، حيث كان يشعر بالخجل والتوتر في التعامل مع زملائه وفي الظهور أمام الآخرين، مما جعله يتغيب عن المدرسة بشكل متكرر.
ورغم معاناته، إلا أن حبيب أشار إلى أن تلك التجربة ساعدته على تشكيل شخصيته وتعزيز قيم النزاهة والصدق في تعاملاته مع الآخرين.
وتابع: «الخجل من أكبر المشاكل التي سيطرت عليّ، لكنني كنت أحب العقاب حين أخطئ في أمر ما، لأنني أكره الكذب، وبالتالي حين أخطئ كنت أعترف لوالدتي، فأشعر بمدى شجاعتي». مشيراً إلى أنه عاش مع والدته منذ أن كان في عمر 14 عاماً، ولم تربه على الدلع، فأصبح رجلاً منذ صغره.
وفي توضيح لسبب تأثره العميق بهذه التجربة الحياتية، أوضح حسام حبيب أنه فهم خلال هذه الفترة أهمية فهم الواقع وقبول الحقائق بكل شفافية.
