متابعة: ضمياء فالح
كشف النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام عن دخول مخرج فيلمه الوثائقي «بيكهام» على شبكة نتفليكس في نوبة جنون أثناء التصوير وقال: «كان أول يوم تصوير لفكتوريا وجلست على الأريكة بأناقة وكانت رائعة وظن المخرج فيشر أنني خرجت للحديقة لكنني في الواقع كنت في المطبخ أعد كوب قهوة. كنت في طريقي لمكتبي عندما سمعتها تقول إنها تتحدر من طبقة عاملة وقلت في نفسي «لا، لا، لا»، ثم أخرجت رأسي من المكتب وقلت لها «كوني صريحة»، وفيشر غضب مني كثيراً على هذا الموقف». واعترفت فكتوريا بعد ضغط من بيكهام بأن والدها كان ثرياً وكان يوصلها بسيارة رولز رويس للمدرسة فيما كشف المخرج عن ترتيب المقابلة مع فكتوريا بضمان أن بيكهام ليس موجوداً كي تتحدث بأريحية أكبر وأضاف: «ظهر ديفيد فجأة وقال ما قال فشعرت بالغضب وأخبرت الطاقم أخرجوه من هنا لكن تبين لاحقاً أن هذه اللقطة كانت أكثر المقاطع إبداعاً في الوثائقي. نجح المقطع والشكر للمصور الذي رصد بيكهام وصوره وقلت لمساعدي مايكل «لدينا ذهب على ما أعتقد».
وأكد بيكهام حرصه على الدقة في الوثائقي وقال: قلت لفيشر إنني سأصور وثائقياً مرة واحدة ويجب أن يكون مثالياً وإنه بمقدوره سؤالي عن أي شيء بدون قيود. في كل مرة نجلس فيها 5 ساعات للحديث أخرج بعدها 5 ساعات لأكون لوحدي، كان الحديث عن كل شيء صعباً ومربكاً.
كشف النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام عن دخول مخرج فيلمه الوثائقي «بيكهام» على شبكة نتفليكس في نوبة جنون أثناء التصوير وقال: «كان أول يوم تصوير لفكتوريا وجلست على الأريكة بأناقة وكانت رائعة وظن المخرج فيشر أنني خرجت للحديقة لكنني في الواقع كنت في المطبخ أعد كوب قهوة. كنت في طريقي لمكتبي عندما سمعتها تقول إنها تتحدر من طبقة عاملة وقلت في نفسي «لا، لا، لا»، ثم أخرجت رأسي من المكتب وقلت لها «كوني صريحة»، وفيشر غضب مني كثيراً على هذا الموقف». واعترفت فكتوريا بعد ضغط من بيكهام بأن والدها كان ثرياً وكان يوصلها بسيارة رولز رويس للمدرسة فيما كشف المخرج عن ترتيب المقابلة مع فكتوريا بضمان أن بيكهام ليس موجوداً كي تتحدث بأريحية أكبر وأضاف: «ظهر ديفيد فجأة وقال ما قال فشعرت بالغضب وأخبرت الطاقم أخرجوه من هنا لكن تبين لاحقاً أن هذه اللقطة كانت أكثر المقاطع إبداعاً في الوثائقي. نجح المقطع والشكر للمصور الذي رصد بيكهام وصوره وقلت لمساعدي مايكل «لدينا ذهب على ما أعتقد».
وأكد بيكهام حرصه على الدقة في الوثائقي وقال: قلت لفيشر إنني سأصور وثائقياً مرة واحدة ويجب أن يكون مثالياً وإنه بمقدوره سؤالي عن أي شيء بدون قيود. في كل مرة نجلس فيها 5 ساعات للحديث أخرج بعدها 5 ساعات لأكون لوحدي، كان الحديث عن كل شيء صعباً ومربكاً.