في رمضان هذا العالم تصدر الإمارات كالعادة رسالتها الإنسانية تجاه العالم، وتشرك مجتمعها في مبادرة جديدة تشكّل التزاماً نحو الغير، وتمنح فرصة ذهبية لصناعة التغيير للأفضل وفق الإمكانات المتاحة، بما ينسجم وروحانية الشهر...
من نجاح لآخر تقفز حملة أجمل شتاء في العالم لتحقق أهدافها المرسومة، وتسلط الأضواء على كنوز رائعة من المقاصد الجميلة والإمكانيات العالية في جميع إمارات الدولة، التي يعيد
من الظواهر الجديدة التي رافقت حياتنا اليوم، ظاهرة اقتناء الأطفال والمراهقين لأجهزة الهواتف الذكية، وتشجيع الأسرة لهذه السلوك ظناً منها أنها مجرد أدوات تسلية تشغل أبناءهم
صحيح أن نمط الحياة تطوّر وتغيّر، وأن مجتمع اليوم لم يعد مجتمع الأمس، لكن يبدو أنه ليس كل تطور محموداً وإيجابياً، وإنما هناك تشويه لممارسات وعادات غيّر من ماهيتها وتدخل في
في عصرنا الحالي يشتكي الكثير من الناس من تنظيم أمورهم المالية والتحكم في الموارد بأسلوب صحيح وسليم وآمن وتجنب العثرات والهزات والأزمات والاستفادة القصوى من الإمكانات
تعميم وزارة التربية والتعليم على المدارس الخاصة بضرورة الالتزام بالاشتراطات والمتطلبات كافة، الصادرة في المادة 11 من المرسوم بقانون اتحادي رقم 18 لسنة 2020، والهادفة إلى
مرحلة جديدة قادمة للإمارات، ملامحها تشير إلى نقلة نوعية وهي تعيش اليوم في غمرة احتفالاتها بعيد الاتحاد ال51، نشوة النجاح والتميز وتحوّلها إلى قصة يحيكها العالم في الإرادة