عبداللطيف الزبيدي هل أتى على المثقفين زمن أدركوا فيه سخريات الصراع بين الأصالة والتجديد؟ الفرصة مناسبة. القضية أبعد من أصالة الوقوف على الأطلال، وتجديد أبي نواس بدعوته الكاريكاتورية: «قل لمن يبكي على رسمٍ دَرَسْ...
ما الذي كان يدور في ذهن القلم حين وصف العمل العربي المشترك بأنه تراجيكوميديا؟ في مناجاة فصامية، سكيزوفرينيّة، همس بأن ما أضاعت الشعوب عشرات السنين لاهثةً وراءه، اكتشفت
هل تفكّرتَ مليّاً في تراجيكوميديا العمل العربي المشترك؟ تراجيديا، من حيث عدم الإحساس بحراجة الأوضاع، وكوميديا، من حيث نقص القادرين على التمام. الآن، لا وقت لدينا
هل ترى أن موضوع «نحو تغيير لعبة القواعد»، يحتاج إلى بعض التفاصيل للإضاءة على تغيير قواعد اللعبة النحوية؟ القلم أيضاً يرى رأيك. بصراحة: غيوم التعقيدات التي تلبّدت حول
ما رأيك في زاوية مختلفة للقطة السوداء في غرفة مظلمة، والقطة أصلاً غير موجودة؟ هذه النظرة مستوحاة من ألعاب المتاهات في قواعد نحونا العربي. لن يطوّح بك القلم طويلاً في
هل تسمح بطرح موضوع محرج مزعج معاً؟ لا عليك، فليكن كجلمود همّ جرّه الوضع للعرب. لا توجد في هذه الحقبة الحساسة قضية أشدّ حراجة من قضية وضع ثقافتنا في الميزان. ما مفهوم
عبداللطيف الزبيدي هل خطر على بالك يوماً سؤال يشبه تلك الورود الرائعة، ذات الأشواك الخنجريّة؟ ما الذي كان دائماً يحول دون قيام أيّ مشروع عربي تنموي ناجح؟ هذا لا يعني أن