الشارقة: «الخليج»
شارك أكثر من 340 متطوعاً من مختلف فئات المجتمع في تهيئة تنظيم سلس لفعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب، فإلى جانب فريق «ساند» المكوّن من 40 شخصاً والمتخصص في تقديم كافة أشكال الإسعافات الأولية والرعاية الصحية على مدار الساعة؛ شارك 300 متطوع في إنجاز 48,960 ألف ساعة تطوعيّة خلال 12 يوماً، منهم 30 شخصاً من بلدية الشارقة، و20 شخصاً من أكاديمية الشرطة في الشارقة.
وقال بدر محمد صعب، مدير إدارة الاتصال الحكومي في هيئة الشارقة للكتاب: «نحرص في الهيئة على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي في المجالات الثقافية كوسيلة فعّالة لتحقيق التقارب الاجتماعي وتشكيل ركيزة لبناء مستقبل ثقافي متنوع ومزدهر. لقد قدّم المتطوعون جهوداً كبيرة وأظهروا إمكانات وقدرات إبداعية فريدة وكانت لهم بصمة استثنائية في إنجاح هذه التظاهرة المعرفية العالمية، سواء على صعيد الإشراف على الاحتفالات، والدعم والإرشاد وغيرها».
وأضاف: «جسّدت مشاركة المتطوعين في المعرض روح الفعاليات الثقافية التي تعزز التبادل الثقافي وحب القراءة والمعرفة. وبفضل جهودهم المستمرة، يظل هذا الحدث في طليعة المعارض الثقافية الدولية، حيث يتمتع بسمعة رفيعة واحداً من أبرز الوجهات الثقافية على الإطلاق والأكبر عالمياً من حيث حقوق النشر للعام الثالث على التوالي».
شارك أكثر من 340 متطوعاً من مختلف فئات المجتمع في تهيئة تنظيم سلس لفعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب، فإلى جانب فريق «ساند» المكوّن من 40 شخصاً والمتخصص في تقديم كافة أشكال الإسعافات الأولية والرعاية الصحية على مدار الساعة؛ شارك 300 متطوع في إنجاز 48,960 ألف ساعة تطوعيّة خلال 12 يوماً، منهم 30 شخصاً من بلدية الشارقة، و20 شخصاً من أكاديمية الشرطة في الشارقة.
وقال بدر محمد صعب، مدير إدارة الاتصال الحكومي في هيئة الشارقة للكتاب: «نحرص في الهيئة على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي في المجالات الثقافية كوسيلة فعّالة لتحقيق التقارب الاجتماعي وتشكيل ركيزة لبناء مستقبل ثقافي متنوع ومزدهر. لقد قدّم المتطوعون جهوداً كبيرة وأظهروا إمكانات وقدرات إبداعية فريدة وكانت لهم بصمة استثنائية في إنجاح هذه التظاهرة المعرفية العالمية، سواء على صعيد الإشراف على الاحتفالات، والدعم والإرشاد وغيرها».
وأضاف: «جسّدت مشاركة المتطوعين في المعرض روح الفعاليات الثقافية التي تعزز التبادل الثقافي وحب القراءة والمعرفة. وبفضل جهودهم المستمرة، يظل هذا الحدث في طليعة المعارض الثقافية الدولية، حيث يتمتع بسمعة رفيعة واحداً من أبرز الوجهات الثقافية على الإطلاق والأكبر عالمياً من حيث حقوق النشر للعام الثالث على التوالي».
