إعداد: محمد عزالدين
اكتشف باحثون من شركة مايكروسوف، ومختبر شمال غرب المحيط الهادئ الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية، باستخدام الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة، مادة جديدة، أطلقوا عليها اسم «N2116»، تقلل من استخدام الليثيوم في صناعة البطاريات بنسبة 70%، وقد يواجه العالم نقصاً فيه بحلول عام 2025.
وقال جيسون زاندر نائب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت: «هذه المادة عبارة عن إلكتروليت صلب، مادة تحتوي على أيونات حرة تشكل وسطا ناقلاً للكهرباء، لديها القدرة على تخزين الطاقة، لأن بطاريات الحالة الصلبة أكثر أماناً من الليثيوم التقليدي السائل أو الشبيه بالهلام».
وأضاف: «للتوصل إلى هذه المادة، استخدم الباحثون نوعاً جديداً من الذكاء الاصطناعي ابتكرته مايكروسوفت، وتم تدريبه على البيانات الجزيئية التي يمكنها بالفعل اكتشاف الكيمياء، بجانب الحواسيب العملاقة لاختيار 18 مادة من بين 32 مليون مادة غير عضوية في أقل من أسبوع، واستغرقت العملية من البداية إلى تطوير نموذج أوّلي لبطارية، أقل من تسعة أشهر».
ويعد الليثيوم أحد المكونات الرئيسية في البطاريات القابلة لإعادة الشحن «بطاريات الليثيوم أيون» التي تشغل السيارات الكهربائية، والهواتف الذكية، ومع تزايد الحاجة إلى هذا المعدن وزيادة الطلب على المركبات الكهربائية.
اكتشف باحثون من شركة مايكروسوف، ومختبر شمال غرب المحيط الهادئ الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية، باستخدام الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة، مادة جديدة، أطلقوا عليها اسم «N2116»، تقلل من استخدام الليثيوم في صناعة البطاريات بنسبة 70%، وقد يواجه العالم نقصاً فيه بحلول عام 2025.
وقال جيسون زاندر نائب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت: «هذه المادة عبارة عن إلكتروليت صلب، مادة تحتوي على أيونات حرة تشكل وسطا ناقلاً للكهرباء، لديها القدرة على تخزين الطاقة، لأن بطاريات الحالة الصلبة أكثر أماناً من الليثيوم التقليدي السائل أو الشبيه بالهلام».
وأضاف: «للتوصل إلى هذه المادة، استخدم الباحثون نوعاً جديداً من الذكاء الاصطناعي ابتكرته مايكروسوفت، وتم تدريبه على البيانات الجزيئية التي يمكنها بالفعل اكتشاف الكيمياء، بجانب الحواسيب العملاقة لاختيار 18 مادة من بين 32 مليون مادة غير عضوية في أقل من أسبوع، واستغرقت العملية من البداية إلى تطوير نموذج أوّلي لبطارية، أقل من تسعة أشهر».
ويعد الليثيوم أحد المكونات الرئيسية في البطاريات القابلة لإعادة الشحن «بطاريات الليثيوم أيون» التي تشغل السيارات الكهربائية، والهواتف الذكية، ومع تزايد الحاجة إلى هذا المعدن وزيادة الطلب على المركبات الكهربائية.
