إعداد: مصطفى الزعبي
هبطت كبسولة فضائية تابعة لشركة تصنيع أدوية ناشئة تُدعى «فاردا» للصناعات الفضائية، والتي تأمل في استخدام الظروف الفريدة للجاذبية الصغرى بالمدار الأرضي المنخفض لتصنيع أدوية أكثر نقاءً وأقل سعراً، تحتوي على مصنع دوائي صغير غير مأهول، في صحراء يوتا غرب الولايات المتحدة الأمريكية، نهاية فبراير/ شباط الماضي، حاملة بلورات حديثة الصنع من أدوية فيروس نقص المناعة البشرية.
ويمكن أن تؤدي التفاعلات الكيميائية الصغيرة ذات النطاق الجزيئي إلى أشكال غير متوازنة بسبب جاذبية الأرض، لكن الشركة الجديدة عالجت هذه المشكلة.
كما بدأت شركة الأدوية العملاقة الأمريكية «إيلي ليلي» ومجموعة من الجامعات التي دخلت في شراكة مع المختبر الوطني لمحطة الفضاء الدولية باختبار الأدوية بالمنصات المدارية، بدءاً من أدوية السرطان، وحتى أبحاث مرض الزهايمر.
وتحلل شركة «فاردا» حالياً نتائج اختبارها لإنتاج أدوية فيروس نقص المناعة البشرية في الفضاء، وفقاً لما ذكره أدريان رادوسيا، كبير مسؤولي العلوم في الشركة.
هبطت كبسولة فضائية تابعة لشركة تصنيع أدوية ناشئة تُدعى «فاردا» للصناعات الفضائية، والتي تأمل في استخدام الظروف الفريدة للجاذبية الصغرى بالمدار الأرضي المنخفض لتصنيع أدوية أكثر نقاءً وأقل سعراً، تحتوي على مصنع دوائي صغير غير مأهول، في صحراء يوتا غرب الولايات المتحدة الأمريكية، نهاية فبراير/ شباط الماضي، حاملة بلورات حديثة الصنع من أدوية فيروس نقص المناعة البشرية.
ويمكن أن تؤدي التفاعلات الكيميائية الصغيرة ذات النطاق الجزيئي إلى أشكال غير متوازنة بسبب جاذبية الأرض، لكن الشركة الجديدة عالجت هذه المشكلة.
كما بدأت شركة الأدوية العملاقة الأمريكية «إيلي ليلي» ومجموعة من الجامعات التي دخلت في شراكة مع المختبر الوطني لمحطة الفضاء الدولية باختبار الأدوية بالمنصات المدارية، بدءاً من أدوية السرطان، وحتى أبحاث مرض الزهايمر.
وتحلل شركة «فاردا» حالياً نتائج اختبارها لإنتاج أدوية فيروس نقص المناعة البشرية في الفضاء، وفقاً لما ذكره أدريان رادوسيا، كبير مسؤولي العلوم في الشركة.
