متابعة: ضمياء فالح
قال المحامي فيرناندو بورلاندو، الذي يمثل ابنتي الأسطورة الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا في قضية وفاته، إن من المهم تحديد هوية قتلته لكن الأهم معرفة من يقف وراءهم.
وأضاف: «بدون أدنى شك، هناك مجموعة من الناس لديها مصلحة واضحة في موته. ليس من المنطقي بالنسبة لي أن يكون الأشخاص المشرفون على صحته هم المستفيدون فعلاً من قتله».
وجاءت تصريحات المحامي الأربعاء قبل دخوله محكمة حي سان ايسيدرو في العاصمة بوينيس آيريس حيث ينظر القاضي في جلسة استماع في الأدلة للحسم فيما إذا كانت كافية لرفع قضية جنائية عن طريق الاحتيال والعقوبة فيها من 8 سنوات إلى 25 سنة في السجن.
المتهمون 8 أشخاص وكلهم من القطاع الصحي كانوا مشرفين على صحة مارادونا وهم طبيب الأعصاب ليوبولدو لوك والطبيبة النفسية أغوستينا كوساشوف والطبيب النفسي كارلوس دياز والطبيبة المشرفة على تنظيم رعاية مارادونا في المنزل نانسي فورليني والممرضون ماريانو بيروني وريكاردو عمر ألميرون ودايانا جيزيلا مدريد والطبيب بيدرو دي سبانيا.
وقال المحامي بورلاندو: «هناك الكثير من الأشخاص لم يتم استدعاؤهم لأن هذه الجلسة جزء فقط من شيء أكبر بكثير، دييغو كان سوبرمان يتحمل ويتغلب على الأمور اللاإنسانية ووصوله للوضع الذي كان عليه قبل رحيله جزء من خطة مسبقة بلا شك. هذه ليست وفاة عادية بل متعمدة والدافع المالي حاضر فيها».
ورحل مارادونا في 25 نوفمبر 2020 بعد 25 يوماً من احتفاله بعيد ميلاده الـ60 وبين تقرير الوفاة أنه توفي في منزل بضواحي بوينيس آيريس بسبب التهاب رئوي مرتبط بشكل غير مباشر بعجز القلب وذلك بعد خضوعه لجراحة مطلع الشهر.
قال المحامي فيرناندو بورلاندو، الذي يمثل ابنتي الأسطورة الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا في قضية وفاته، إن من المهم تحديد هوية قتلته لكن الأهم معرفة من يقف وراءهم.
وأضاف: «بدون أدنى شك، هناك مجموعة من الناس لديها مصلحة واضحة في موته. ليس من المنطقي بالنسبة لي أن يكون الأشخاص المشرفون على صحته هم المستفيدون فعلاً من قتله».
وجاءت تصريحات المحامي الأربعاء قبل دخوله محكمة حي سان ايسيدرو في العاصمة بوينيس آيريس حيث ينظر القاضي في جلسة استماع في الأدلة للحسم فيما إذا كانت كافية لرفع قضية جنائية عن طريق الاحتيال والعقوبة فيها من 8 سنوات إلى 25 سنة في السجن.
المتهمون 8 أشخاص وكلهم من القطاع الصحي كانوا مشرفين على صحة مارادونا وهم طبيب الأعصاب ليوبولدو لوك والطبيبة النفسية أغوستينا كوساشوف والطبيب النفسي كارلوس دياز والطبيبة المشرفة على تنظيم رعاية مارادونا في المنزل نانسي فورليني والممرضون ماريانو بيروني وريكاردو عمر ألميرون ودايانا جيزيلا مدريد والطبيب بيدرو دي سبانيا.
وقال المحامي بورلاندو: «هناك الكثير من الأشخاص لم يتم استدعاؤهم لأن هذه الجلسة جزء فقط من شيء أكبر بكثير، دييغو كان سوبرمان يتحمل ويتغلب على الأمور اللاإنسانية ووصوله للوضع الذي كان عليه قبل رحيله جزء من خطة مسبقة بلا شك. هذه ليست وفاة عادية بل متعمدة والدافع المالي حاضر فيها».
ورحل مارادونا في 25 نوفمبر 2020 بعد 25 يوماً من احتفاله بعيد ميلاده الـ60 وبين تقرير الوفاة أنه توفي في منزل بضواحي بوينيس آيريس بسبب التهاب رئوي مرتبط بشكل غير مباشر بعجز القلب وذلك بعد خضوعه لجراحة مطلع الشهر.
