بغداد: زيدان الربيعي
شن الوسط الرياضي في العراق هجوماً عنيفاً على مدرب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الهولندي ديك أدفوكات ومساعديه بسبب حالة التخبط التي تشهدها صفوف «أسود الرافدين» في التصفيات المؤهلة لمونديال 2022.
وأبدى مختصون استغرابهم الشديد من عدم استقرار أدفوكات على تشكيلة واحدة في هذه التصفيات، مؤكدين، أن«أدفوكات كأنه يخوض مباريات تجريبية وليست مباريات رسمية لأهم بطولة في العالم ينتظرها الجميع كل أربع سنوات».
وانتقدوا «قيام أدفوكات بركن لاعب مهاري مثل أمير العماري على دكة الاحتياط، في حين أثبت هذا اللاعب في جميع المباريات التي لعبها، أنه يستحق التواجد كلاعب أساسي في تشكيلة المنتخب العراقي، إذ تسبب نزوله المتأخر في تسجيل هدفين بمرمى المنتخب الإماراتي، كذلك استغربوا من إصرار أدفوكات على زج لاعبين في التشكيلة الأساسية أثبتت المباريات السابقة عدم صلاحية تواجدهم مع المنتخب العراقي».
وتصاعدت شدة الانتقاد بعد أن طالب البعض بحل المنتخب العراقي والإبقاء فقط على اللاعبين الذين حافظوا على عطائهم خلال المباريات السابقة والاستعانة بلاعبي المنتخب الأولمبي لإكمال بقية مباريات تصفيات المونديال.
كذلك طالب البعض الآخر بإقالة المدرب أدفوكات على الفور، والاستعانة بطاقم تدريبي عراقي أو إسناد المهمة للمدرب التشيكي سوكوب، الذي قاد منتخب العراق الأولمبي، متهمين أدفوكات بأنه لا يعرف اللاعبين، وأن التشكيلة يزج بها طاقمه المساعد وتحديداً المدرب العراقي رحيم حميد، إذ تعرض الأخير إلى هجمة شرسة جداً خلال المباريات الثلاث الأخيرة، وتم تحميله مسؤولية التراجع الكبير في مستوى المنتخب العراقي.
بينما طالب آخرون بمساءلة الاتحاد العراقي لكرة القدم بعد ضياع فرصة المنتخب العراقي بالتأهل إلى مونديال 2022 بشكل يكاد أن يكون رسمياً، خصوصاً بعد أن ضمن المنتخبان الإيراني والكوري الجنوبي بنسبة كبيرة جداً البطاقتين الأولى والثانية لمنتخبات المجموعة الأولى.
يذكر أن المنتخب العراقي يقف الآن بالمركز الخامس في المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط.
شن الوسط الرياضي في العراق هجوماً عنيفاً على مدرب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الهولندي ديك أدفوكات ومساعديه بسبب حالة التخبط التي تشهدها صفوف «أسود الرافدين» في التصفيات المؤهلة لمونديال 2022.
وأبدى مختصون استغرابهم الشديد من عدم استقرار أدفوكات على تشكيلة واحدة في هذه التصفيات، مؤكدين، أن«أدفوكات كأنه يخوض مباريات تجريبية وليست مباريات رسمية لأهم بطولة في العالم ينتظرها الجميع كل أربع سنوات».
وانتقدوا «قيام أدفوكات بركن لاعب مهاري مثل أمير العماري على دكة الاحتياط، في حين أثبت هذا اللاعب في جميع المباريات التي لعبها، أنه يستحق التواجد كلاعب أساسي في تشكيلة المنتخب العراقي، إذ تسبب نزوله المتأخر في تسجيل هدفين بمرمى المنتخب الإماراتي، كذلك استغربوا من إصرار أدفوكات على زج لاعبين في التشكيلة الأساسية أثبتت المباريات السابقة عدم صلاحية تواجدهم مع المنتخب العراقي».
وتصاعدت شدة الانتقاد بعد أن طالب البعض بحل المنتخب العراقي والإبقاء فقط على اللاعبين الذين حافظوا على عطائهم خلال المباريات السابقة والاستعانة بلاعبي المنتخب الأولمبي لإكمال بقية مباريات تصفيات المونديال.
كذلك طالب البعض الآخر بإقالة المدرب أدفوكات على الفور، والاستعانة بطاقم تدريبي عراقي أو إسناد المهمة للمدرب التشيكي سوكوب، الذي قاد منتخب العراق الأولمبي، متهمين أدفوكات بأنه لا يعرف اللاعبين، وأن التشكيلة يزج بها طاقمه المساعد وتحديداً المدرب العراقي رحيم حميد، إذ تعرض الأخير إلى هجمة شرسة جداً خلال المباريات الثلاث الأخيرة، وتم تحميله مسؤولية التراجع الكبير في مستوى المنتخب العراقي.
بينما طالب آخرون بمساءلة الاتحاد العراقي لكرة القدم بعد ضياع فرصة المنتخب العراقي بالتأهل إلى مونديال 2022 بشكل يكاد أن يكون رسمياً، خصوصاً بعد أن ضمن المنتخبان الإيراني والكوري الجنوبي بنسبة كبيرة جداً البطاقتين الأولى والثانية لمنتخبات المجموعة الأولى.
يذكر أن المنتخب العراقي يقف الآن بالمركز الخامس في المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط.
