احتفالاً بالذكرى السنوية الخامسة لتأسيس متحف اللوفر أبوظبي، كشف المتحف عن استقبال قطعتَين فنيتَين مميزتَين مُعارتَين من متحف أيالا بالفلبين. ولأول مرة في تاريخ المتحف، ستُعرض قطع أثرية فلبينية في اللوفر أبوظبي، متاحة للجمهور، خلال الفترة من 28 يونيو/حزيران 2022 حتى يوليو/ تموز 2023.
وتتضمن هذه المجموعة المُعارة كأساً تعود إلى الفترة من 900 إلى 1200 عُثر عليها في مقاطعة كامارينِس سور في بلدية نابوا في الفلبين؛ حيث يتجلى فيها التشابه الكبير بين الأواني الفلبينية والأواني الفضية والذهبية الصينية التي استحوذ عليها اللوفر أبوظبي عام 2019، ما يسهم في توسعة نطاق المساحة الجغرافية التي تغطيها المقتنيات المرتبطة بتجارة المعادن النفيسة في معارضنا، والتي تشمل الروابط بين الصين والعالم الإسلامي وكذلك الروابط مع جنوب شرق آسيا.
واستقبل المتحف قناعاً جنائزياً يعود إلى الفترة ما بين 900 إلى 1200 عُثر عليه في مدينة بوتوان في الفلبين؛ حيث يجسِّد ذلك القناع فكرة أن الخلود هو الأمل الذي تتشبث به البشرية جمعاء في مواجهة الموت. تُعرض هذه القطعة الأثرية حالياً إلى جانب القطع الأثرية الأخرى الواردة من بلاد الشام وأمريكا الجنوبية والتي تعكس هذه التقاليد المشتركة.
تجسد القطعتان المُعارتان رسالة المتحف للاحتفاء بالإبداع العالمي للبشرية؛ إذ يدعو الجماهير إلى تأمّل جوهر الإنسانية بعيون التاريخ.
وتتضمن هذه المجموعة المُعارة كأساً تعود إلى الفترة من 900 إلى 1200 عُثر عليها في مقاطعة كامارينِس سور في بلدية نابوا في الفلبين؛ حيث يتجلى فيها التشابه الكبير بين الأواني الفلبينية والأواني الفضية والذهبية الصينية التي استحوذ عليها اللوفر أبوظبي عام 2019، ما يسهم في توسعة نطاق المساحة الجغرافية التي تغطيها المقتنيات المرتبطة بتجارة المعادن النفيسة في معارضنا، والتي تشمل الروابط بين الصين والعالم الإسلامي وكذلك الروابط مع جنوب شرق آسيا.
واستقبل المتحف قناعاً جنائزياً يعود إلى الفترة ما بين 900 إلى 1200 عُثر عليه في مدينة بوتوان في الفلبين؛ حيث يجسِّد ذلك القناع فكرة أن الخلود هو الأمل الذي تتشبث به البشرية جمعاء في مواجهة الموت. تُعرض هذه القطعة الأثرية حالياً إلى جانب القطع الأثرية الأخرى الواردة من بلاد الشام وأمريكا الجنوبية والتي تعكس هذه التقاليد المشتركة.
تجسد القطعتان المُعارتان رسالة المتحف للاحتفاء بالإبداع العالمي للبشرية؛ إذ يدعو الجماهير إلى تأمّل جوهر الإنسانية بعيون التاريخ.
