طور باحثون من جامعة طوكيو للعلوم، تقنية التصوير الفائق الطيفي، وهي تقنية حديثة لتصوير الأنسجة العميقة أثناء الجراحة، وتلتقط المعلومات وتعالجها عبر طيف كهرومغناطيسي معين، على عكس تقنيات التصوير التقليدية التي تلتقط شدة الضوء عند أطوال موجية محددة.
واجتذب التصوير الفائق الطيفي للأشعة تحت الحمراء اهتماماً كبيراً في المجالين الغذائي والصناعي، باعتباره تقنية غير مدمرة لتحليل تكوين الأجسام، ويمكن استخدامه لتحديد المواد العضوية وتقدير تركيزها وإنشاء خرائط ثنائية الأبعاد، إضافة إلى ذلك، يمكن استخدامها للحصول على معلومات عميقة بالجسم، ما يجعلها مفيدة لتصور الآفات المخفية في الأنسجة الطبيعية.
وتمكنت التقنية من تصنيف سبعة أهداف مختلفة، بدقة تبلغ 99.6%، وهذا يعني أن النظام يمكنه بنجاح استخراج معلومات الاهتزاز الجزيئي لكل راتنج عند كل بكسل.
واجتذب التصوير الفائق الطيفي للأشعة تحت الحمراء اهتماماً كبيراً في المجالين الغذائي والصناعي، باعتباره تقنية غير مدمرة لتحليل تكوين الأجسام، ويمكن استخدامه لتحديد المواد العضوية وتقدير تركيزها وإنشاء خرائط ثنائية الأبعاد، إضافة إلى ذلك، يمكن استخدامها للحصول على معلومات عميقة بالجسم، ما يجعلها مفيدة لتصور الآفات المخفية في الأنسجة الطبيعية.
وتمكنت التقنية من تصنيف سبعة أهداف مختلفة، بدقة تبلغ 99.6%، وهذا يعني أن النظام يمكنه بنجاح استخراج معلومات الاهتزاز الجزيئي لكل راتنج عند كل بكسل.