دوفيل: (أ ف ب)
دشّن الممثل الأمريكي جيسي أيزنبرغ، الأحد، مقصورة باسمه على شاطئ دوفيل، قبيل عرض فيلمه «وين يو فينيش سيفينغ ذي وورلد» في مهرجان السينما الأمريكية الذي يقام في المدينة الساحلية الفرنسية، ويستمر حتى 11 من سبتمبر.
ووسط طقس حار، وقّع نجم فيلم «ذي سوشل نتوورك» بابتسامة عريضة على وجهه، بعض الإمضاءات للمعجبين ووقف لالتقاط صور أمام اللوحة التي تحمل اسمه.
وانضم أيزنبرغ بذلك إلى جون ترافولتا وشون كونري وكلينت إيستوود، الذين يحملون أيضاً لوحات بأسمائهم على هذا الشاطئ الفرنسي.
وقال أيزنبرغ مازحاً لوكالة «فرانس برس»: «كما يمكن لكم التكهن بلا شك من خلال مظهري ولوني، قلّما أذهب إلى الشاطئ، لذا فإن هذا يعطيني حجة رائعة لأقصد الشاطئ».
وأضاف: «وجود مدينة فرنسية تحتفي بالسينما الأمريكية أمر رائع بنظري، لأني كأمريكي، أرى فرنسا في القمة؛ لذا أشعر بشرف كبير لاستقبالي وعرض فيلمي».
وعُرف أيزنبرغ خصوصاً بتجسيده شخصية مارك زاكربرغ مؤسس فيسبوك في فيلم «ذي سوشل نتوورك» سنة 2010، كما أنه شارك في مسيرته بإنتاجات ضخمة مثل «زومبي لاند»، وأيضاً بأفلام متواضعة أكثر من أمثال «فيفاريوم».
وكان قدّم فيلم «وين يو فينيش سيفينغ ذي وورلد»، وهو أول عمل سينمائي من إخراجه، أيضاً في مهرجان كان السينمائي خارج المسابقة الرسمية في مايو الفائت.
دشّن الممثل الأمريكي جيسي أيزنبرغ، الأحد، مقصورة باسمه على شاطئ دوفيل، قبيل عرض فيلمه «وين يو فينيش سيفينغ ذي وورلد» في مهرجان السينما الأمريكية الذي يقام في المدينة الساحلية الفرنسية، ويستمر حتى 11 من سبتمبر.
ووسط طقس حار، وقّع نجم فيلم «ذي سوشل نتوورك» بابتسامة عريضة على وجهه، بعض الإمضاءات للمعجبين ووقف لالتقاط صور أمام اللوحة التي تحمل اسمه.
وانضم أيزنبرغ بذلك إلى جون ترافولتا وشون كونري وكلينت إيستوود، الذين يحملون أيضاً لوحات بأسمائهم على هذا الشاطئ الفرنسي.
وقال أيزنبرغ مازحاً لوكالة «فرانس برس»: «كما يمكن لكم التكهن بلا شك من خلال مظهري ولوني، قلّما أذهب إلى الشاطئ، لذا فإن هذا يعطيني حجة رائعة لأقصد الشاطئ».
وأضاف: «وجود مدينة فرنسية تحتفي بالسينما الأمريكية أمر رائع بنظري، لأني كأمريكي، أرى فرنسا في القمة؛ لذا أشعر بشرف كبير لاستقبالي وعرض فيلمي».
وعُرف أيزنبرغ خصوصاً بتجسيده شخصية مارك زاكربرغ مؤسس فيسبوك في فيلم «ذي سوشل نتوورك» سنة 2010، كما أنه شارك في مسيرته بإنتاجات ضخمة مثل «زومبي لاند»، وأيضاً بأفلام متواضعة أكثر من أمثال «فيفاريوم».
وكان قدّم فيلم «وين يو فينيش سيفينغ ذي وورلد»، وهو أول عمل سينمائي من إخراجه، أيضاً في مهرجان كان السينمائي خارج المسابقة الرسمية في مايو الفائت.
