الشارقة:«الخليج»
تواصل «جمعية الشارقة الخيرية» تنفيذ مشروع «إفطار صائم» في 143 خيمة وموقع توزيع.
وبلغت أعداد الوجبات الموزعة خلال النصف الأول من رمضان 467670 وجبة، بواقع 31178 يومياً، استهدفت العمال ذوي الدخل المحدود في مساكنهم ومواقع عملهم، وخيام الإفطار التي أنشئت في عدد من مساجد الإمارة، تجسيداً لمبادئ الإخاء والتكافل الاجتماعي التي يتصف بها مجتمع الإمارات المحب للخير، والحريص على التبرع لهذا المشروع الجليل لنيل الثواب العظيم.
ووزّعت 316125 وجبة بخيم ومواقع مدينة الشارقة، و84675 في المنطقة الوسطى، و66870 في المنطقة الشرقية.
وأكد عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، أن الجمعية وجدت استجابة كبيرة من المتبرعين لدعم مشروع «إفطار صائم» على مدار الخمسة عشر يوماً الأولى من الشهر الفضيل.
وتعد فئة العمال ذوي الدخل المحدود والأسر المتعففة من الشرائح الأكثر استفادة، فهما من أكثر الشرائح المستحقة وتستهدفها الجمعية بهذا العمل الجليل. وخيم ومواقع الإفطار تتمركز أغلبها في مواقع الكثافة السكانية بالعمال، والمناطق المكتظة بالأسر المتعففة.
وأوضح أن هذا المشروع الذي يوفر الوجبات لإطعام عشرات الآلاف يوميا، يجسد حجم الجهود التي تبذلها الجمعية للوصول إلى هذه الأعداد الغفيرة، مع الحرص على التعاقد مع المطابخ لتوفير الوجبات وفق أعلى معايير الصحة والسلامة الغذائية، وتوفير وسائل لحفظ الأطعمة من المطابخ خلال عملية نقلها من المطبخ وحتى توزيعها بخيم ومواقع التوزيع المحددة.
وأشار إلى أن الجمعية تواصل العمل على رفع المخصصات اليومية للمشروع، لتتمكن من توفير الوجبات إلى نحو مليون مستفيد مع نهاية الشهر الفضيل. مراهناً على تعاون المحسنين لتحقيق أعلى مستويات الدعم لمستحقيها.
تواصل «جمعية الشارقة الخيرية» تنفيذ مشروع «إفطار صائم» في 143 خيمة وموقع توزيع.
وبلغت أعداد الوجبات الموزعة خلال النصف الأول من رمضان 467670 وجبة، بواقع 31178 يومياً، استهدفت العمال ذوي الدخل المحدود في مساكنهم ومواقع عملهم، وخيام الإفطار التي أنشئت في عدد من مساجد الإمارة، تجسيداً لمبادئ الإخاء والتكافل الاجتماعي التي يتصف بها مجتمع الإمارات المحب للخير، والحريص على التبرع لهذا المشروع الجليل لنيل الثواب العظيم.
ووزّعت 316125 وجبة بخيم ومواقع مدينة الشارقة، و84675 في المنطقة الوسطى، و66870 في المنطقة الشرقية.
وأكد عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، أن الجمعية وجدت استجابة كبيرة من المتبرعين لدعم مشروع «إفطار صائم» على مدار الخمسة عشر يوماً الأولى من الشهر الفضيل.
وتعد فئة العمال ذوي الدخل المحدود والأسر المتعففة من الشرائح الأكثر استفادة، فهما من أكثر الشرائح المستحقة وتستهدفها الجمعية بهذا العمل الجليل. وخيم ومواقع الإفطار تتمركز أغلبها في مواقع الكثافة السكانية بالعمال، والمناطق المكتظة بالأسر المتعففة.
وأوضح أن هذا المشروع الذي يوفر الوجبات لإطعام عشرات الآلاف يوميا، يجسد حجم الجهود التي تبذلها الجمعية للوصول إلى هذه الأعداد الغفيرة، مع الحرص على التعاقد مع المطابخ لتوفير الوجبات وفق أعلى معايير الصحة والسلامة الغذائية، وتوفير وسائل لحفظ الأطعمة من المطابخ خلال عملية نقلها من المطبخ وحتى توزيعها بخيم ومواقع التوزيع المحددة.
وأشار إلى أن الجمعية تواصل العمل على رفع المخصصات اليومية للمشروع، لتتمكن من توفير الوجبات إلى نحو مليون مستفيد مع نهاية الشهر الفضيل. مراهناً على تعاون المحسنين لتحقيق أعلى مستويات الدعم لمستحقيها.
