القاهرة:«الخليج»
كشف قطاع المتاحف الأثرية المصرية، أن المتحف المصري بميدان التحرير في القاهرة يخضع إلى خطة تطوير متكاملة، تهدف إلى إعادة تأهيله، بما يتناسب مع قيمته الأثرية والتاريخية العريقة، ليس فقط بما يضمه من مقتنيات، ولكن كمبنى أثري.
وأوضح القطاع إنه تم الانتهاء من أعمال المرحلة الأولى في فبراير/شباط الماضي، ومازال المشروع مستمراً على قدم وساق، وفقاً للخطة الزمنية المقررة له، وذلك من خلال اللجنة العلمية المصرية، وأمناء المتحف، بالتعاون مع تحالف يضم أهم 5 متاحف في العالم.
وأشار إلى أن هذه المتاحف، هي: المتحف المصري بتورين بإيطاليا، ومتحف اللوفر في فرنسا، والمتحف البريطاني بإنجلترا، والمتحف المصري ببرلين، والمتحف الوطني للآثار في ليدن بهولندا، إضافة إلى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، والمكتب الاتحادي للبناء والتخطيط الإقليمي، والمعهد المركزي للآثار.
وأشار القطاع إلى أنه يتم تنفيذ مشروع التطوير والإحياء طبقاً للمستندات والخرائط والتصميمات الأصلية الخاصة بإنشاء المتحف والموقعة من مصمم المتحف المعماري الفرنسي مارسيل دورنيون، للوصول إلى شكله الأصلي.
كشف قطاع المتاحف الأثرية المصرية، أن المتحف المصري بميدان التحرير في القاهرة يخضع إلى خطة تطوير متكاملة، تهدف إلى إعادة تأهيله، بما يتناسب مع قيمته الأثرية والتاريخية العريقة، ليس فقط بما يضمه من مقتنيات، ولكن كمبنى أثري.
وأوضح القطاع إنه تم الانتهاء من أعمال المرحلة الأولى في فبراير/شباط الماضي، ومازال المشروع مستمراً على قدم وساق، وفقاً للخطة الزمنية المقررة له، وذلك من خلال اللجنة العلمية المصرية، وأمناء المتحف، بالتعاون مع تحالف يضم أهم 5 متاحف في العالم.
وأشار إلى أن هذه المتاحف، هي: المتحف المصري بتورين بإيطاليا، ومتحف اللوفر في فرنسا، والمتحف البريطاني بإنجلترا، والمتحف المصري ببرلين، والمتحف الوطني للآثار في ليدن بهولندا، إضافة إلى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، والمكتب الاتحادي للبناء والتخطيط الإقليمي، والمعهد المركزي للآثار.
وأشار القطاع إلى أنه يتم تنفيذ مشروع التطوير والإحياء طبقاً للمستندات والخرائط والتصميمات الأصلية الخاصة بإنشاء المتحف والموقعة من مصمم المتحف المعماري الفرنسي مارسيل دورنيون، للوصول إلى شكله الأصلي.
