دبي: حازم حلمي
تعتزم وزارة المالية إطلاق تطبيق منصة المشتريات الرقمية الجديدة على مراحل (المرحلة الأولى والمرحلة الثانية) في جميع الجهات الاتحادية في الإمارات خلال العام الجاري 2022.
وقالت الوزارة على موقعها الإلكتروني، الثلاثاء، إنها تجاوزت كافة التحديات التي شهدها المشروع، وفي مقدمتها تطبيق نظام العمل عن بُعد الذي فرضته جائحة كورونا، التي كان لها أثر مباشر في خطة عمل المشروع.
وتهدف منصة المشتريات الرقمية، لضمان الحوكمة الرشيدة، وتوفير سياسة مشتريات مرنة، وتعزيز التكامل مع الأنظمة المالية الفيدرالية. وتتيح المنصة الشراء الإلكتروني (الكتالوج)، حيث توفر جميع السلع والخدمات لمختلف الجهات الحكومية، لتسهيل تصنيف المنتجات والخدمات المقدمة.
وأوضحت وزارة المالية أنها تعمل على تطوير علاقاتها الوثيقة مع الموردين الاستراتيجيين الرئيسيين لدعم قطاع ريادة الأعمال في دولة الإمارات، خاصة رواد الأعمال والشركات الناشئة والمتوسطة، لأهمية دورهم في تنويع وتطوير الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية الشاملة والمستدامة في دولة الإمارات.
وأكدت الوزارة أنها وضعت حلولاً للعمل والتعاون مع جميع الأطراف المعنية بالمشروع، مع ضمان توفير الممكنات والدعم اللازم وذلك من خلال تخصيص فريق عمل احترافي يوفر الدعم الفني للمستخدمين في الجهات الاتحادية والرد على جميع استفساراتهم.
تعتزم وزارة المالية إطلاق تطبيق منصة المشتريات الرقمية الجديدة على مراحل (المرحلة الأولى والمرحلة الثانية) في جميع الجهات الاتحادية في الإمارات خلال العام الجاري 2022.
وقالت الوزارة على موقعها الإلكتروني، الثلاثاء، إنها تجاوزت كافة التحديات التي شهدها المشروع، وفي مقدمتها تطبيق نظام العمل عن بُعد الذي فرضته جائحة كورونا، التي كان لها أثر مباشر في خطة عمل المشروع.
وتهدف منصة المشتريات الرقمية، لضمان الحوكمة الرشيدة، وتوفير سياسة مشتريات مرنة، وتعزيز التكامل مع الأنظمة المالية الفيدرالية. وتتيح المنصة الشراء الإلكتروني (الكتالوج)، حيث توفر جميع السلع والخدمات لمختلف الجهات الحكومية، لتسهيل تصنيف المنتجات والخدمات المقدمة.
- تطوير الخدمات المقدمة
وأوضحت وزارة المالية أنها تعمل على تطوير علاقاتها الوثيقة مع الموردين الاستراتيجيين الرئيسيين لدعم قطاع ريادة الأعمال في دولة الإمارات، خاصة رواد الأعمال والشركات الناشئة والمتوسطة، لأهمية دورهم في تنويع وتطوير الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية الشاملة والمستدامة في دولة الإمارات.
- تأهيل الموردين
وأكدت الوزارة أنها وضعت حلولاً للعمل والتعاون مع جميع الأطراف المعنية بالمشروع، مع ضمان توفير الممكنات والدعم اللازم وذلك من خلال تخصيص فريق عمل احترافي يوفر الدعم الفني للمستخدمين في الجهات الاتحادية والرد على جميع استفساراتهم.