عمّان: «الخليج»
يُجسد 39 عملاً فنياً ضمن معرض «سيمفونية عطاء» في عمّان، أدواراً مختلفة للمرأة في المجتمع وتضحيات نسائية سابقة ومعاصرة.
وتُقدّم الفنانات داليا أبو هنطش ورانيا الهدهد وسارة الحاج، رسومات ولوحات فنية ونتاجات نحتية تستند إلى مواد «الإكريليك» وألوان زيتية على القماش وورق البردي وخامات الزجاج والحديد والبلاستيك وغيرها، ضمن سياقات انطباعية وتعبيرية وواقعية متباينة تلتقي تحت مظلة علاقة المرأة بالوطن والأرض والثقافة والفنون وحضورها في مجالات عدة.
ولفتت فوز شقير، مديرة بيت شقير للثقافة والتراث جهة تنظيم المعرض الذي افتتحه محمود القيسي نائب أمين أمانة عمّان الكبرى، مساء الخميس، إلى ارتباط العنوان بتفاصيل محتواه وجمعه ثلاث فنانات ضمن «هارموني» متناغم.
وأكدت شقير اعتزام تمديد المعرض لما يتجاوز فعاليات سابقة احتضنها المكان بحيث يستمر حتى نهاية مارس/ آذار المقبل، حتى يغطي مرور مناسبات يوم المرأة ويوم الكرامة ويوم الأرض ويوم الأم التي تظهر في أغلب اللوحات.
وأشارت داليا أبو هنطش، وهي طبيبة أطفال، إلى اعتمادها على ما يعكس قيمة العطاء عند الأنثى، سواء كانت شابة أو أماً أو جدة، من خلال ألوان تمزج بين التفاؤل والسكينة، وذلك من خلال 21 لوحة قدمتها، فيما وظّفت سارة الحاج -التي تمارس الغناء كذلك- أدوات موسيقية ضمن لوحات أخرى تناولت المرأة ضمن رؤى جمالية وإنسانية.
يُجسد 39 عملاً فنياً ضمن معرض «سيمفونية عطاء» في عمّان، أدواراً مختلفة للمرأة في المجتمع وتضحيات نسائية سابقة ومعاصرة.
وتُقدّم الفنانات داليا أبو هنطش ورانيا الهدهد وسارة الحاج، رسومات ولوحات فنية ونتاجات نحتية تستند إلى مواد «الإكريليك» وألوان زيتية على القماش وورق البردي وخامات الزجاج والحديد والبلاستيك وغيرها، ضمن سياقات انطباعية وتعبيرية وواقعية متباينة تلتقي تحت مظلة علاقة المرأة بالوطن والأرض والثقافة والفنون وحضورها في مجالات عدة.
ولفتت فوز شقير، مديرة بيت شقير للثقافة والتراث جهة تنظيم المعرض الذي افتتحه محمود القيسي نائب أمين أمانة عمّان الكبرى، مساء الخميس، إلى ارتباط العنوان بتفاصيل محتواه وجمعه ثلاث فنانات ضمن «هارموني» متناغم.
وأكدت شقير اعتزام تمديد المعرض لما يتجاوز فعاليات سابقة احتضنها المكان بحيث يستمر حتى نهاية مارس/ آذار المقبل، حتى يغطي مرور مناسبات يوم المرأة ويوم الكرامة ويوم الأرض ويوم الأم التي تظهر في أغلب اللوحات.
وأشارت داليا أبو هنطش، وهي طبيبة أطفال، إلى اعتمادها على ما يعكس قيمة العطاء عند الأنثى، سواء كانت شابة أو أماً أو جدة، من خلال ألوان تمزج بين التفاؤل والسكينة، وذلك من خلال 21 لوحة قدمتها، فيما وظّفت سارة الحاج -التي تمارس الغناء كذلك- أدوات موسيقية ضمن لوحات أخرى تناولت المرأة ضمن رؤى جمالية وإنسانية.
