الموائد عامرة بالخيرات في شهر رمضان المبارك، ومن أجمل المشاهد التي نراها منتشرة في كل مكان، موائد الرحمن التي تستضيف الناس بلا دعوة وبلا حجوزات وبلا معرفة بين صاحب المائدة والذين يستضيفهم؛ مظاهر تفيض رحمة وتجسد...
كلما شارفنا على نهاية عام، تسبقنا الأحلام والأمنيات لاستقبال العام الجديد بقائمة تطول مما منينا النفس بتحقيقه أو رؤيته في العام السابق، وحالت الظروف والأحوال الخاصة
نخاف من الانفتاح على العالم أم نخاف على الانفتاح مما يحصل في العالم؟ لننطلق بداية من مفهوم «الانفتاح» وما يعنينا منه تحديداً، فهذا التعبير وهذه الكلمة مطاطة وتستوعب
من يتصفح «كوب 28»، تلفته هذه الجملة: «لقد مرت 7 سنوات منذ اتفاق باريس، ويتبقى الآن 7 سنوات أخرى لتحقيق الأهداف المناخية الحاسمة لعام 2030»؛ عبارة تشير إلى أننا اليوم نقف
بين مقاعد الدراسة الجامعية والحياة العملية حيث ينتقل الشباب من النظريات والحفظ إلى التطبيق والاحتكاك بالواقع، مرحلة تعليمية مختلفة، تتولى فيها التجارب والخبرة والحياة
إذا كانت كل الآمال معلقة على المساعي الحثيثة التي تبذلها بعض الدول من أجل إنهاء الحرب في غزة وعدم تجددها بعد الهدنة، والأمل الأكبر في التوصل إلى حل نهائي وتعايش سلمي
«ابتكر باحثون صينيون في جامعة لانتشو في الصين شاحناً لاسلكياً للأجهزة المزروعة في جسم الإنسان، مثل جهاز تنظيم ضربات القلب، قابلاً للزراعة في الجسم، وللتحلل البيولوجي، ولا