الشارقة: «الخليج»
تنطلق بإمارة الشارقة في 31 يناير/ كانون الثاني الجاري فعاليات النسخة الـ53 من معرض «الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات»، الذي يقام مرتين في العام، وينظمه مركز إكسبو الشارقة بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ضمن أبرز الأحداث النوعية في دولة الإمارات والمنطقة على قائمة المعارض المتخصصة، ويشارك في الحدث الذي يترقبه عشّاق أرقى تصاميم الساعات والألماس والمشغولات الذهبية والأحجار الكريمة، أكثر من 500 عارض من كبرى الشركات المحلية والعالمية المتخصصة بالذهب والمجوهرات، وعدد كبير من العلامات التجارية.
ويشهد المعرض في دورته الجديدة التي تتواصل حتى 4 فبراير/ شباط 2024، حضوراً دولياً لعارضين يمثلون الشركات والمتاجر ذات السمعة الرفيعة في عالم الساعات والمجوهرات، والقادمة من المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وروسيا، وشركات أخرى لم تنقطع عن عرض جديدها في الشارقة، على مدى أكثر من 26 عاماً، وتمثل الإمارات، البحرين، الصين، هونغ كونغ، الهند، إيطاليا، لبنان، باكستان، قطر، السعودية، سنغافورة، تايلاند، تركيا، واليمن.
ويضم الحدث، الذي يغطي مساحة 30 ألف متر مربع، أجنحة لعدة دول لها شهرتها في مجال صناعة الساعات وتصميم أغلى المجوهرات، ويستقبل سنوياً قرابة 70 ألف زائر من بينهم 1800 زائر تجاري، ويوفر لهم فرصة اكتشاف أرقى التصاميم الحصرية من الذهب والألماس وآخر صيحات الموضة من المجوهرات والأحجار الكريمة واللؤلؤ، والساعات الفاخرة.
تنشيط تجارة الذهب
وقال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة الغرفة، رئيس مجلس إدارة مركز إكسبو الشارقة: مع كل نسخة جديدة يحقق المعرض دفعة اقتصادية لهذا القطاع، حيث نلمس حرص كبرى العلامات التجارية على المشاركة فيه، لتعزيز مكانتها وحضورها لدى مستهلكي هذا النوع الفاخر من المنتجات في منطقتنا، وإدراكاً منها لأهمية المعرض ومساهمته منصة مثالية في تنشيط تجارة الذهب، وتعزيز الاستثمارات في القطاع وتسهيل التواصل بين الشركات والمستثمرين فيه من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى أن المعرض نشيط حيوي ويوفر فرصاً لعقد الصفقات التجارية، والاطلاع على أحدث التصميمات، ويجذب المزيد من الاستثمارات، التي تؤكد رسوخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً لتجارة الذهب والمجوهرات، ويسهم في تطوير هذه التجارة ومعرفة حجم سوقها في الإمارات والمنطقة، كما يخلق فرص عمل جديدة في القطاع.
وأشار سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو، إلى أن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات يحظى باهتمام كبير من قبل الشركات والعلامات التجارية، نظراً لدور الحدث في توفير فرص أوسع لتسويق أحدث تصميماتهم وإطلاق الحصري والمبتكر منها، والوصول إلى جمهور المهتمين باقتناء التصاميم الفريدة في عالم المجوهرات، مضيفاً أن المعرض يشهد في كل دورة انضمام دول جديدة، تضاف إلى العدد الكبير من الدول المشاركة، ما يعكس جهود المركز في إنجاح الحدث، وإكسابه السمعة العالمية المتميزة بين كبار مصنعي الذهب والمجوهرات، حيث يوفر لهم الفرصة للتعرف إلى الاتجاهات السائدة في هذا السوق المتنامي، ويدعم الترويج لمنتجاتهم الفاخرة أمام شريحة واسعة من الزوار، ويوفر لهم إمكانية تعزيز مبيعاتهم، وعقد الصفقات وتبادل الخبرات والتجارب مع كبار المصممين والتجار والموردين.
تنطلق بإمارة الشارقة في 31 يناير/ كانون الثاني الجاري فعاليات النسخة الـ53 من معرض «الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات»، الذي يقام مرتين في العام، وينظمه مركز إكسبو الشارقة بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ضمن أبرز الأحداث النوعية في دولة الإمارات والمنطقة على قائمة المعارض المتخصصة، ويشارك في الحدث الذي يترقبه عشّاق أرقى تصاميم الساعات والألماس والمشغولات الذهبية والأحجار الكريمة، أكثر من 500 عارض من كبرى الشركات المحلية والعالمية المتخصصة بالذهب والمجوهرات، وعدد كبير من العلامات التجارية.
ويشهد المعرض في دورته الجديدة التي تتواصل حتى 4 فبراير/ شباط 2024، حضوراً دولياً لعارضين يمثلون الشركات والمتاجر ذات السمعة الرفيعة في عالم الساعات والمجوهرات، والقادمة من المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وروسيا، وشركات أخرى لم تنقطع عن عرض جديدها في الشارقة، على مدى أكثر من 26 عاماً، وتمثل الإمارات، البحرين، الصين، هونغ كونغ، الهند، إيطاليا، لبنان، باكستان، قطر، السعودية، سنغافورة، تايلاند، تركيا، واليمن.
ويضم الحدث، الذي يغطي مساحة 30 ألف متر مربع، أجنحة لعدة دول لها شهرتها في مجال صناعة الساعات وتصميم أغلى المجوهرات، ويستقبل سنوياً قرابة 70 ألف زائر من بينهم 1800 زائر تجاري، ويوفر لهم فرصة اكتشاف أرقى التصاميم الحصرية من الذهب والألماس وآخر صيحات الموضة من المجوهرات والأحجار الكريمة واللؤلؤ، والساعات الفاخرة.
تنشيط تجارة الذهب
وقال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة الغرفة، رئيس مجلس إدارة مركز إكسبو الشارقة: مع كل نسخة جديدة يحقق المعرض دفعة اقتصادية لهذا القطاع، حيث نلمس حرص كبرى العلامات التجارية على المشاركة فيه، لتعزيز مكانتها وحضورها لدى مستهلكي هذا النوع الفاخر من المنتجات في منطقتنا، وإدراكاً منها لأهمية المعرض ومساهمته منصة مثالية في تنشيط تجارة الذهب، وتعزيز الاستثمارات في القطاع وتسهيل التواصل بين الشركات والمستثمرين فيه من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى أن المعرض نشيط حيوي ويوفر فرصاً لعقد الصفقات التجارية، والاطلاع على أحدث التصميمات، ويجذب المزيد من الاستثمارات، التي تؤكد رسوخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً لتجارة الذهب والمجوهرات، ويسهم في تطوير هذه التجارة ومعرفة حجم سوقها في الإمارات والمنطقة، كما يخلق فرص عمل جديدة في القطاع.
وأشار سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو، إلى أن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات يحظى باهتمام كبير من قبل الشركات والعلامات التجارية، نظراً لدور الحدث في توفير فرص أوسع لتسويق أحدث تصميماتهم وإطلاق الحصري والمبتكر منها، والوصول إلى جمهور المهتمين باقتناء التصاميم الفريدة في عالم المجوهرات، مضيفاً أن المعرض يشهد في كل دورة انضمام دول جديدة، تضاف إلى العدد الكبير من الدول المشاركة، ما يعكس جهود المركز في إنجاح الحدث، وإكسابه السمعة العالمية المتميزة بين كبار مصنعي الذهب والمجوهرات، حيث يوفر لهم الفرصة للتعرف إلى الاتجاهات السائدة في هذا السوق المتنامي، ويدعم الترويج لمنتجاتهم الفاخرة أمام شريحة واسعة من الزوار، ويوفر لهم إمكانية تعزيز مبيعاتهم، وعقد الصفقات وتبادل الخبرات والتجارب مع كبار المصممين والتجار والموردين.
