تراجعت أسهم شركة «فوت لوكر» بنسبة 25% في تداولات ما قبل السوق الجمعة، بعد أن خفضت شركة الأحذية بالتجزئة مبيعاتها السنوية وتوقعات الأرباح، بسبب انخفاض حاد في الطلب، وتضرر من الخصومات الكبيرة التي تهدف إلى تصفية المخزونات الفائضة.
كما فوتت الشركة تقديرات «وول ستريت» لنتائج الربع الأول، وعينت مايك بوغن، المدير التنفيذي السابق لشركة «كولز كورب»، مديراً مالياً جديداً لها، اعتباراً من 12 يونيو/حزيران.
وخفض المستهلكون الأمريكيون بشكل حاد الإنفاق التقديري، الذي تضاءل بسبب التضخم المستمر. وأدى هذا إلى تراجع المبيعات في مجموعة واسعة من الشركات، بما في ذلك شركة «تارجت كورب» لتجارة التجزئة الكبيرة وسلسلة تحسين المنازل «هوم ديبوت».
وضاعفت «فوت لوكر» العروض الترويجية وتخفيضات الشطب لدفع الطلب في متاجرها، والتي إلى جانب زيادة في المخزون، تسببت بخسارة 400 نقطة أساس من إجمالي هامش الربح ربع السنوي.
وكانت جرائم التجزئة المنظمة مشكلة متزايدة لتجار التجزئة، حيث قالت «تارغت» في وقت سابق من هذا الأسبوع أيضاً: «إنها قد تتطلب أكثر من 500 مليون دولار لتحقيق الربحية هذا العام».
وتراجعت أسهم شركات الملابس الرياضية، وتسبب تقرير «فوت لوكر» الكئيب بتراجع أسهم شركات الملابس الرياضية، الجمعة، حيث انخفض سهم «نايكي» و«أندر أرمور» بنسبة 3% لكل منهما.
وعدلت الشركة توقعاتها للمبيعات القابلة للمقارنة للعام بأكمله إلى انخفاض بنسبة 7.5% إلى 9%. وكان يتوقع انخفاض بنسبة 3.5% إلى 5.5% في وقت سابق.
كما تتوقع أيضاً أرباحاً معدلة تتراوح بين 2.00 دولار و 2.25 دولار للسهم، وهي أقل بكثير من النطاق المقدر سابقاً بين 3.35 دولار و3.65 دولار.
وتراجعت عائدات الشركة بأكثر من 11% إلى 1.93 مليار دولار في الربع المنتهي في 29 إبريل/نيسان، دون تقدير المحللين البالغ 1.99 مليار دولار، وفقاً لبيانات «رفينتيف».
باستثناء البنود، ربح «فوت لوكر» 70 سنتاً للسهم الواحد، وهو ما كان أيضاً أقل من التقديرات البالغة 81 سنتاً للسهم الواحد.
كما فوتت الشركة تقديرات «وول ستريت» لنتائج الربع الأول، وعينت مايك بوغن، المدير التنفيذي السابق لشركة «كولز كورب»، مديراً مالياً جديداً لها، اعتباراً من 12 يونيو/حزيران.
وخفض المستهلكون الأمريكيون بشكل حاد الإنفاق التقديري، الذي تضاءل بسبب التضخم المستمر. وأدى هذا إلى تراجع المبيعات في مجموعة واسعة من الشركات، بما في ذلك شركة «تارجت كورب» لتجارة التجزئة الكبيرة وسلسلة تحسين المنازل «هوم ديبوت».
وضاعفت «فوت لوكر» العروض الترويجية وتخفيضات الشطب لدفع الطلب في متاجرها، والتي إلى جانب زيادة في المخزون، تسببت بخسارة 400 نقطة أساس من إجمالي هامش الربح ربع السنوي.
وكانت جرائم التجزئة المنظمة مشكلة متزايدة لتجار التجزئة، حيث قالت «تارغت» في وقت سابق من هذا الأسبوع أيضاً: «إنها قد تتطلب أكثر من 500 مليون دولار لتحقيق الربحية هذا العام».
وتراجعت أسهم شركات الملابس الرياضية، وتسبب تقرير «فوت لوكر» الكئيب بتراجع أسهم شركات الملابس الرياضية، الجمعة، حيث انخفض سهم «نايكي» و«أندر أرمور» بنسبة 3% لكل منهما.
وعدلت الشركة توقعاتها للمبيعات القابلة للمقارنة للعام بأكمله إلى انخفاض بنسبة 7.5% إلى 9%. وكان يتوقع انخفاض بنسبة 3.5% إلى 5.5% في وقت سابق.
كما تتوقع أيضاً أرباحاً معدلة تتراوح بين 2.00 دولار و 2.25 دولار للسهم، وهي أقل بكثير من النطاق المقدر سابقاً بين 3.35 دولار و3.65 دولار.
وتراجعت عائدات الشركة بأكثر من 11% إلى 1.93 مليار دولار في الربع المنتهي في 29 إبريل/نيسان، دون تقدير المحللين البالغ 1.99 مليار دولار، وفقاً لبيانات «رفينتيف».
باستثناء البنود، ربح «فوت لوكر» 70 سنتاً للسهم الواحد، وهو ما كان أيضاً أقل من التقديرات البالغة 81 سنتاً للسهم الواحد.
