توفر هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، بيئة فنية مستدامة للمبدعين ونجوم الفن والموسيقى، من خلال «مهرجان دبي لموسيقى الشباب»، الهادف إلى إثراء المشهد الفني وتعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، عبر تطوير مهارات أصحاب المواهب الناشئة وضخ دماء جديدة في القطاع الموسيقي المحلي.
وفي إطار الاستعدادات لتنظيم النسخة الثانية من المهرجان التي تستضيفها مكتبة محمد بن راشد في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، وتستهدف الفئة العمرية بين 15 و35 عاماً، من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، أعلنت «دبي للثقافة» عن انتهاء مرحلة تجارب الأداء التي أقيمت في مركز الجليلة لثقافة الطفل، حيث استقبلت اللجنة المشرفة عليها نحو 90 مشاركاً من مختلف إمارات الدولة، تأهل منهم أكثر من 33 مشاركاً، سيتنافسون على جوائز المهرجان ضمن 11 فئة، هي: أفضل مغنّ منفرد، وأفضل مغنية منفردة، وأفضل دويتو غنائي، وأفضل كورال غنائي، وأفضل عازف على آلة العود، وأفضل عازف في فئة النفخيات، وأفضل عازف على البيانو، وأفضل فرقة عزف شرقي، وأفضل فرقة عزف غربي، وجائزة أفضل حضور مسرحي، وجائزة أفضل موسيقى – أصحاب الهمم.
«شخصية العام الموسيقية»
كشفت الهيئة عن منح الفنان الإماراتي، إبراهيم جمعة، لقب «شخصية العام الموسيقية»، تكريماً لعطائه ومسيرته الفنية الطويلة، وتقديراً لمساهماته في تأهيل وتشجيع الفنانين، حيث يعد جمعة من أبناء الرعيل الأول الذين ساهموا في تأسيس القطاع الموسيقي في الدولة، وعمل على تطوير الأغنية الشعبية الإماراتية، وقدّم ألحانه للكثير من نجوم الفن المحلي والخليجي والعربي.
لجنة التحكيم
أعلنت «دبي للثقافة» عن أعضاء لجنة تحكيم المهرجان التي ستتولى مهمة تقييم المتأهلين إلى النهائيات، وتضم كلاً من: المؤلف الموسيقي الإماراتي إيهاب درويش، عضو أكاديمية جوائز «غرامي» العالمية ورئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين، والفنان طارق المنهالي، نائب رئيس جميعة الموسيقيين الإماراتيين، وإلهام المرزوقي، أول عازفة تشيللو إماراتية.
منصة مبتكرة
أكدت فاطمة الجلاف، مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة»، حرص الهيئة على رفع كفاءة قطاع الإنتاج الموسيقي المحلي، عبر تهيئة البنية التحتية اللازمة للنهوض بهذا القطاع الذي يشكل أحد ركائز اقتصاد دبي الإبداعي. وقالت: «تسعى الهيئة من خلال المهرجان إلى توفير منصة مبتكرة تتيح لأصحاب المواهب الشابة فرصة تطوير مهاراتهم، والتعريف بأعمالهم في مجالات الغناء، والتأليف الموسيقي والعزف على الآلات، والتلحين، والأداء الحركي أمام فئات المجتمع، إلى جانب تسليط الضوء على إمكانات المراكز الفنية الموسيقية التي تتخذ من دبي مقراً لها»، منوهة بأهمية الاحتفاء بالشخصيات الرائدة والمؤثرة في القطاع الموسيقي، حيث يأتي ذلك ضمن التزامات الهيئة تجاه الرموز الفنية المحلية، وتعريف المجتمع بجهودها في تعزيز الحراك الإبداعي الذي تشهده دبي والإمارات.
وفي إطار الاستعدادات لتنظيم النسخة الثانية من المهرجان التي تستضيفها مكتبة محمد بن راشد في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، وتستهدف الفئة العمرية بين 15 و35 عاماً، من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، أعلنت «دبي للثقافة» عن انتهاء مرحلة تجارب الأداء التي أقيمت في مركز الجليلة لثقافة الطفل، حيث استقبلت اللجنة المشرفة عليها نحو 90 مشاركاً من مختلف إمارات الدولة، تأهل منهم أكثر من 33 مشاركاً، سيتنافسون على جوائز المهرجان ضمن 11 فئة، هي: أفضل مغنّ منفرد، وأفضل مغنية منفردة، وأفضل دويتو غنائي، وأفضل كورال غنائي، وأفضل عازف على آلة العود، وأفضل عازف في فئة النفخيات، وأفضل عازف على البيانو، وأفضل فرقة عزف شرقي، وأفضل فرقة عزف غربي، وجائزة أفضل حضور مسرحي، وجائزة أفضل موسيقى – أصحاب الهمم.
«شخصية العام الموسيقية»
كشفت الهيئة عن منح الفنان الإماراتي، إبراهيم جمعة، لقب «شخصية العام الموسيقية»، تكريماً لعطائه ومسيرته الفنية الطويلة، وتقديراً لمساهماته في تأهيل وتشجيع الفنانين، حيث يعد جمعة من أبناء الرعيل الأول الذين ساهموا في تأسيس القطاع الموسيقي في الدولة، وعمل على تطوير الأغنية الشعبية الإماراتية، وقدّم ألحانه للكثير من نجوم الفن المحلي والخليجي والعربي.
لجنة التحكيم
أعلنت «دبي للثقافة» عن أعضاء لجنة تحكيم المهرجان التي ستتولى مهمة تقييم المتأهلين إلى النهائيات، وتضم كلاً من: المؤلف الموسيقي الإماراتي إيهاب درويش، عضو أكاديمية جوائز «غرامي» العالمية ورئيس جمعية الموسيقيين الإماراتيين، والفنان طارق المنهالي، نائب رئيس جميعة الموسيقيين الإماراتيين، وإلهام المرزوقي، أول عازفة تشيللو إماراتية.
منصة مبتكرة
أكدت فاطمة الجلاف، مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة»، حرص الهيئة على رفع كفاءة قطاع الإنتاج الموسيقي المحلي، عبر تهيئة البنية التحتية اللازمة للنهوض بهذا القطاع الذي يشكل أحد ركائز اقتصاد دبي الإبداعي. وقالت: «تسعى الهيئة من خلال المهرجان إلى توفير منصة مبتكرة تتيح لأصحاب المواهب الشابة فرصة تطوير مهاراتهم، والتعريف بأعمالهم في مجالات الغناء، والتأليف الموسيقي والعزف على الآلات، والتلحين، والأداء الحركي أمام فئات المجتمع، إلى جانب تسليط الضوء على إمكانات المراكز الفنية الموسيقية التي تتخذ من دبي مقراً لها»، منوهة بأهمية الاحتفاء بالشخصيات الرائدة والمؤثرة في القطاع الموسيقي، حيث يأتي ذلك ضمن التزامات الهيئة تجاه الرموز الفنية المحلية، وتعريف المجتمع بجهودها في تعزيز الحراك الإبداعي الذي تشهده دبي والإمارات.