نيودلهي: (أ ف ب)
ألمح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مرة جديدة إلى ترشحه المحتمل للانتخابات الرئاسية في 2024، مؤكداً أن هذا الأمر «سيجعل الكثير من الناس مسرورين».
وقال ترامب، بحسب مقتطفات من المقابلة التي ستبثها شبكة «إن دي تي في» الهندية بكاملها في وقت متأخر، الخميس: «الجميع يريدني أن أترشح، أنا أتصدر استطلاعات الرأي لدى الجمهوريين والديمقراطيين».
وتابع: «سأتخذ قراراً في مستقبل قريب جداً، وأعتقد أن الكثير من الناس سيكونون مسرورين جداً».
وعبّـر الملياردير البالغ 76 عاماً، نجم تلفزيون الواقع سابقاً، خلال هذه المقابلة عن رفضه نتائج انتخابات 2020 التي خسرها أمام الرئيس الديمقراطي الحالي جو بايدن، مصراً على أنها كانت مزورة.
وقال: «هناك أدلة هائلة».
وداهم مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) منزل ترامب الشهر الماضي في مارالاغو في فلوريدا بشبهة أنه يحتفظ بشكل غير شرعي، بوثائق سرية تعود إلى عهده في البيت الأبيض (2017-2021).
وخلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، ندد ترامب بـ«مداهمة مخزية»، واصفاً إياها بأنها «مهزلة قضائية».
كما تستهدفه تحقيقات حول تحركاته لنسف نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020، ودوره في الهجوم العنيف الذي شنّه أنصاره على الكابيتول في 6 من كانون الثاني/يناير 2021.
وترامب غير ملاحق حتى الآن، في أي قضية.
ألمح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مرة جديدة إلى ترشحه المحتمل للانتخابات الرئاسية في 2024، مؤكداً أن هذا الأمر «سيجعل الكثير من الناس مسرورين».
وقال ترامب، بحسب مقتطفات من المقابلة التي ستبثها شبكة «إن دي تي في» الهندية بكاملها في وقت متأخر، الخميس: «الجميع يريدني أن أترشح، أنا أتصدر استطلاعات الرأي لدى الجمهوريين والديمقراطيين».
وتابع: «سأتخذ قراراً في مستقبل قريب جداً، وأعتقد أن الكثير من الناس سيكونون مسرورين جداً».
وعبّـر الملياردير البالغ 76 عاماً، نجم تلفزيون الواقع سابقاً، خلال هذه المقابلة عن رفضه نتائج انتخابات 2020 التي خسرها أمام الرئيس الديمقراطي الحالي جو بايدن، مصراً على أنها كانت مزورة.
وقال: «هناك أدلة هائلة».
وداهم مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) منزل ترامب الشهر الماضي في مارالاغو في فلوريدا بشبهة أنه يحتفظ بشكل غير شرعي، بوثائق سرية تعود إلى عهده في البيت الأبيض (2017-2021).
وخلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، ندد ترامب بـ«مداهمة مخزية»، واصفاً إياها بأنها «مهزلة قضائية».
كما تستهدفه تحقيقات حول تحركاته لنسف نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020، ودوره في الهجوم العنيف الذي شنّه أنصاره على الكابيتول في 6 من كانون الثاني/يناير 2021.
وترامب غير ملاحق حتى الآن، في أي قضية.
