القدس - (أ ف ب، رويترز)
رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء «الادعاءات» بوجود مجاعة في غزة التي مزقتها الحرب، وذلك خلال لقائه بوزيري خارجية بريطانيا وألمانيا، مؤكداً أن بلاده ستفعل ما بوسعها للدفاع عن نفسها.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: إن «رئيس الوزراء رفض ادعاءات المنظمات الدولية بشأن المجاعة في غزة»، وذلك في الوقت الذي تحذر فيه وكالات الإغاثة والأمم المتحدة من أن قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار الحرب التي تشنها إسرائيل بهدف القضاء على حركة «حماس».
ووجه نتنياهو الشكر لوزيرة الخارجية الألمانية ووزير الخارجية البريطاني، اللذين يزوران إسرائيل، على دعمهما لكنه قال: إن إسرائيل ستتخذ قراراتها الخاصة فيما يتعلق بأمنها.
وأضاف، «أريد أن أوضح أننا سنتخذ قراراتنا بأنفسنا، ودولة إسرائيل ستفعل كل ما يلزم للدفاع عن نفسها».
من جهتها، قالت وزيرة الخارجية الألمانية لوسائل إعلام: «أوضحت في المحادثات بإسرائيل أن الشرق الأوسط، لا ينبغي أن ينزلق إلى موقف بلا نهاية واضحة».
وقتل في الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ السابع من أكتو بر / تشرين الأول الماضي نحو 34 ألفاً من المدنيين أغلبيتهم من الأطفال والنساء، فيما بات أغلب سكان القطاع نازحين من دون مأوى، ويعانون ظروفاً إنسانية صعبة.
رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء «الادعاءات» بوجود مجاعة في غزة التي مزقتها الحرب، وذلك خلال لقائه بوزيري خارجية بريطانيا وألمانيا، مؤكداً أن بلاده ستفعل ما بوسعها للدفاع عن نفسها.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: إن «رئيس الوزراء رفض ادعاءات المنظمات الدولية بشأن المجاعة في غزة»، وذلك في الوقت الذي تحذر فيه وكالات الإغاثة والأمم المتحدة من أن قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار الحرب التي تشنها إسرائيل بهدف القضاء على حركة «حماس».
ووجه نتنياهو الشكر لوزيرة الخارجية الألمانية ووزير الخارجية البريطاني، اللذين يزوران إسرائيل، على دعمهما لكنه قال: إن إسرائيل ستتخذ قراراتها الخاصة فيما يتعلق بأمنها.
وأضاف، «أريد أن أوضح أننا سنتخذ قراراتنا بأنفسنا، ودولة إسرائيل ستفعل كل ما يلزم للدفاع عن نفسها».
من جهتها، قالت وزيرة الخارجية الألمانية لوسائل إعلام: «أوضحت في المحادثات بإسرائيل أن الشرق الأوسط، لا ينبغي أن ينزلق إلى موقف بلا نهاية واضحة».
وقتل في الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ السابع من أكتو بر / تشرين الأول الماضي نحو 34 ألفاً من المدنيين أغلبيتهم من الأطفال والنساء، فيما بات أغلب سكان القطاع نازحين من دون مأوى، ويعانون ظروفاً إنسانية صعبة.
