أبوظبي: «الخليج»
انطلقت الإثنين فعاليات مؤتمر «أفضل الممارسات في التعليم والتعلّم»، ويستمر حتى 5 مايو 2023، للتركيز على تحفيز عمليات التعليم وإثراء التعلم، بتنظيم جامعات: «خليفة» و«أمريكية الشارقة» و«أميتي دبي».
وسيضيء المؤتمر على الممارسات المبتكرة، ويوفر المنح الأكاديمية لمشاريع التعليم والتعلّم، ويُكرَّم الفائزين في جوائز التعليم. وسيركز على موضوع محور رئيس، وستحظى الجامعات الثلاث التي تعتمدها هيئة الاعتماد الأكاديمي في الدولة، بفرصة التركيز على المجالات المتخصصة بها، حيث ستركز ج«امعة خليفة»على التعليم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتمكين الطلبة، و«أمريكية الشارقة» على الاتجاهات الحديثة ومنهجيات الابتكار في التعليم، و«أميتي دبي» على التعليم النشط.
وستضم مجموعة المتحدثين في المؤتمر: الدكتور فواز أبوستة، رئيس الأنظمة الاستباقية في منظمة «يونسكو»، والدكتورة ماريا تروكونيس، مستشارة تكنولوجيا التعليم في الأمم المتحدة، حيث سيشاركان في طرح الأفكار والخبرات.
وقال الدكتور أحمد الشعيبي، نائب رئيس أول للخدمات الأكاديمية وشؤون الطلبة في جامعة خليفة «توظف الجامعة، بوصفها مؤسسة تقود ريادة التعليم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، استراتيجية التعلُّم المتكامل التي تتخطى الحدود الأكاديمية. كما تشجع الطلبة على التصدي للمشكلات التي يواجهها العالم، وتتطلب التفكير في القضايا من منظورات متنوعة. وستسهم استراتيجية التعلُّم المتكامل، في تمكين الطلبة من دمج الخبرات التي يكتسبونها من الجامعة وجمعها في كلٍّ متماسك مؤهل، لإعدادهم للحياة المهنية والمدنية والشخصية. ويمكن تعريف استراتيجية التعلم المتكامل بأنها منهجية تضم أربعة مستويات وتعتمد على الأدوات التي تشمل الممارسات العالية الأثر والتعلم المرتبط بالعمل والتجارب، والتطوير الشخصي والمهني، والتعليم المدمج».
وقال الدكتور فازال مالك، نائب رئيس جامعة أميتي دبي «بإشراك الطلبة في عمليات التعلّم، نطوّر الجيل القادم من القادة وروّاد الأعمال والمفكرين المبتكرين في دولة الإمارات، حيث يعدّ هذا النوع من المؤتمرات مهماً في المنطقة لدورها المهم في تزويد الطلبة والأكاديميين وخبراء القطاع الصناعي، بمنصة للتواصل، ومناقشة أفضل الممارسات في التعليم والتعلّم، وتعزيز المكانة المتميزة التي تتمتع بها دولة الإمارات، كونها مركزاً للتعليم العالي الناشئ القادم».
وقال الدكتور جيمس غريفن، نائب رئيس الشؤون الأكاديمية والتعليم في الجامعة الأمريكية في الشارقة: «نسعى بهذا المؤتمر إلى الانخراط في النقاشات الغنية بالمعلومات والتعلم من المتحدثين البارزين، وعقد اللقاءات المثمرة مع المعلمين الزملاء في التعليم العالي، من داخل دولة الإمارات وخارجها، حيث يمكننا الاستفادة من الاتجاهات والتكنولوجيات الحديثة معاً، لتحقيق الخبرات التعليمية المبتكرة لطلبتنا والتميز في عمليات التعليم والتعلّم».
وسيتضمن المؤتمر كذلك محاضرات من خبراء بارزين في التعليم، وسلسلة من الورش وحلقات نقاشية في موضوعات تشمل التعلّم النشط، واستراتيجيات التقييم، والتعلّم المعزز بالتكنولوجيا. كما سيتولى مجموعة من المعلمين من ذوي الخبرات، الإشراف على الورش، وسيقدمون مجموعة من وجهات النظر العملية والخطوات اللازمة لإدخال ممارسات التعليم والتعلّم المبتكرة إلى قاعات الدراسة.
يذكر أنه من المتوقع حضور نحو 600 مشارك في التعليم العالي داخل الدولة، كما سيوفر المؤتمر مجموعة متنوعة من المعلومات والخبرات من مختلف أنحاء المنطقة، وسيحظى المشاركون بفرصة التعلّم من خبراء روّاد، وسيحضرون الورش التفاعلية ويتواصلون مع زملائهم من مختلف أنحاء الدولة.
انطلقت الإثنين فعاليات مؤتمر «أفضل الممارسات في التعليم والتعلّم»، ويستمر حتى 5 مايو 2023، للتركيز على تحفيز عمليات التعليم وإثراء التعلم، بتنظيم جامعات: «خليفة» و«أمريكية الشارقة» و«أميتي دبي».
وسيضيء المؤتمر على الممارسات المبتكرة، ويوفر المنح الأكاديمية لمشاريع التعليم والتعلّم، ويُكرَّم الفائزين في جوائز التعليم. وسيركز على موضوع محور رئيس، وستحظى الجامعات الثلاث التي تعتمدها هيئة الاعتماد الأكاديمي في الدولة، بفرصة التركيز على المجالات المتخصصة بها، حيث ستركز ج«امعة خليفة»على التعليم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتمكين الطلبة، و«أمريكية الشارقة» على الاتجاهات الحديثة ومنهجيات الابتكار في التعليم، و«أميتي دبي» على التعليم النشط.
وستضم مجموعة المتحدثين في المؤتمر: الدكتور فواز أبوستة، رئيس الأنظمة الاستباقية في منظمة «يونسكو»، والدكتورة ماريا تروكونيس، مستشارة تكنولوجيا التعليم في الأمم المتحدة، حيث سيشاركان في طرح الأفكار والخبرات.
وقال الدكتور أحمد الشعيبي، نائب رئيس أول للخدمات الأكاديمية وشؤون الطلبة في جامعة خليفة «توظف الجامعة، بوصفها مؤسسة تقود ريادة التعليم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، استراتيجية التعلُّم المتكامل التي تتخطى الحدود الأكاديمية. كما تشجع الطلبة على التصدي للمشكلات التي يواجهها العالم، وتتطلب التفكير في القضايا من منظورات متنوعة. وستسهم استراتيجية التعلُّم المتكامل، في تمكين الطلبة من دمج الخبرات التي يكتسبونها من الجامعة وجمعها في كلٍّ متماسك مؤهل، لإعدادهم للحياة المهنية والمدنية والشخصية. ويمكن تعريف استراتيجية التعلم المتكامل بأنها منهجية تضم أربعة مستويات وتعتمد على الأدوات التي تشمل الممارسات العالية الأثر والتعلم المرتبط بالعمل والتجارب، والتطوير الشخصي والمهني، والتعليم المدمج».
وقال الدكتور فازال مالك، نائب رئيس جامعة أميتي دبي «بإشراك الطلبة في عمليات التعلّم، نطوّر الجيل القادم من القادة وروّاد الأعمال والمفكرين المبتكرين في دولة الإمارات، حيث يعدّ هذا النوع من المؤتمرات مهماً في المنطقة لدورها المهم في تزويد الطلبة والأكاديميين وخبراء القطاع الصناعي، بمنصة للتواصل، ومناقشة أفضل الممارسات في التعليم والتعلّم، وتعزيز المكانة المتميزة التي تتمتع بها دولة الإمارات، كونها مركزاً للتعليم العالي الناشئ القادم».
وقال الدكتور جيمس غريفن، نائب رئيس الشؤون الأكاديمية والتعليم في الجامعة الأمريكية في الشارقة: «نسعى بهذا المؤتمر إلى الانخراط في النقاشات الغنية بالمعلومات والتعلم من المتحدثين البارزين، وعقد اللقاءات المثمرة مع المعلمين الزملاء في التعليم العالي، من داخل دولة الإمارات وخارجها، حيث يمكننا الاستفادة من الاتجاهات والتكنولوجيات الحديثة معاً، لتحقيق الخبرات التعليمية المبتكرة لطلبتنا والتميز في عمليات التعليم والتعلّم».
وسيتضمن المؤتمر كذلك محاضرات من خبراء بارزين في التعليم، وسلسلة من الورش وحلقات نقاشية في موضوعات تشمل التعلّم النشط، واستراتيجيات التقييم، والتعلّم المعزز بالتكنولوجيا. كما سيتولى مجموعة من المعلمين من ذوي الخبرات، الإشراف على الورش، وسيقدمون مجموعة من وجهات النظر العملية والخطوات اللازمة لإدخال ممارسات التعليم والتعلّم المبتكرة إلى قاعات الدراسة.
يذكر أنه من المتوقع حضور نحو 600 مشارك في التعليم العالي داخل الدولة، كما سيوفر المؤتمر مجموعة متنوعة من المعلومات والخبرات من مختلف أنحاء المنطقة، وسيحظى المشاركون بفرصة التعلّم من خبراء روّاد، وسيحضرون الورش التفاعلية ويتواصلون مع زملائهم من مختلف أنحاء الدولة.
