استضافت جمعية النهضة النسائية بدبي معرض «حضارة وطن» للفنانة الإماراتية عائشة السويدي، ويضم لوحات مستلهمة من تاريخ الإمارات وحضارتها.
حضر افتتاح المعرض د.فاطمة الفلاسي، المديرة العامة للجمعية، والفنانة التشكيلية د.نجاة مكي، عضو مجلس دبي الثقافي، وخليل عبدالواحد، مدير إدارة الفنون التشكيلية في «دبي للثقافة»، ومنى مهنا السويدي، مديرة مكتب رئيسة الجمعية، مشرفة وحدة التطوع، وعفراء الحاي، مديرة إدارة التدريب والاسشارات، وأمينة الدبوس السويدي، المديرة التنفيذية لجائزة لطيفة بنت محمد لإبداعات الطفولة.
لوحات المعرض تعكس ملامح جمال القطع الأثرية بتفاصيلها الدقيقة وأشكالها اللافتة المتواجدة في متاحف الإمارات، وتمثل حضارات وعصوراً مختلفة، إذ تزخر الدولة بالعديد من شواهد التاريخ القديم والحديث، وآثار مستوطنات بشرية لها فاعليتها الاقتصادية خارج حدودها، وتمتد علاقاتها إلى الحضارات الأخرى المحيطة بها.
وقالت د. فاطمة الفلاسي: «استضافت الجمعية المعرض انطلاقاً من دورها في دعم مواهب وإبداعات الشباب والمساهمة في التنمية الوطنية، فالمعارض الفنية في عصرنا الحاضر تؤدي رسـالة حضارية وتربوية وثقافية وعلمية واجتماعية واقتصادية. وتكمن أهمية المعرض في محورين: أولهما، التعريف بإرث الإمارات وتاريخها الحضاري، والثاني يتمثل في عرض لوحات لفنانة إماراتية مبدعة تعبر بشكل جمالي توثيقي عن تاريخ دولتنا الحبيبة».
حضر افتتاح المعرض د.فاطمة الفلاسي، المديرة العامة للجمعية، والفنانة التشكيلية د.نجاة مكي، عضو مجلس دبي الثقافي، وخليل عبدالواحد، مدير إدارة الفنون التشكيلية في «دبي للثقافة»، ومنى مهنا السويدي، مديرة مكتب رئيسة الجمعية، مشرفة وحدة التطوع، وعفراء الحاي، مديرة إدارة التدريب والاسشارات، وأمينة الدبوس السويدي، المديرة التنفيذية لجائزة لطيفة بنت محمد لإبداعات الطفولة.
لوحات المعرض تعكس ملامح جمال القطع الأثرية بتفاصيلها الدقيقة وأشكالها اللافتة المتواجدة في متاحف الإمارات، وتمثل حضارات وعصوراً مختلفة، إذ تزخر الدولة بالعديد من شواهد التاريخ القديم والحديث، وآثار مستوطنات بشرية لها فاعليتها الاقتصادية خارج حدودها، وتمتد علاقاتها إلى الحضارات الأخرى المحيطة بها.
وقالت د. فاطمة الفلاسي: «استضافت الجمعية المعرض انطلاقاً من دورها في دعم مواهب وإبداعات الشباب والمساهمة في التنمية الوطنية، فالمعارض الفنية في عصرنا الحاضر تؤدي رسـالة حضارية وتربوية وثقافية وعلمية واجتماعية واقتصادية. وتكمن أهمية المعرض في محورين: أولهما، التعريف بإرث الإمارات وتاريخها الحضاري، والثاني يتمثل في عرض لوحات لفنانة إماراتية مبدعة تعبر بشكل جمالي توثيقي عن تاريخ دولتنا الحبيبة».
