دبي: «الخليج»
نظمت الجامعة البريطانية في دبي، فعالية «حوارات تيديكس» للمرة الثالثة، في فندق «راديسون ريد»، في واحة السيليكون، تحت عنوان «الاستدامة.. من الأفكار إلى الواقع». وناقش ستة متحدثين قضايا متنوعة تتعلق بالاستدامة. وتناولوا آراء ووجهات نظر متنوعة وعكسوا بذلك تنوع هيئة الطلاب والموظفين لدى الجامعة.
ورحب هيو مارتن، المسجل العام، ورئيس الشؤون الإدارية، بالحضور وقال «إن موضوع نقاشات تيديكس لهذا العام تناولت موضوع الاستدامة، وهذا يأتي في الوقت المناسب للمنطقة، لأنه يأتي في أعقاب مؤتمرالتغير المناخي«COP27» في شرم الشيخ في مصر، ومقدمة لمؤتمر «COP28» الذي سيعقد في مدينة إكسبو، دبي في نوفمبر هذا العام».
وقال البروفيسور عبدالله الشامسي، مدير الجامعة «فخورون بأن نكون جامعة تتعاون مع مختلف المنظمات الحكومية، في محاولة لخلق مجتمع أكثر استدامة، حيث تعزز برامجنا في البيئة المبنية المستدامة في الماجستير والدكتوراه، التزامنا بتقديم حلول إيجابية وتوفير أفضل الممارسات. في طبعتنا الثالثة من هذا الحدث، المتحدثون لدينا مجموعة نسائية بالكامل، بمن فيهم حديث الثنائي الفريد من تيديكس لأول مرة، ما يجلب وجهات نظر جديدة للاستدامة».
وقالت سبيدة صمدي، مسؤولة أولى لعلاقات الطلبة والمرشدة المهنية: للوعي الذاتي أهمية في تحديد وتسخير قوة أفكارنا - الإيجابية والسلبية على السواء - لإحداث تغيير مستدام في حياتنا. واستكشفت من زينة أبو حية، ومريم عبد الله، كيف يمكننا ممارسة الاستدامة بسهولة عن طريق تغيير خياراتنا، عندما يتعلق الأمر بما نأكله وما نتخلص منه.
وتناولت الطالبة هورمت أنصاري، وهي خريجة حديثة في الجامعة البريطانية، انتشار الموضة السريعة في عالم اليوم وكيف أن بعض البلدان الأخرى، مثل بلدها، لا تزال لديها ملابس مستدامة تعتمد على الممارسات التقليدية. وشككت في الخطاب الحالي عن الاستدامة في صناعة الأزياء.
وشاركت طالبة الماجستير، سهام أبو خلف، أفكارها في مزايا بناء منازل تحت الأرض كونها وسيلة للعيش الصديق للبيئة والحفاظ على الطاقة للأجيال القادمة.
فيما ناقشت تقوى وريكات، المهندسة وخريجة الجامعة البريطانية، الاستدامة من منظور جديد، حيث سألت الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 6 و 12 عاماً عن رأيهم في الاستدامة وشاركت تصورهم للاستدامة ووجهة نظرهم الجديدة حول ركائز الاستدامة الثلاث: البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
تعد الجامعة البريطانية في دبي واحدة من الجامعات الرائدة القائمة على الأبحاث في المنطقة، حيث إنها لم توفر تعليماً عالمياً على مدار العشرين عاماً الماضية فحسب، بل خدمت المجتمع أيضاً بالتزامها بالتدريب والبحث.
و«تيديكس» منظمة غير ربحية مكرسة للأفكار التي تستحق الانتشار.
نظمت الجامعة البريطانية في دبي، فعالية «حوارات تيديكس» للمرة الثالثة، في فندق «راديسون ريد»، في واحة السيليكون، تحت عنوان «الاستدامة.. من الأفكار إلى الواقع». وناقش ستة متحدثين قضايا متنوعة تتعلق بالاستدامة. وتناولوا آراء ووجهات نظر متنوعة وعكسوا بذلك تنوع هيئة الطلاب والموظفين لدى الجامعة.
ورحب هيو مارتن، المسجل العام، ورئيس الشؤون الإدارية، بالحضور وقال «إن موضوع نقاشات تيديكس لهذا العام تناولت موضوع الاستدامة، وهذا يأتي في الوقت المناسب للمنطقة، لأنه يأتي في أعقاب مؤتمرالتغير المناخي«COP27» في شرم الشيخ في مصر، ومقدمة لمؤتمر «COP28» الذي سيعقد في مدينة إكسبو، دبي في نوفمبر هذا العام».
وقال البروفيسور عبدالله الشامسي، مدير الجامعة «فخورون بأن نكون جامعة تتعاون مع مختلف المنظمات الحكومية، في محاولة لخلق مجتمع أكثر استدامة، حيث تعزز برامجنا في البيئة المبنية المستدامة في الماجستير والدكتوراه، التزامنا بتقديم حلول إيجابية وتوفير أفضل الممارسات. في طبعتنا الثالثة من هذا الحدث، المتحدثون لدينا مجموعة نسائية بالكامل، بمن فيهم حديث الثنائي الفريد من تيديكس لأول مرة، ما يجلب وجهات نظر جديدة للاستدامة».
وقالت سبيدة صمدي، مسؤولة أولى لعلاقات الطلبة والمرشدة المهنية: للوعي الذاتي أهمية في تحديد وتسخير قوة أفكارنا - الإيجابية والسلبية على السواء - لإحداث تغيير مستدام في حياتنا. واستكشفت من زينة أبو حية، ومريم عبد الله، كيف يمكننا ممارسة الاستدامة بسهولة عن طريق تغيير خياراتنا، عندما يتعلق الأمر بما نأكله وما نتخلص منه.
وتناولت الطالبة هورمت أنصاري، وهي خريجة حديثة في الجامعة البريطانية، انتشار الموضة السريعة في عالم اليوم وكيف أن بعض البلدان الأخرى، مثل بلدها، لا تزال لديها ملابس مستدامة تعتمد على الممارسات التقليدية. وشككت في الخطاب الحالي عن الاستدامة في صناعة الأزياء.
وشاركت طالبة الماجستير، سهام أبو خلف، أفكارها في مزايا بناء منازل تحت الأرض كونها وسيلة للعيش الصديق للبيئة والحفاظ على الطاقة للأجيال القادمة.
فيما ناقشت تقوى وريكات، المهندسة وخريجة الجامعة البريطانية، الاستدامة من منظور جديد، حيث سألت الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 6 و 12 عاماً عن رأيهم في الاستدامة وشاركت تصورهم للاستدامة ووجهة نظرهم الجديدة حول ركائز الاستدامة الثلاث: البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
تعد الجامعة البريطانية في دبي واحدة من الجامعات الرائدة القائمة على الأبحاث في المنطقة، حيث إنها لم توفر تعليماً عالمياً على مدار العشرين عاماً الماضية فحسب، بل خدمت المجتمع أيضاً بالتزامها بالتدريب والبحث.
و«تيديكس» منظمة غير ربحية مكرسة للأفكار التي تستحق الانتشار.
