بغداد: زيدان الربيعي
توفي مطرب الأغنية السياحية العراقية أحمد سلمان عن عمر ناهز الـ 90 عاماً.
وعرف عن المطرب الراحل، الذي سجل أكثر من 50 أغنية خاصة بالسياحة أبرزها أغنيتا «ميك يا دجلة»، و«صباح الخير على بلادي»، أنه يقوم بتلحين أغانيه بنفسه، ولم يتعامل مع أي ملحن آخر، كذلك كانت تربطه علاقة مميزة جداً مع المطرب العراقي الراحل ناظم الغزالي وأيضاً مع المطرب والملحن الراحل رضا علي.
وبرغم تقدم العمر به، إلا أنه واصل مسيرته الغنائية وسجل خلال السنوات الماضية مجموعة من الأغاني التي لم تأخذ حقها في البث الإذاعي والتلفزيوني، لذلك لم تحصل على شهرة واسعة كما حصلت أغانيه السابقة ومن أبرز تلك الأغاني أغنية «العراق للعراقيين»، وهي أغنية وطنية ذات طابع سياحي أيضاً، كما سجل أغنية عن منطقة الكرادة في بغداد اسمها «الكرادة الشرقية»، فضلاً عن أغانٍ أخرى عن شارع المتنبي وعن القمة العربية التي عقدت في بغداد، وأغنية صباحية اسمها «جامع الياسمين».
وبرغم أن الراحل أحمد سلمان لا يحصل على ألحان من ملحنين آخرين، إلا أنه تمنى أن تكون أغنية «مركب هوانا من البصرة جانا» وهي من ألحان وغناء الراحل رضا علي من نصيبه، لأنها كما كان يؤكد من الأغاني السياحية الحقيقية.
كما قدّم مجموعة من الألحان إلى مطربين عراقيين أبرزهم فؤاد فتحي، لميعة توفيق، وحيدة خليل، أحلام وهبي، ومحمد رمزي وغيرهم.
وكان الراحل خلال السنوات الأخيرة يحضر في المهرجانات والجلسات الفنية والثقافية وفي بعض الأحيان يقوم بتقديم بعض أغانيه للحاضرين.
توفي مطرب الأغنية السياحية العراقية أحمد سلمان عن عمر ناهز الـ 90 عاماً.
وعرف عن المطرب الراحل، الذي سجل أكثر من 50 أغنية خاصة بالسياحة أبرزها أغنيتا «ميك يا دجلة»، و«صباح الخير على بلادي»، أنه يقوم بتلحين أغانيه بنفسه، ولم يتعامل مع أي ملحن آخر، كذلك كانت تربطه علاقة مميزة جداً مع المطرب العراقي الراحل ناظم الغزالي وأيضاً مع المطرب والملحن الراحل رضا علي.
وبرغم تقدم العمر به، إلا أنه واصل مسيرته الغنائية وسجل خلال السنوات الماضية مجموعة من الأغاني التي لم تأخذ حقها في البث الإذاعي والتلفزيوني، لذلك لم تحصل على شهرة واسعة كما حصلت أغانيه السابقة ومن أبرز تلك الأغاني أغنية «العراق للعراقيين»، وهي أغنية وطنية ذات طابع سياحي أيضاً، كما سجل أغنية عن منطقة الكرادة في بغداد اسمها «الكرادة الشرقية»، فضلاً عن أغانٍ أخرى عن شارع المتنبي وعن القمة العربية التي عقدت في بغداد، وأغنية صباحية اسمها «جامع الياسمين».
وبرغم أن الراحل أحمد سلمان لا يحصل على ألحان من ملحنين آخرين، إلا أنه تمنى أن تكون أغنية «مركب هوانا من البصرة جانا» وهي من ألحان وغناء الراحل رضا علي من نصيبه، لأنها كما كان يؤكد من الأغاني السياحية الحقيقية.
كما قدّم مجموعة من الألحان إلى مطربين عراقيين أبرزهم فؤاد فتحي، لميعة توفيق، وحيدة خليل، أحلام وهبي، ومحمد رمزي وغيرهم.
وكان الراحل خلال السنوات الأخيرة يحضر في المهرجانات والجلسات الفنية والثقافية وفي بعض الأحيان يقوم بتقديم بعض أغانيه للحاضرين.
