متابعة: علي نجم
رأى سبيت خاطر نجم فريق العين ومنتخبنا الوطني السابق، أن «الزعيم» هو الأقرب للتويج بلقب دوري أبطال آسيا للمرة الثانية في تاريخه، حين يلاقي يوكوهاما الياباني في ملعب هزاع بن زايد في إياب الدور النهائي.
وقال سبيت خاطر: «المباريات النهائية، تكسب ولا تلعب، وعلى لاعبي العين التعامل مع النهائي بخبرة وحنكة وهدوء أعصاب، حتى يعكس الفريق قيمته الفنية، وحتى يترجم الأفضلية التي سيتمتع بها من خلال عاملي الأرض والجمهور».
وتوقع «المدفعجي» أن يزج المدير الفني الأرجنتيني كريسبو بالهداف التوغولي لابا كودجو أساسياً في التشكيل الذي سيعول عليه، خاصة أن المباراة تحتاج إلى لاعبين يجيدون استغلال أنصاف الفرص حتى يتمكن «الزعيم» من قلب المشهد، وتحويل تأخره ذهاباً بهدفين مقابل هدف إلى فوز إياباً ورفع الكأس.
ومضى يقول: المباراة ستحتاج إلى اللعب بأعصاب هادئة، وإلى عدم التسرع من أجل البحث عن تسجيل هدف مبكر، المباراة تمتد إلى 90 دقيقة، ويمكن للعين خوضها بهدوء وصبر، وانتظار أخطاء المنافس الذي يرتكب عناصره العديد من الهفوات على مستوى خط الدفاع.
وتابع النجم الدولي السابق قائلاً :قوة المنافس في الفعالية الهجومية التي يمتاز بها، وأبرز العيوب والثغرات التي يعانيها مشاكل خط الدفاع وحراسة المرمى، وهي ثغرات يمكن أن يستفيد منها العين بالشكل الأمثل.
ودعا سبيت خاطر رجال الزعيم إلى الحذر الدفاعي، من الهجمات المرتدة التي سيعول عليها الضيوف، خاصة أن التراجع ألي منطقتهم والدفاع عن مرماهم، سيكون أهم ما سيسعى إليه المدرب كيويل مع فريقه.
وشدد اللاعب المتوج بدوري أبطال آسيا في نسختها الأولى عام 2003، على ضرورة تفعيل الدور الجماهيري، ليس من أجل الحضور ، بل دفع اللاعبين وتحفيزهم على تقديم الأفضل، ومساندتهم طوال 90 دقيقة، لأن دور الجماهير في المباريات النهائية مؤثر وكبير، وقد لمسنا ما حصل في لقاء الذهاب وحماس الجماهير اليابانية التي لم تتوقف عن تشجيع فريقها رغم التأخر بهدف مبكر، حتى تمكن في النهاية من قلب النتيجة والخروج فائزاً، وهو درس يجب أن نستفيد منه.
رأى سبيت خاطر نجم فريق العين ومنتخبنا الوطني السابق، أن «الزعيم» هو الأقرب للتويج بلقب دوري أبطال آسيا للمرة الثانية في تاريخه، حين يلاقي يوكوهاما الياباني في ملعب هزاع بن زايد في إياب الدور النهائي.
وقال سبيت خاطر: «المباريات النهائية، تكسب ولا تلعب، وعلى لاعبي العين التعامل مع النهائي بخبرة وحنكة وهدوء أعصاب، حتى يعكس الفريق قيمته الفنية، وحتى يترجم الأفضلية التي سيتمتع بها من خلال عاملي الأرض والجمهور».
وتوقع «المدفعجي» أن يزج المدير الفني الأرجنتيني كريسبو بالهداف التوغولي لابا كودجو أساسياً في التشكيل الذي سيعول عليه، خاصة أن المباراة تحتاج إلى لاعبين يجيدون استغلال أنصاف الفرص حتى يتمكن «الزعيم» من قلب المشهد، وتحويل تأخره ذهاباً بهدفين مقابل هدف إلى فوز إياباً ورفع الكأس.
ومضى يقول: المباراة ستحتاج إلى اللعب بأعصاب هادئة، وإلى عدم التسرع من أجل البحث عن تسجيل هدف مبكر، المباراة تمتد إلى 90 دقيقة، ويمكن للعين خوضها بهدوء وصبر، وانتظار أخطاء المنافس الذي يرتكب عناصره العديد من الهفوات على مستوى خط الدفاع.
وتابع النجم الدولي السابق قائلاً :قوة المنافس في الفعالية الهجومية التي يمتاز بها، وأبرز العيوب والثغرات التي يعانيها مشاكل خط الدفاع وحراسة المرمى، وهي ثغرات يمكن أن يستفيد منها العين بالشكل الأمثل.
ودعا سبيت خاطر رجال الزعيم إلى الحذر الدفاعي، من الهجمات المرتدة التي سيعول عليها الضيوف، خاصة أن التراجع ألي منطقتهم والدفاع عن مرماهم، سيكون أهم ما سيسعى إليه المدرب كيويل مع فريقه.
وشدد اللاعب المتوج بدوري أبطال آسيا في نسختها الأولى عام 2003، على ضرورة تفعيل الدور الجماهيري، ليس من أجل الحضور ، بل دفع اللاعبين وتحفيزهم على تقديم الأفضل، ومساندتهم طوال 90 دقيقة، لأن دور الجماهير في المباريات النهائية مؤثر وكبير، وقد لمسنا ما حصل في لقاء الذهاب وحماس الجماهير اليابانية التي لم تتوقف عن تشجيع فريقها رغم التأخر بهدف مبكر، حتى تمكن في النهاية من قلب النتيجة والخروج فائزاً، وهو درس يجب أن نستفيد منه.
