هل فكّرت في أسباب الرُّهاب العلمي لدى البعض؟ بمجرّد ذكر العلوم، ترتعد الأذهان. كأنما ينظر المرء من السفح إلى قمّة إيفرست. لا تقل إنّ أمتنا للأسف من أشدّ الأمم تقصيراً في تبسيط العلوم ونشرها. لا مطبوعات علمية ولا...
هل خطر على بالك أن أسوأ أساليب تدريس الأدب، تدريسُه كأدب ولغة؟ لا تستلقِ على ظهرك مقهقهاً، فالفرنسيون يقولون: «من يضحكِ الخميس، يبكِ الأحد». قد يكون التقديم ملتوياً، لكن،
هل أطرقتَ يوماً مذهولاً في سرّ أنّ السّمة الغالبة على العالم العربي، هي كونه غير عملي وغير إنتاجي؟ قلتُ للقلم: ما هكذا يكون التحامل والتجنّي، ما كان أعجزك عن التمهيد
هل ظفرتَ يوماً بهنيهة قضيتَها تتفكّر كعربي في بلاد عجائب المستقبل؟ ذلك العالم الذي سيأتي، وما أعجب كل عجيب فيه. إن كنتَ يقظاً واعياً فطناً، فإنك الآن، وفي كلّ آنٍ، فيه،
هل العالم أمام نقلة حضارية نوعية؟ حُسن ظنك بالأيام معجزة. لكن حتى لا ترجع آمالك بخفّي حنين، قل بملء فيك إن المسرح العالمي أمام مشهد غير قاتم في العلاقات الدولية.ها أنتَ
عبداللطيف الزبيدي إلى أين تمضي بنا مفاجآت الكون؟ منذ مطلع القرن العشرين، في كل عقد تتحوّل المقاييس، تتغيّر المفاهيم، فإذا علماء الفيزياء أشدّ حيرةً في الطبيعة والعالم
ماذا يفعل المرء حين يكون الموضوع شائكاً بأيّ شكل؟ بسيطة: يلجأ إلى العبارة التي صارت رائجةً في التسويق التجاري: الإبداع في التغليف. القضية أكبر بكثير، لهذا وصفها القلم أمس