اليوم أكثر من أي وقت مضى، أصبحت العلاقات المهنية ذات أهمية كبيرة في حياة كل موظف يسعى إلى النجاح والرضا الوظيفي. فوجود أصدقاء في العمل يمكن أن يخفف من حدة التوتر والقلق، ويجعل البيئة التي توجد فيها بصورة شبه يومية...
هناك حقيقة ثابتة لا جدال فيها، وهي أن الجميع يخطئ بحكم الطبيعة البشرية؛ فلا أحد معصوم عن الخطأ. وأخطاء العمل هي جزء لا يتجزأ من منظومة الحياة، يحتم على أصحاب المشاريع
وطن الأمن والأمان، وطن العلم مع النجوم في الفضاء، وطن الصناعة وأمل الأجيال للمستقبل، تحفل أروقته بقيم المحبة والتسامح والسلام، ويصدح وجوده بالحضارة والاستقرار والعدالة
«تفضَّل إلى مكتبي يا سعيد، أريد أن أتحدَّث إليك». «حسناً أستاذ خالد سآتي حالاً، هل تريد مني القيام بأي شيء؟». «لا أريد شيئاً، خذ هذا المغلَّف فيه هدية تقديراً مني لك»
محمد سعيد القبيسي «بعض الأشخاص محكومون بالفشل مدى الحياة»، هكذا يقول البعض ويعتقدون بذلك جازمين. فهل اعتقادهم صحيح أم أنهم ببساطة محض أناس يستسلمون بسهولة، أمام أي تحد
دائماً ما يتجول بيننا لص خطر يسلب سعادة الأشخاص ويبعث في النفوس الشعور بالدونية. ذاك اللص يدعى ب «المقارنة»، فحين يقارن الشخص نفسه بغيره، يقع ضحية هذا المجرم الذي يحيل
يخطئ الكثيرون في فهمهم لكلمة «مبدع»، فكلما ذُكر الإبداع ترى كثيراً من الأشخاص يظهرون علامات التردد والخوف، فغالباً ما يظن الناس أن الإبداع مقتصر على فئة من البشر دون