ما رأيك في وسط ثقافي ليس فيه نقد أدبي ولا نقد فني؟ إلى يومنا هذا لم يفكر المثقفون في الإمارات في إرساء قواعد حركة نقدية. هذا وضع يحتاج إلى إعادة نظر، لأنه يجرّ سلبيات كثيرة، من بينها اختلاط النصوص المتميّزة بالمتوسطة...
هل حان وقت مساءلة الشعر العربي عن حقيقة اضطلاعه بدوره في المصير العربي؟ أليس من حق الشعوب العربية أن تقول له: ألا ترى نفسك مثل قساوسة بيزنطة، يتجادلون في جنس الملائكة،
قلت للقلم هل بقي لديك شيء تقوله للشعراء في مهرجانهم في الشارقة؟ قال تخامرني أفكار، كأنها أنهار، تصبّ في بحار، فإن رمت الاختصار، فقطرة تغنيك عن أمطار. قلت: «قيل للشاعر: لا
عبداللطيف الزبيدي هل خصّص الشعراء في مهرجان الشعر العربي في الشارقة، سويعات أو خلسة المختلس، للخيال العلمي الشعري؟ مثلاً: كيف ستكون الانعكاسات المحتملة للمعلوماتية
هل بدأت التقانة تقع في المحذور المحظور؟ المهاوي اللاّأخلاقية ليست جديدة على انحرافات التكنولوجيا، بل إن التقدم العلمي كان ولا يزال يجرف مع إيجابياته الكثير من زبد
ما رأيك في أن نتزحلق من الاستشراف الثقافي إلى الاستشراف الإنتاجي الفني المسلسلاتي الرمضاني؟ لا ينبغي لعاقل أن يحسب أنه قضي الأمر الذي فيه نستفتي، بدعوى أن الحلقات فرغ
لماذا تشرئبّ أذهان الجهات الأربع متطلعة إلى نظام عالمي جديد؟ خبراء الاستراتيجية والجغرافيا السياسية، ليسوا من قرّاء الفناجين، ولا من ضاربي الودع، في انتظار ما يقوله الودع