إعداد: مصطفى الزعبي
كشف التلسكوب جيمس ويب الفضائي، عن علامة استفهام مخيفة في الكون ولم تعرف حتى الآن ماهيتها، وذلك خلال تصوير نجمين ناشئين نشطين يقعان على بعد 1470 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة فيلا.
وقال ممثلو معهد علوم تلسكوب الفضاء في بالتيمور، الذين يديرون العمليات العلمية في التلسكوب ويب، إنها المرة الأولى التي يرى فيها علماء الفلك علامة الاستفهام الكونية.
وأخبر مات كابلان، الأستاذ المساعد للفيزياء في جامعة ولاية إلينوي المطلع على الاكتشاف الجديد، أن الجسم قد يكون مجرتين مدمجتين لا سيما أن الجزء العلوي من علامة الاستفهام جزء من مجرة أكبر تتعرض للاضطراب المدّي.
وكشف عن علامة الاستفهام بواسطة التلسكوب جيمس ويب الفضائي، أكبر وأقوى تلسكوب تم إطلاقه على الإطلاق في الفضاء، ويمكنه رؤية المجرات التي كانت موجودة بعد بضع مئات من ملايين السنين فقط من الانفجار العظيم.
ومن المحتمل أن تكون علامة الاستفهام هي المجرة الأكبر، التي امتدت قوى المد والجزر فيها.
كشف التلسكوب جيمس ويب الفضائي، عن علامة استفهام مخيفة في الكون ولم تعرف حتى الآن ماهيتها، وذلك خلال تصوير نجمين ناشئين نشطين يقعان على بعد 1470 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة فيلا.
وقال ممثلو معهد علوم تلسكوب الفضاء في بالتيمور، الذين يديرون العمليات العلمية في التلسكوب ويب، إنها المرة الأولى التي يرى فيها علماء الفلك علامة الاستفهام الكونية.
وأخبر مات كابلان، الأستاذ المساعد للفيزياء في جامعة ولاية إلينوي المطلع على الاكتشاف الجديد، أن الجسم قد يكون مجرتين مدمجتين لا سيما أن الجزء العلوي من علامة الاستفهام جزء من مجرة أكبر تتعرض للاضطراب المدّي.
وكشف عن علامة الاستفهام بواسطة التلسكوب جيمس ويب الفضائي، أكبر وأقوى تلسكوب تم إطلاقه على الإطلاق في الفضاء، ويمكنه رؤية المجرات التي كانت موجودة بعد بضع مئات من ملايين السنين فقط من الانفجار العظيم.
ومن المحتمل أن تكون علامة الاستفهام هي المجرة الأكبر، التي امتدت قوى المد والجزر فيها.
