أعلن مجلس الماس الطبيعي، عن تعاونه مع «مجوهرات جوهرة»، لتعزيزالرغبة في اقتناء مجوهرات الماس الطبيعي في الدولة. وسيسلط هذا التعاون الضوء على القيمة المتأصلة والعاطفية لهذا الحجر النادر الذي يبلغ عمره مليارعام، والعمل على توعية الجمهور في المنطقة وتثقيفهم حول جودة الماس وتراثه، وذلك تماشياً مع التطور في عالم تصميم وتصنيع المجوهرات.
ويعتبر الماس الطبيعي في المجوهرات من أهم أساسيات الإطلالة المثالية والقيمة في كل المناسبات لأهميته كإرث عصري مثالي تعتز به الأجيال القادمة.
ومن خلال هذه الشراكة، يتعاون مجلس الماس الطبيعي مع «مجوهرات جوهرة» للاحتفال بمعجزة الطبيعة بكل مجدها المتجسّد في هذا الحجر المميز. ويسلّط هذا التعاون مزيداً من الضوء على أن جمال الماس الطبيعي الحقيقي يكمن في الفائدة التي يقدمها للعالم، مع تمكين وإثراء المجتمعات والبيئة والأشخاص والبلدان الموجود بها.
وصرّح ديفيد كيلي، الرئيس التنفيذي لمجلس الماس الطبيعي، قائلاً: «تتمازج مجوهرات الماس الطبيعي بسلاسة بين التقاليد والحداثة، ونحن هنا لإبراز روعة وجمال هذه الأحجار الكريمة الأنيقة. ومن خلال هذا التعاون، فنحن متحمسون لتسليط الضوء على الابتكار المذهل الذي يحدث في جميع أنحاء عالم الماس الطبيعي مع الاحتفال بنزاهة وأخلاقيات صناعتنا الرائعة».
وقالت ريتشا سينغ، المدير العام لمجلس الماس الطبيعي في الهند والشرق الأوسط: «يسعدنا من خلال هذا التعاون مع «مجوهرات جوهرة» أن نستعرض عالم الماس الطبيعي المتلألئ، من خلال الإبداع في التصاميم الملهمة للمجوهرات وإبراز جماليتها على المشاهير من حول العالم مع المحافظة على مبادرات الاستدامة الخاصة بنا وإتاحة الفرصة للاحتفال بالمزيد من المناسبات المميزة مع الماس الطبيعي.
وقال محمد تمجيد عبدالله، نائب الرئيس التنفيذي والمتحدث الرسمي لمجوهرات جوهرة: نحن سعيدون للتعاون كشريك موثوق به مع مجلس الماس الطبيعي في منطقة الإمارات العربية المتحدة من أجل عرض الإرث المذهل للماس الطبيعي والمساهمة في الخدمات المجتمعية الإيجابية التي يقدمونها للعالم.
ومن خلال هذا التعاون، سيعمل مجلس الماس الطبيعي و«مجوهرات جوهرة» على إلهام وتثقيف العملاء حول عالم المجوهرات الماسية، إضافة إلى القيمة المادية والعاطفية التي يجسدها الماس الطبيعي.
