بغداد: زيدان الربيعي
قدم المصري حمزة الجمل، المدير الفني لفريق النجف الأول لكرة القدم الذي ينشط في دوري نجوم العراق، استقالته من تدريب الفريق لأسباب خاصة.
وذكر المكتب الإعلامي لنادي النجف، في بيان: «قدم مدرب فريقنا حمزة الجمل اعتذاره رسمياً إلى الهيئة الإدارية للنادي عن عدم تكملة المشوار مع الفريق، وعلل ذلك بظروف عائلية قاهرة».
وأضاف، أن «إدارة نادينا ستعقد اجتماعاً طارئاً لاختيار مدرب جديد للفريق في أسرع وقت».
وثمنت إدارة النجف وفقاً للبيان، «جهود حمزة الجمل الكبيرة خلال مدة تدريبه لفريقها الكروي الأول»، مؤكدة، أنه «عمل في ظروف صعبة، ولا يسعنا إلا أن نقدم شكرنا وتقديرنا له، وتمنياتنا له بالتوفيق بمسيرته التدريبية متفهمين ظروفه الخاصة».
يذكر أن المدرب المصري حمزة الجمل، قام بتهيئة وإعداد النجف قبل بداية الموسم الحالي، إلا أن الظروف التي مر بها الفريق لم تساعده على تحقيق ما كان يطمح إليه، وخلال قيادته للفريق في 12 مباراة، حقق الفوز خلالها 3 مرات، وتعادل في 4 مباريات، وخسر 5 لقاءات، ليترك الفريق وهو يحتل المركز الـ14 برصيد 13 نقطة، وهو موقع بعيد جداً عن طموحات إدارة وجماهير فريق النجف الذي يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة.
وأصبح حمزة الجمل أول مدرب عربي في دوري نجوم العراق يستقيل من قيادة تدريب فريقه، بينما بقي زملاؤه الآخرون في مناصبهم، وهم كل من: المصري حسام البدري مع الزوراء والتونسي شهاب الليلي «الشرطة»، والأردني هيثم الشبول «نفط ميسان»، والقطري طلال البلوشي «زاخو».
وبات الجمل المدرب رقم 9 الذي يستقيل أو يقال في منافسات دوري نجوم العراق، حيث سبقه كل من قحطان جثير، أسعد عبد الرزاق «الميناء»، أحمد خلف «الطلبة»، ماجد نجم «نفط الوسط»، حيدر عبودي «كربلاء»، عبد الوهاب أبو الهيل «نفط البصرة»، عباس عبيد «أربيل» سليمان رمضان «دهوك».
وتعد ظاهرة إقالة أو استقالة المدربين في منافسات الدوري العراقي من الظواهر المتجذرة فيه، والتي لم تتم معالجتها من قبل إدارات الأندية، ولا من الاتحاد العراقي لكرة القدم، وهذه الظاهرة تعد من أسباب عدم استقرار مستوى فرق الدوري العراقي في كل موسم.
قدم المصري حمزة الجمل، المدير الفني لفريق النجف الأول لكرة القدم الذي ينشط في دوري نجوم العراق، استقالته من تدريب الفريق لأسباب خاصة.
وذكر المكتب الإعلامي لنادي النجف، في بيان: «قدم مدرب فريقنا حمزة الجمل اعتذاره رسمياً إلى الهيئة الإدارية للنادي عن عدم تكملة المشوار مع الفريق، وعلل ذلك بظروف عائلية قاهرة».
وأضاف، أن «إدارة نادينا ستعقد اجتماعاً طارئاً لاختيار مدرب جديد للفريق في أسرع وقت».
وثمنت إدارة النجف وفقاً للبيان، «جهود حمزة الجمل الكبيرة خلال مدة تدريبه لفريقها الكروي الأول»، مؤكدة، أنه «عمل في ظروف صعبة، ولا يسعنا إلا أن نقدم شكرنا وتقديرنا له، وتمنياتنا له بالتوفيق بمسيرته التدريبية متفهمين ظروفه الخاصة».
يذكر أن المدرب المصري حمزة الجمل، قام بتهيئة وإعداد النجف قبل بداية الموسم الحالي، إلا أن الظروف التي مر بها الفريق لم تساعده على تحقيق ما كان يطمح إليه، وخلال قيادته للفريق في 12 مباراة، حقق الفوز خلالها 3 مرات، وتعادل في 4 مباريات، وخسر 5 لقاءات، ليترك الفريق وهو يحتل المركز الـ14 برصيد 13 نقطة، وهو موقع بعيد جداً عن طموحات إدارة وجماهير فريق النجف الذي يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة.
وأصبح حمزة الجمل أول مدرب عربي في دوري نجوم العراق يستقيل من قيادة تدريب فريقه، بينما بقي زملاؤه الآخرون في مناصبهم، وهم كل من: المصري حسام البدري مع الزوراء والتونسي شهاب الليلي «الشرطة»، والأردني هيثم الشبول «نفط ميسان»، والقطري طلال البلوشي «زاخو».
وبات الجمل المدرب رقم 9 الذي يستقيل أو يقال في منافسات دوري نجوم العراق، حيث سبقه كل من قحطان جثير، أسعد عبد الرزاق «الميناء»، أحمد خلف «الطلبة»، ماجد نجم «نفط الوسط»، حيدر عبودي «كربلاء»، عبد الوهاب أبو الهيل «نفط البصرة»، عباس عبيد «أربيل» سليمان رمضان «دهوك».
وتعد ظاهرة إقالة أو استقالة المدربين في منافسات الدوري العراقي من الظواهر المتجذرة فيه، والتي لم تتم معالجتها من قبل إدارات الأندية، ولا من الاتحاد العراقي لكرة القدم، وهذه الظاهرة تعد من أسباب عدم استقرار مستوى فرق الدوري العراقي في كل موسم.
