أبوظبي: «الخليج»
أُسدل الستار، على فعّاليات «أديبك 2023»، الذي شهد تقديم رسالة واضحة من كافة الأطراف المعنية للتأكيد على توافقها حول الالتزام بخفض الانبعاثات وتسريع وتيرة الانتقال في الطاقة، مع الالتزام بمواصلة تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. وحقق «أديبك 2023» رقماً قياسياً في أعداد المشاركين، حيث كانت نسخة هذا العام من المؤتمر الأكبر في تاريخه بحضور 184٫000 مشارك.
تمثل نسخة هذا العام من «أديبك» امتداداً لإرث يقارب الـ 40 عاماً، ونجح المؤتمر في التوسّع ليس فقط من حيث الحجم، بل أيضاً في نطاق الوصول، حيث جمع «أديبك 2023» أقطاب الطاقة من حول العالم وساهم في إيصال أصوات القطاعات المرتبطة - بما في ذلك القطاع المالي وقطاع التكنولوجيا - لتسريع وتيرة العمل الجماعي العاجل والحلول الجذرية اللازمة لخفض الانبعاثات بشكل أسرع وتهيئة نظام الطاقة لمواكبة المستقبل.
وعكست أجندة «أديبك 2023» أولويات القطاع، حيث تمحورت حول جهود خفض الانبعاثات، فاتحةً المجال أمام نقاشات جادة حول إمكانية تحقيق صافي انبعاثات صفري في القطاعات الثقيلة، مثل الطيران وإنتاج الأسمنت، وكيفية تطوير الاقتصادات الدائرية.
وخلال جلسة حول نماذج محفظة الأصول، قال أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة SLB: «لقد أدرك هذا القطاع، في الفترة التي تسبق انطلاق مؤتمر الأطراف (COP28)، أن قدرتها على مواصلة العمل ستعتمد على قدرتها على الابتكار: الابتكار من أجل الأداء، والابتكار لخفض الانبعاثات. منح قيمة أعلى ومستويات كربون أقل لمستقبل النفط والغاز. لقد أدرك القطاع ذلك، وعليه الآن أن يتحرك».
وبمشاركة أكثر من 2٫200 شركة و30 جناحاً دولياً وأكثر من 350 جلسة، واصل «أديبك 2023» التأكيد على مكانته باعتباره المنصة الدولية الأهم لقطاع الطاقة.
أُسدل الستار، على فعّاليات «أديبك 2023»، الذي شهد تقديم رسالة واضحة من كافة الأطراف المعنية للتأكيد على توافقها حول الالتزام بخفض الانبعاثات وتسريع وتيرة الانتقال في الطاقة، مع الالتزام بمواصلة تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. وحقق «أديبك 2023» رقماً قياسياً في أعداد المشاركين، حيث كانت نسخة هذا العام من المؤتمر الأكبر في تاريخه بحضور 184٫000 مشارك.
تمثل نسخة هذا العام من «أديبك» امتداداً لإرث يقارب الـ 40 عاماً، ونجح المؤتمر في التوسّع ليس فقط من حيث الحجم، بل أيضاً في نطاق الوصول، حيث جمع «أديبك 2023» أقطاب الطاقة من حول العالم وساهم في إيصال أصوات القطاعات المرتبطة - بما في ذلك القطاع المالي وقطاع التكنولوجيا - لتسريع وتيرة العمل الجماعي العاجل والحلول الجذرية اللازمة لخفض الانبعاثات بشكل أسرع وتهيئة نظام الطاقة لمواكبة المستقبل.
- ضمان أمن الطاقة
- عام استثنائي
وعكست أجندة «أديبك 2023» أولويات القطاع، حيث تمحورت حول جهود خفض الانبعاثات، فاتحةً المجال أمام نقاشات جادة حول إمكانية تحقيق صافي انبعاثات صفري في القطاعات الثقيلة، مثل الطيران وإنتاج الأسمنت، وكيفية تطوير الاقتصادات الدائرية.
- تحديات فريدة
وخلال جلسة حول نماذج محفظة الأصول، قال أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة SLB: «لقد أدرك هذا القطاع، في الفترة التي تسبق انطلاق مؤتمر الأطراف (COP28)، أن قدرتها على مواصلة العمل ستعتمد على قدرتها على الابتكار: الابتكار من أجل الأداء، والابتكار لخفض الانبعاثات. منح قيمة أعلى ومستويات كربون أقل لمستقبل النفط والغاز. لقد أدرك القطاع ذلك، وعليه الآن أن يتحرك».
- منصة دولية
- 33 فرصة استثمارية
وبمشاركة أكثر من 2٫200 شركة و30 جناحاً دولياً وأكثر من 350 جلسة، واصل «أديبك 2023» التأكيد على مكانته باعتباره المنصة الدولية الأهم لقطاع الطاقة.