مَنْ الذي يربي الأبناء؟ الأهل أولاً هذا أمر طبيعي، لكن الدائرة تتسع أكبر من ذلك بكثير، فكلما احتك الأطفال بمحيطهم خارج إطار الأم والأب، ازدادت البصمات التي تطبع فيهم علامة ما، وكلما ساروا على درب الحياة خطوة، تعلموا...
من حلم إلى حلم أكبر، هل فكرت مرة أي حلم رافقك في مراحلك العمرية المختلفة، منذ طفولتك وحتى مراهقتك وشبابك، ثم اكتمال نضجك، ومن بعدها ما يسمونه «تقدمك في العمر»، أي تلك
لا هدنة في العيد، ولا انقلاب يفاجئنا بتحولات إيجابية وأخبار مفرحة، تهل علينا من مختلف وسائل التواصل الاجتماعي؛ تلك المحطات التي حلت مكان المحطات الإخبارية والتلفزيونية
قبل أعوام ليست ببعيدة، كانت أمريكا هي أرض الأحلام، وبعدها صارت كندا الملاذ الأول للشباب، أملاً في عيش كريم وبناء مستقبل، وأوروبا بأهم دولها بقيت تجذبهم حيناً وتُبعدهم
كنا نحسب أن أشرس الحروب التي عرفتها وستعرفها البشرية هي حروب المدافع والسلاح والقصف بالصواريخ والطائرات التي شهدها العالم في الحربين العالميتين وما بعدهما وحتى يومنا هذا
الورقي أم الإلكتروني؟ وجدنا أنفسنا خلال السنوات القريبة الماضية، ندور داخل دوامة الاختيار ما بين الورقي والإلكتروني، أيهما أفضل؟ إلى أيهما القلب يميل، والمستقبل سيكون من
كلما تحدثنا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والتطور والقفزات في التغيير والابتكار، نشعر بأن العالم انتقل إلى مراحل جديدة، وأن من استشرف المستقبل قبل سنوات، وأدرك أن