عادي
خلال مشاركتها في أسبوع «يونسكو» للتعلُّم الرقمي

«ألف للتعليم» تؤكد أهمية الذكاء الاصطناعي التوليدي في تعليم الفنون

16:31 مساء
قراءة دقيقة واحدة
مشاركة «ألف للتعليم» في الأسبوع

أبوظبي: «الخليج»

شاركت «ألف للتعليم»، الشركة العالمية الرائدة في تكنولوجيا التعليم وتتخذ من دولة الإمارات مقراً، في «أسبوع يونسكو للتعلُّم الرقمي» الذي أقيم في العاصمة الفرنسية باريس.

وأضاءت الشركة على الدور التحوُّلي للذكاء الاصطناعي التوليدي وتأثيره في تعليم الفنون.

وفي رابع أيام هذا الحدث، قدَّم الدكتور علي نداف، مدير البيانات والبحوث في «ألف للتعليم»، وريتشارد بروكر، رئيس علماء البيانات، عرضاً عن إمكانات الذكاء الاصطناعي والطرائق التي يمكن عبرها للذكاء الاصطناعي، تحفيز وإلهام المخيلة الفنية للإنسان، خلال جلسة «الفن القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي: هل يجرد الإنسان من مخيلته الفنية أم يُلهم تعليم الفن؟». وتعكس هذه الخطوة التزام «ألف للتعليم» بتوظيف الذكاء الاصطناعي، لدفع عجلة تطور التعلُّم حول العالم، وابتكار حلول تعلُّم مُشخصنة وعالية الكفاءة.

وقال جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لـ «ألف للتعليم»: «نفخر بمشاركتنا في الأسبوع، الذي يشكل منصةً لتعزيز ابتكارات التعلُّم. وتعكس مشاركتنا الفاعلة دور الشركة الرائد في تكنولوجيا التعليم، والتزامها برفد الطلبة في العالم بحلول التعلُّم العالية الكفاءة. وسنمضي قُدُماً في دعم المعلمين وإلهام المتعلمين، وابتكار الحلول الكفيلة بتحقيق التحول ضمن منظومة التعليم».

واستقطب أسبوع التعلُّم الرقمي، على مدى أيامه الأربعة الباحثين والخبراء وصُناع القرار من كثير من المؤسسات، بما فيها وكالات الأمم المتحدة، والجهات الحكومية والخاصة، والمنظمات غير الحكومية. وأقيم هذا الحدث تحت شعار «قيادة مسارات تكنولوجيا التعليم»، وتضمّن عدداً من الحوارات، وتخلله طرح أفكار خلَّاقة ومفاهيم مبتكرة، وشكّل منصةً لتوطيد التعاون وتسريع وتيرة التحول الرقمي للتعلُّم.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/2ce4bekx

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"