تغرقنا الطبيعة أحياناً بفائض من كرمها، فتتدفق الأمطار وتنقلب الأحوال بشكل يذهل البشر ويخيفهم، فيختبئون في منازلهم لا حول لهم ولا قوة، يصلّون ويتضرعون إلى الله، كي ينجيهم وبلدهم من الكوارث والفيضانات والسيول والصواعق...
من يقرأ البيانات والتعليمات ينجو من «الأفخاخ الإلكترونية» التي لا يكل المحتالون من نصبها للناس جميعاً، فمن منا لم يتلق على الأقل رسالة واحدة من «البنك» (دون ذكر اسمه
أغلى ما يتمناه كل امرئ على هذه الأرض، أن ينعم الله عليه وعلى عائلته وكل أحبابه بالصحة، دعوة يكررها كل يوم بالسر والعلن، يفتتح بها يومه وهي توأم ملتصق بالتحية التي يلقيها
لم يصل بكثير من الناس الخيال إلى حدود الاقتناع بأن «صنّاع المحتوى» في العالم الافتراضي سيصبحون أكثر تأثيراً في ملايين المتابعين حول العالم وأكثر شهرة وانتشاراً من مشاهير
عادة ما تنتشر التوقعات والتكهنات مع بداية كل عام في محاولة من البعض لاستغلال حالة الترقب التي يعيشها الناس واختلاطها بالأمنيات والمشاعر وهم يقفون على باب عام جديد، وكأنهم
كلما شارفنا على نهاية عام، تسبقنا الأحلام والأمنيات لاستقبال العام الجديد بقائمة تطول مما منينا النفس بتحقيقه أو رؤيته في العام السابق، وحالت الظروف والأحوال الخاصة