موسكو - (أ ف ب)
أعلن الجيش الروسي الأربعاء، ازدياداً في عدد الأشخاص الذين يتطوّعون للقتال في أوكرانيا منذ الهجوم الإرهابي الدامي على صالة للحفلات الموسيقية في موسكو الشهر الماضي؛ إذ وصل عدد المتطوعين بعد الحادث 16 ألفاً.
وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم الذي أودى بأكثر من 140 شخصاً وكان الأسوأ من نوعه في روسيا منذ سنوات.
لكن الرئيس فلاديمير بوتين واصل منذ ذلك القول، إن أوكرانيا متورطة في التخطيط للهجوم.
وقالت وزارة الدفاع الأربعاء: «على مدى الأسبوع ونصف الأخير، سجّلت نقاط التجنيد زيادة كبيرة في عدد الأشخاص الراغبين في توقيع عقود مع وزارة الدفاع الروسية للمشاركة في العملية العسكرية الخاصة».
وتطلق موسكو على هجومها الشامل على أوكرانيا «عملية عسكرية خاصة».
وذكرت الوزارة بأن أكثر من 100 ألف شخص تطوّعوا للقتال حتى الآن في 2024، بينهم 16 ألفاً في الأيام العشرة التي تلت الهجوم.
وقالت في بيان على تيليغرام: «معظم المرشحين أشاروا إلى أن الدافع الأساسي للتوقيع على العقد كان الرغبة في الانتقام لضحايا المأساة التي وقعت في 22 آذار/مارس».
وأفاد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف الصحفيين، بأن الزيادة في عمليات التجنيد هي دليل إضافي على دعم المجتمع الروسي لبوتين والعملية العسكرية.
أعلن الجيش الروسي الأربعاء، ازدياداً في عدد الأشخاص الذين يتطوّعون للقتال في أوكرانيا منذ الهجوم الإرهابي الدامي على صالة للحفلات الموسيقية في موسكو الشهر الماضي؛ إذ وصل عدد المتطوعين بعد الحادث 16 ألفاً.
وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم الذي أودى بأكثر من 140 شخصاً وكان الأسوأ من نوعه في روسيا منذ سنوات.
لكن الرئيس فلاديمير بوتين واصل منذ ذلك القول، إن أوكرانيا متورطة في التخطيط للهجوم.
وقالت وزارة الدفاع الأربعاء: «على مدى الأسبوع ونصف الأخير، سجّلت نقاط التجنيد زيادة كبيرة في عدد الأشخاص الراغبين في توقيع عقود مع وزارة الدفاع الروسية للمشاركة في العملية العسكرية الخاصة».
وتطلق موسكو على هجومها الشامل على أوكرانيا «عملية عسكرية خاصة».
وذكرت الوزارة بأن أكثر من 100 ألف شخص تطوّعوا للقتال حتى الآن في 2024، بينهم 16 ألفاً في الأيام العشرة التي تلت الهجوم.
وقالت في بيان على تيليغرام: «معظم المرشحين أشاروا إلى أن الدافع الأساسي للتوقيع على العقد كان الرغبة في الانتقام لضحايا المأساة التي وقعت في 22 آذار/مارس».
وأفاد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف الصحفيين، بأن الزيادة في عمليات التجنيد هي دليل إضافي على دعم المجتمع الروسي لبوتين والعملية العسكرية.
