باريس - أ ف ب
أعرب الرئيس الليتواني غيتاناس ناوسيدا، الثلاثاء، عن دعمه لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي أثار جدلاً بإعلانه أنه يجب عدم استبعاد إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا في المستقبل.
وقال ناوسيدا لدى وصوله إلى قصر الإليزيه، إنّ «كلّ الخيارات المتعلقة بدعمنا لأوكرانيا يجب أن تبقى على الطاولة».
وأشاد ناوسيدا «بدور فرنسا في المساعدات العسكرية وبمقترحاتها للتفكير في وسائل إضافية غير تقليدية يتم استخدامها لمساعدة أوكرانيا».
وأكد إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إلى جانب نظيره الليتواني أنه يتعيّن «مواصلة الضغط على روسيا من دون الدخول في منطق التصعيد»، مضيفاً أن فرنسا مستعدة للتعاون مع الليتوانيين لإزالة الألغام في أوكرانيا. وقال: «يمكن لفرنسا وليتوانيا أن تتعاونا بشكل أوثق» في مجالات الدفاع ودعم أوكرانيا، والتضليل أو حتى الطاقة النووية.
وقال الرئيس الليتواني إن «دعمنا لم يكن كافياً حتى اليوم. فهو يسمح لأوكرانيا بالصمود ولكن ليس بالفوز». وشدّد على أنه «إذا لم نساعد أوكرانيا على الفوز، فسوف تتوسع الحرب».
وخلال مؤتمر عُقد في 26 فبراير/ شباط الماضي، في باريس، دعا ماكرون حلفاء أوكرانيا إلى «قفزة» لضمان «هزيمة» روسيا، من خلال تنفيذ عمليات تسليم أسرع وأضخم لأسلحة وذخائر. وأشار إلى أنه رغم عدم وجود «إجماع» بشأن إرسال قوات برية غربية إلى أوكرانيا «ينبغي عدم استبعاد أي شيء». وقال «سنفعل كل ما يلزم لضمان عدم تمكن روسيا من الانتصار في هذه الحرب».
وأوضحت الحكومة الفرنسية أن الأمر لا يتعلق بقوات قتالية، بينما رفضت الولايات المتحدة وبرلين ولندن، وحلفاء أوروبيون آخرون لكييف، اقتراح ماكرون.
أعرب الرئيس الليتواني غيتاناس ناوسيدا، الثلاثاء، عن دعمه لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي أثار جدلاً بإعلانه أنه يجب عدم استبعاد إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا في المستقبل.
وقال ناوسيدا لدى وصوله إلى قصر الإليزيه، إنّ «كلّ الخيارات المتعلقة بدعمنا لأوكرانيا يجب أن تبقى على الطاولة».
وأشاد ناوسيدا «بدور فرنسا في المساعدات العسكرية وبمقترحاتها للتفكير في وسائل إضافية غير تقليدية يتم استخدامها لمساعدة أوكرانيا».
وأكد إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إلى جانب نظيره الليتواني أنه يتعيّن «مواصلة الضغط على روسيا من دون الدخول في منطق التصعيد»، مضيفاً أن فرنسا مستعدة للتعاون مع الليتوانيين لإزالة الألغام في أوكرانيا. وقال: «يمكن لفرنسا وليتوانيا أن تتعاونا بشكل أوثق» في مجالات الدفاع ودعم أوكرانيا، والتضليل أو حتى الطاقة النووية.
وقال الرئيس الليتواني إن «دعمنا لم يكن كافياً حتى اليوم. فهو يسمح لأوكرانيا بالصمود ولكن ليس بالفوز». وشدّد على أنه «إذا لم نساعد أوكرانيا على الفوز، فسوف تتوسع الحرب».
وخلال مؤتمر عُقد في 26 فبراير/ شباط الماضي، في باريس، دعا ماكرون حلفاء أوكرانيا إلى «قفزة» لضمان «هزيمة» روسيا، من خلال تنفيذ عمليات تسليم أسرع وأضخم لأسلحة وذخائر. وأشار إلى أنه رغم عدم وجود «إجماع» بشأن إرسال قوات برية غربية إلى أوكرانيا «ينبغي عدم استبعاد أي شيء». وقال «سنفعل كل ما يلزم لضمان عدم تمكن روسيا من الانتصار في هذه الحرب».
وأوضحت الحكومة الفرنسية أن الأمر لا يتعلق بقوات قتالية، بينما رفضت الولايات المتحدة وبرلين ولندن، وحلفاء أوروبيون آخرون لكييف، اقتراح ماكرون.