دبي: «الخليج»
كشفت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز عن انطلاق الدورة الأولى من جائزة حمدان EFQM التعليمية العالمية، وأتى هذا الإعلان في وقت حققت مؤسسة حمدان مع المؤسسة العالمية تقدماً في تمكين جودة التعليم؛ حيث العديد من المدارس في منطقة الشرق الأوسط وخارجها تتبع نموذج حمدان EFQM التعليمي لتحديد نقاط القوة ومجالات التحسين الضرورية لها.
وتم تصميم هذه الجائزة من قبل فريق من المختصين والخبراء الأكاديميين، وهي تهدف إلى تحسين جودة التعليم والمخرجات التعليمية في المدارس في جميع أنحاء العالم، للإسهام في تعزيز التنافسية، كما تسعى الجائزة إلى تحفيز التميز والإبداع في منهجية التطوير والتحديث والابتكار التعليمي، لمساعدة المدارس على تطوير وتحسين أدائها، بما يعود بالفائدة على العملية التعليمية ككل، ويقدّم نموذج حمدان التعليمي إطاراً لتحقيق الأداء المتميز في المؤسسات، كما أن طبيعته الاستراتيجية تجعل منه خياراً مثالياً لطموحات المدرسة المستقبلية، مقارنة بالممارسات الحالية وقدرتها على الاستجابة والتحديثات.
وقال الدكتور جمال المهيري، نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للمؤسسة: «يسرنا انطلاق الدورة الأولى من جائزة حمدان EFQM التعليمية العالمية والتي تأتي في إطار جهود المؤسسة لبث روح المنافسة والتميز، وتعزيز الابتكار والإبداع في العملية التعليمية، كما تتماشى هذه الجائزة مع توجهات قيادتنا الرشيدة، لإيمانها بما للتعليم من أهمية قصوى في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتفوق في كافة المجالات، وتسهم الجائزة في تحفيز المؤسسات التعليمية في المنطقة لتواكب التطور العلمي والتقني المتسارع، وأن تحرز أعلى التصنيفات بين المؤسسات التعليمية العالمية».
وأضاف المهيري: تهدف الجائزة إلى الارتقاء بجودة التعليم ومخرجاته في كافة أنحاء العالم من خلال إطار عمل يتضمن معايير تقييم وضعت خصيصاً للوصول إلى تجربة تعليمية عالمية متميزة، ولتوفير حلول مبتكرة تسهم في استدامة المنظومة التعليمية»، وقد تم تدريب وتأهيل 40 مقيِّماً من دولة الإمارات بالتعاون مع المؤسسة العالمية.
ومن جانبه، قال راسل لونغميير، المدير التنفيذي لمؤسسة EFQM: إننا سعداء بالتعاون مع مؤسسة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز، لا شك أن الجائزة ستسهم في دعم الجهود التي تبذلها المؤسسة للارتقاء بالتعليم وتحقيق الابتكار والتميز في تطوير المدارس.
كشفت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز عن انطلاق الدورة الأولى من جائزة حمدان EFQM التعليمية العالمية، وأتى هذا الإعلان في وقت حققت مؤسسة حمدان مع المؤسسة العالمية تقدماً في تمكين جودة التعليم؛ حيث العديد من المدارس في منطقة الشرق الأوسط وخارجها تتبع نموذج حمدان EFQM التعليمي لتحديد نقاط القوة ومجالات التحسين الضرورية لها.
وتم تصميم هذه الجائزة من قبل فريق من المختصين والخبراء الأكاديميين، وهي تهدف إلى تحسين جودة التعليم والمخرجات التعليمية في المدارس في جميع أنحاء العالم، للإسهام في تعزيز التنافسية، كما تسعى الجائزة إلى تحفيز التميز والإبداع في منهجية التطوير والتحديث والابتكار التعليمي، لمساعدة المدارس على تطوير وتحسين أدائها، بما يعود بالفائدة على العملية التعليمية ككل، ويقدّم نموذج حمدان التعليمي إطاراً لتحقيق الأداء المتميز في المؤسسات، كما أن طبيعته الاستراتيجية تجعل منه خياراً مثالياً لطموحات المدرسة المستقبلية، مقارنة بالممارسات الحالية وقدرتها على الاستجابة والتحديثات.
وقال الدكتور جمال المهيري، نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للمؤسسة: «يسرنا انطلاق الدورة الأولى من جائزة حمدان EFQM التعليمية العالمية والتي تأتي في إطار جهود المؤسسة لبث روح المنافسة والتميز، وتعزيز الابتكار والإبداع في العملية التعليمية، كما تتماشى هذه الجائزة مع توجهات قيادتنا الرشيدة، لإيمانها بما للتعليم من أهمية قصوى في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتفوق في كافة المجالات، وتسهم الجائزة في تحفيز المؤسسات التعليمية في المنطقة لتواكب التطور العلمي والتقني المتسارع، وأن تحرز أعلى التصنيفات بين المؤسسات التعليمية العالمية».
وأضاف المهيري: تهدف الجائزة إلى الارتقاء بجودة التعليم ومخرجاته في كافة أنحاء العالم من خلال إطار عمل يتضمن معايير تقييم وضعت خصيصاً للوصول إلى تجربة تعليمية عالمية متميزة، ولتوفير حلول مبتكرة تسهم في استدامة المنظومة التعليمية»، وقد تم تدريب وتأهيل 40 مقيِّماً من دولة الإمارات بالتعاون مع المؤسسة العالمية.
ومن جانبه، قال راسل لونغميير، المدير التنفيذي لمؤسسة EFQM: إننا سعداء بالتعاون مع مؤسسة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز، لا شك أن الجائزة ستسهم في دعم الجهود التي تبذلها المؤسسة للارتقاء بالتعليم وتحقيق الابتكار والتميز في تطوير المدارس.
