إعداد: مصطفى الزعبي
كشف باحثون من جامعة صوفيا البلغارية، عن محركات تعمل بالأمونيا كبديل واعد لمحركات الوقود الأحفوري التقليدية، ما يوفر حلاً أنظف وأكثر استدامة للنقل، مع التركيز المتزايد على الحد من انبعاثات غازات الدفيئة ومكافحة تغير المناخ.
ويحقق استخدام المحركات التي تعمل بالأمونيا تقليل الانبعاثات، حيث ينتج عن احتراق الأمونيا مستويات أقل بكثير من الغازات الدفيئة، مقارنة بالوقود الأحفوري التقليدي، ما يجعله خياراً أكثر صداقة للبيئة. كما تتمتع الأمونيا بطاقة كثافة عالية، ما يعني أنها يمكن أن توفر المزيد من الطاقة لكل وحدة حجم، مقارنة بأنواع الوقود البديلة الأخرى، ما يؤدي إلى كفاءة أكبر في النقل.
ويمكن إنتاج الأمونيا باستخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية، ما يؤدي إلى تقليل البصمة الكربونية لأنظمة النقل.
وتهتم العديد من الصناعات والمؤسسات البحثية باستخدام المحركات التي تعمل بالأمونيا في وسائل النقل المختلفة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والسفن وحتى الطائرات. ومع التقدم في تكنولوجيا المحركات وتطوير البنية التحتية، أصبح اعتماد المحركات التي تعمل بالأمونيا على نطاق واسع ممكناً بشكل متزايد.
كشف باحثون من جامعة صوفيا البلغارية، عن محركات تعمل بالأمونيا كبديل واعد لمحركات الوقود الأحفوري التقليدية، ما يوفر حلاً أنظف وأكثر استدامة للنقل، مع التركيز المتزايد على الحد من انبعاثات غازات الدفيئة ومكافحة تغير المناخ.
ويحقق استخدام المحركات التي تعمل بالأمونيا تقليل الانبعاثات، حيث ينتج عن احتراق الأمونيا مستويات أقل بكثير من الغازات الدفيئة، مقارنة بالوقود الأحفوري التقليدي، ما يجعله خياراً أكثر صداقة للبيئة. كما تتمتع الأمونيا بطاقة كثافة عالية، ما يعني أنها يمكن أن توفر المزيد من الطاقة لكل وحدة حجم، مقارنة بأنواع الوقود البديلة الأخرى، ما يؤدي إلى كفاءة أكبر في النقل.
ويمكن إنتاج الأمونيا باستخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية، ما يؤدي إلى تقليل البصمة الكربونية لأنظمة النقل.
وتهتم العديد من الصناعات والمؤسسات البحثية باستخدام المحركات التي تعمل بالأمونيا في وسائل النقل المختلفة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والسفن وحتى الطائرات. ومع التقدم في تكنولوجيا المحركات وتطوير البنية التحتية، أصبح اعتماد المحركات التي تعمل بالأمونيا على نطاق واسع ممكناً بشكل متزايد.