أعلنت شركة «سوفت بنك»، الثلاثاء عن انخفاض بنسبة 39% في صافي أرباح الربع الأول من العام، حتى مع تعزيز عائدات «صندوق فيجين» من خلال عمليات الإدراج خلال هذه الفترة.
وبلغت أرباح الفترة من إبريل /نيسان إلى يونيو /حزيران 762 مليار ين (6.9 مليار دولار). وذلك مقارنة بأرباح 1.3 تريليون ين في نفس الفترة من العام السابق.
وسجلت الشركة اليابانية العملاقة التي يقودها الرئيس التنفيذي ماسايوشي سون، أرباحاً سنوية قياسية في السنة المنتهية في إبريل، حيث أشار المسؤولون التنفيذيون إلى مزيد من الارتفاع في استثمارات «صندوق فيجين» مثل شركة «ديدي» الصينية، وشركة «أوبر» والشاحنات الناشئة «فول تراك ألاينس».
تم إدراج هذه الشركات في نيويورك خلال الربع الأول، لكن الإجراءات التنظيمية الصينية أثرت لاحقاً في التقييمات، مما يؤكد مخاطر «سوفت بنك» في الصين حتى مع سعي المجموعة لتقليل اعتمادها على أكبر أصولها، عملاق التجارة الإلكترونية الصيني «علي بابا».
وتسبب الاضطراب في غموض آفاق المجموعة، التي تراجعت أسهمها بمقدار الثلث من أعلى مستوياتها في عقدين في مارس وسط إعادة شراء قياسية بقيمة 2.5 تريليون ين اكتملت منذ ذلك الحين.
وبلغت أرباح الفترة من إبريل /نيسان إلى يونيو /حزيران 762 مليار ين (6.9 مليار دولار). وذلك مقارنة بأرباح 1.3 تريليون ين في نفس الفترة من العام السابق.
وسجلت الشركة اليابانية العملاقة التي يقودها الرئيس التنفيذي ماسايوشي سون، أرباحاً سنوية قياسية في السنة المنتهية في إبريل، حيث أشار المسؤولون التنفيذيون إلى مزيد من الارتفاع في استثمارات «صندوق فيجين» مثل شركة «ديدي» الصينية، وشركة «أوبر» والشاحنات الناشئة «فول تراك ألاينس».
تم إدراج هذه الشركات في نيويورك خلال الربع الأول، لكن الإجراءات التنظيمية الصينية أثرت لاحقاً في التقييمات، مما يؤكد مخاطر «سوفت بنك» في الصين حتى مع سعي المجموعة لتقليل اعتمادها على أكبر أصولها، عملاق التجارة الإلكترونية الصيني «علي بابا».
وتسبب الاضطراب في غموض آفاق المجموعة، التي تراجعت أسهمها بمقدار الثلث من أعلى مستوياتها في عقدين في مارس وسط إعادة شراء قياسية بقيمة 2.5 تريليون ين اكتملت منذ ذلك الحين.
