في أحد الأيام، دار بيني وبين أحد الزملاء حديث عابر، أخبرني خلاله بأنه صادف إحدى الزميلات في مركز تجاري، وكانت برفقة زوجها، فبادر بالسلام عليهما، رددتُ عليه بهدوء «ما كان عليك أن تفعل ذلك» تفاجأ من ردي، فسألني عن...
الأب... ذلك الرجل الذي يقف في الظل، يسند الجميع لكنه نادراً ما يجد من يسنده، هو الذي يخرج في الصباح الباكر، يحمل هموم الحياة، يواجه الصعوبات، ويعود متأخراً، متعباً، لكنه
في عصر التحولات الاقتصادية والتطورات التقنية، أصبحت ريادة الأعمال ركيزة أساسية لبناء مستقبل مشرق ومستدام، وخاصة في دولة الإمارات التي تبنّت نهجاً واضحاً لدعم الشباب
في عالم مملوء بالتغيرات السريعة والتحديات المستمرة، أصبحت القيادة الفعّالة عنصراً أساسياً لنجاح المؤسسات، والتحدي الحقيقي لا يكمن في العثور على قادة جاهزين، بل في تطويرهم
في حياتنا اليومية، نبدأ الكثير من المشاريع والخطط بحماس كبير لتحقيق أهدافنا، ونرسم مساراً واضحاً، ونشعر بأننا على الطريق الصحيح نحو النجاح، ولكن مع مرور الوقت، تبدأ
الاختلاف بين طريقة تفكير الرجال والنساء ليس مسألة سطحية، بل هو انعكاس لعوامل اجتماعية ونفسية وثقافية تراكمت عبر الزمن، فالرجال غالباً ما يُنظر إليهم في المجتمع كرمز للقوة
التقيتُ مؤخراً أحد الأشخاص الذين أحب تبادل الحديث معهم، وبدأنا حواراً بسيطاً حول الحياة والعمل، سألته عن أحواله، فتردد قليلاً قبل أن يقول: «بصراحة، أشعر بأنني ضائع. لا