متابعة: ضمياء فالح
يلعب نجم مانشستر سيتي السابق الإسباني دافيد سيلفا (35 عاماً) دوراً محورياً في فريقه الحالي ريال سوسييداد، الذي خسر وصافة الليجا الأحد بعد خسارته أمام إسبانيول صفر- 1.
وقال المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك (22 عاماً) عن المخضرم الوحيد في كتيبة المدرب إمانويل ألجواسيل:«لا أقول إننا تفاجأنا بمستوى سيلفا لأننا نعلم مستواه الرفيع وما يمكن أن يقدمه للفريق. من الرائع فعلاً مراقبة طريقة عمله واحترافيته، متواضع جداً وكلنا نتعلم منه».
وأنهى سوسييداد الموسم الماضي بالمركز الخامس ليفوز بمقعد في مسابقة يوروبا ليج، لكن الطموح هذا الموسم هو العودة لدوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 2013.
وقال ألكسندر سورلوث شريك إيزاك في هجوم الفريق الإسباني: «سيلفا قدوة لنا، هادئ ومتماسك مع الكرة دائماً كما لو أن لديه وقت العالم كله ليتعامل معها خصوصاً في المساحات الضيقة. تعلمت منه أخلاق العمل وما يزال متعطشاً للفوز». يضبط سيلفا إيقاع الشباب ورغم غيابه أمام إسبانيول بسبب شد عضلي تعرض له في مباراة الخسارة أمام موناكو في يوروبا ليج الخميس الماضي إلا أن توصياته مهمة لزملائه. هو يعرف بحكم حصده 15 لقباً كيف يوجه بوصلة سوسييداد الذي لم يحصد سوى لقبين في تاريخه واحد منهما جاء عندما كان سيلفا يلقب بـ«ميرلين» نسبة للساحر ميرلين في أيامه بشرق مدينة مانشستر.
وعلق إيزاك على مواجهة ريال مدريد الشهر الماضي وقال: «لم أعتبرها صراعاً على لقب الليجا لأن الحسم ما يزال بعيداً، الصراع على اللقب يبدأ في أبريل».
وعن تألقه في الليجا رغم معاناته مع دورتموند (هدف واحد في 13 مباراة ) قال إيزاك: «كرة القدم الإسبانية تلائم مهاراتي. في إسبانيا هناك المزيد من اللعب بالكرة، لا أقول تيكي تاكا، لكن اللعب بالكرة أكثر من الناحية الفنية، بالإضافة لثقة النادي بقدراتي». 3 أهداف للسويدي الملقب بـ«زلاتان» الجديد هذا الموسم وهو يطمح لتسجيل 17 هدفاً ووجود سيلفا يساعده في التحول لفائز متسلسل.
من جهته، يتمنى النرويجي سورلوث المعار من لايبزيج الألماني أن يكون لقب كأس الملك موسم 2019-2020 بمثابة لوح قفز للفريق الشاب، وقال: «شاهدنا كيف يساعد الفوز بلقب واحد في رفع طموحات الشباب في حصد المزيد وأن كل شيء ممكن».
وعن منافسة برشلونة الذي بدأ يحسن نتائجه مع قدوم المدرب الجديد تشافي قال: «من المهم ألا ننظر للمدى البعيد، لكن الجميع بدأ يلاحظ وجود منافسة أكثر انفتاحاً في الليجا هذا الموسم».
يلعب نجم مانشستر سيتي السابق الإسباني دافيد سيلفا (35 عاماً) دوراً محورياً في فريقه الحالي ريال سوسييداد، الذي خسر وصافة الليجا الأحد بعد خسارته أمام إسبانيول صفر- 1.
وقال المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك (22 عاماً) عن المخضرم الوحيد في كتيبة المدرب إمانويل ألجواسيل:«لا أقول إننا تفاجأنا بمستوى سيلفا لأننا نعلم مستواه الرفيع وما يمكن أن يقدمه للفريق. من الرائع فعلاً مراقبة طريقة عمله واحترافيته، متواضع جداً وكلنا نتعلم منه».
وأنهى سوسييداد الموسم الماضي بالمركز الخامس ليفوز بمقعد في مسابقة يوروبا ليج، لكن الطموح هذا الموسم هو العودة لدوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 2013.
وقال ألكسندر سورلوث شريك إيزاك في هجوم الفريق الإسباني: «سيلفا قدوة لنا، هادئ ومتماسك مع الكرة دائماً كما لو أن لديه وقت العالم كله ليتعامل معها خصوصاً في المساحات الضيقة. تعلمت منه أخلاق العمل وما يزال متعطشاً للفوز». يضبط سيلفا إيقاع الشباب ورغم غيابه أمام إسبانيول بسبب شد عضلي تعرض له في مباراة الخسارة أمام موناكو في يوروبا ليج الخميس الماضي إلا أن توصياته مهمة لزملائه. هو يعرف بحكم حصده 15 لقباً كيف يوجه بوصلة سوسييداد الذي لم يحصد سوى لقبين في تاريخه واحد منهما جاء عندما كان سيلفا يلقب بـ«ميرلين» نسبة للساحر ميرلين في أيامه بشرق مدينة مانشستر.
وعلق إيزاك على مواجهة ريال مدريد الشهر الماضي وقال: «لم أعتبرها صراعاً على لقب الليجا لأن الحسم ما يزال بعيداً، الصراع على اللقب يبدأ في أبريل».
وعن تألقه في الليجا رغم معاناته مع دورتموند (هدف واحد في 13 مباراة ) قال إيزاك: «كرة القدم الإسبانية تلائم مهاراتي. في إسبانيا هناك المزيد من اللعب بالكرة، لا أقول تيكي تاكا، لكن اللعب بالكرة أكثر من الناحية الفنية، بالإضافة لثقة النادي بقدراتي». 3 أهداف للسويدي الملقب بـ«زلاتان» الجديد هذا الموسم وهو يطمح لتسجيل 17 هدفاً ووجود سيلفا يساعده في التحول لفائز متسلسل.
من جهته، يتمنى النرويجي سورلوث المعار من لايبزيج الألماني أن يكون لقب كأس الملك موسم 2019-2020 بمثابة لوح قفز للفريق الشاب، وقال: «شاهدنا كيف يساعد الفوز بلقب واحد في رفع طموحات الشباب في حصد المزيد وأن كل شيء ممكن».
وعن منافسة برشلونة الذي بدأ يحسن نتائجه مع قدوم المدرب الجديد تشافي قال: «من المهم ألا ننظر للمدى البعيد، لكن الجميع بدأ يلاحظ وجود منافسة أكثر انفتاحاً في الليجا هذا الموسم».
