دبي: «الخليج»
أطلق «متحف المستقبل» مخيمه الصيفي «أبطال المستقبل»، متضمناً جدولاً حافلاً بالفعاليات والبرامج التي تمزج بين المرح والترفيه والتعليم، ويستمر خلال الفترة من 2 إلى 19 أغسطس.
ويركز المخيم على خمسة اهتمامات أساسية هي العلوم والتكنولوجيا، والهندسة، والفن، والرياضيات؛ حيث يوفر فرصة فريدة لتوسيع آفاق الأطفال وتعزيز شغفهم بالمستقبل والإبداع والتحليق إلى فضاءات أرحب.
ويحظى أبطال المستقبل في مخيمهم الصيفي بورش عمل تخصصية تغطي مجموعة شاملة من الموضوعات والأنشطة الشيّقة التي تغذي فضول الأطفال في تخصصات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات.
وتشمل ورش العمل موضوعات ملهمة، مثل استكشاف الفضاء، والبيئة، والسعادة، والرفاهية. وسيكون لدى الأطفال فرصة التعمق في موضوعات فريدة ودخول عالم الروبوتات والذكاء الاصطناعي، بما يحاكي اهتمامات وقدرات كلٍ منهم، كما في تخصصات البرمجة، والفن.
وتتناسب الموضوعات المطروحة مع الفئات العمرية المستهدفة من الأطفال، إضافة إلى محتوى جاذب وممتع وعصري، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في حياتنا، وأشكال الفنون المختلفة، والتعليم بالبناء الرقمي من خلال البرمجة وفهم مبادئ الاستدامة، ليقدم للجميع ما يتطلعون إليه، ليكون المخيم الصيفي إضافة نوعية لتجارب تفاعلية غامرة في «متحف المستقبل».
وينال الرواد الصغار فرصة الاطلاع على كل ما يقدمه متحف المستقبل بشكل فريد وحصري، ويستكشفون المتحف بشكل معمق ويطلعون على مختلف تجاربه وجوانبه التقنية.
وقالت مريم العوضي، مدير قسم البرامج والفعاليات في «متحف المستقبل»: «مع اقتراب العام الدراسي الجديد، هذا هو الوقت المثالي لصقل مهارات أطفالنا وتحفيز فضولهم وحبهم للتعلم من خلال أول سلسلة من ورش العمل التعليمية الممتعة والجذابة والمسلية في مخيمنا الصيفي الذي يوفر بيئة مثالية تحفز على الإبداع والخيال؛ حيث يوفر المخيم فرصة فريدة للأطفال للتعلم واللعب وتكوين صداقات واكتشاف اهتمامات جديدة واستكشاف عالم المستقبل. وتتماشى المبادرة مع التزامنا التام نحو أجيال المستقبل وحرصنا المطلق على دعمهم وتحفيزهم للتعبير عن إبداعاتهم وترسيخ قيمة الابتكار لديهم».
أطلق «متحف المستقبل» مخيمه الصيفي «أبطال المستقبل»، متضمناً جدولاً حافلاً بالفعاليات والبرامج التي تمزج بين المرح والترفيه والتعليم، ويستمر خلال الفترة من 2 إلى 19 أغسطس.
ويركز المخيم على خمسة اهتمامات أساسية هي العلوم والتكنولوجيا، والهندسة، والفن، والرياضيات؛ حيث يوفر فرصة فريدة لتوسيع آفاق الأطفال وتعزيز شغفهم بالمستقبل والإبداع والتحليق إلى فضاءات أرحب.
ويحظى أبطال المستقبل في مخيمهم الصيفي بورش عمل تخصصية تغطي مجموعة شاملة من الموضوعات والأنشطة الشيّقة التي تغذي فضول الأطفال في تخصصات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات.
وتشمل ورش العمل موضوعات ملهمة، مثل استكشاف الفضاء، والبيئة، والسعادة، والرفاهية. وسيكون لدى الأطفال فرصة التعمق في موضوعات فريدة ودخول عالم الروبوتات والذكاء الاصطناعي، بما يحاكي اهتمامات وقدرات كلٍ منهم، كما في تخصصات البرمجة، والفن.
وتتناسب الموضوعات المطروحة مع الفئات العمرية المستهدفة من الأطفال، إضافة إلى محتوى جاذب وممتع وعصري، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في حياتنا، وأشكال الفنون المختلفة، والتعليم بالبناء الرقمي من خلال البرمجة وفهم مبادئ الاستدامة، ليقدم للجميع ما يتطلعون إليه، ليكون المخيم الصيفي إضافة نوعية لتجارب تفاعلية غامرة في «متحف المستقبل».
وينال الرواد الصغار فرصة الاطلاع على كل ما يقدمه متحف المستقبل بشكل فريد وحصري، ويستكشفون المتحف بشكل معمق ويطلعون على مختلف تجاربه وجوانبه التقنية.
وقالت مريم العوضي، مدير قسم البرامج والفعاليات في «متحف المستقبل»: «مع اقتراب العام الدراسي الجديد، هذا هو الوقت المثالي لصقل مهارات أطفالنا وتحفيز فضولهم وحبهم للتعلم من خلال أول سلسلة من ورش العمل التعليمية الممتعة والجذابة والمسلية في مخيمنا الصيفي الذي يوفر بيئة مثالية تحفز على الإبداع والخيال؛ حيث يوفر المخيم فرصة فريدة للأطفال للتعلم واللعب وتكوين صداقات واكتشاف اهتمامات جديدة واستكشاف عالم المستقبل. وتتماشى المبادرة مع التزامنا التام نحو أجيال المستقبل وحرصنا المطلق على دعمهم وتحفيزهم للتعبير عن إبداعاتهم وترسيخ قيمة الابتكار لديهم».
