في أحد بلدان ما وراء البحار، وفي شركة تُعنى بطباعة المعاملات، كان هناك شاب يعمل موظفاً في فرع عليه إقبال شديد، ما يتطلب من العاملين فيه سرعة التنضيد على لوحة المفاتيح، لتلبية متطلبات العملاء في وقت وجيز، حيث يجلس كل...
محمد سعيد القبيسي يقول الإمام الشافعي: «كلما ازددت علماً، زادت مساحة معرفتي بجهلي». اليوم، بعد سنوات طويلة من الخبرة العملية والشهادات العالية والدورات المهنية، يظن
هل تساءلت يوماً إلى أين ستصل إذا انطلقت في رحلة فضائية لمدة سبع سنوات؟ وما الذي ينتظرك على بُعد 5 مليارات كيلومتر من الأرض؟ في ظل الطموحات الكبيرة والتطلعات العظيمة،
إذا سرت في شوارع مانهاتن يوماً ووقفت عند إشارة مرور بانتظار العبور إلى الطرف المقابل، فضغطت على مفتاح الإشارة، فستكون حينها قد ضغطت على زر لا يعمل حقيقة. أما وجوده فلا
هل تفعل ما يلزم لتطوير ثقافة رابحة تعزز الانتماء والتعاون وتحقيق الأهداف؟ إذا لم يكن الأمر على هذا النحو، فأنت تحرم نفسك من فرصة ذهبية لزيادة عطاء الموظفين، وجعل شركتك
جميعنا نعلم أهمية العطاء في حياتنا الاجتماعية، ودوره المهم في نشر الخير، وتحقيق السلام الداخلي. لكن هذه الفلسفة القائمة على المنح غير المشروط، لا ينبغي أن تقتصر على
يبدو لنا أحياناً كثيرة بأنّ القراءة تكفينا سعادة وإنجازاً، وكأنه بإمكاننا اختصار الحياة بأسرها في بضعة كتب أو جمل حكيمة أو روايات نتمثّل شخصياتها، لكن الحقيقة أن القراءة