دبي: هشام مدخنة
أفصحت «تيسلا» عن أرقام إنتاج وتسليم مركباتها خلال الربع الأول لعام 2022. وفي التفاصيل، بلغ مجموع السيارات الكهربائية المشحونة 310048 سيارة كهربائية، والإنتاج وصل إلى 305407 سيارات كهربائية، في ارتفاع ملحوظ عن أرقام نفس الفترة من العام الماضي، حيث سلّمت الشركة 184800 سيارة وأنتجت 180338 سيارة.
وشكل طرازا 3 وY نسبة 95% مما سلمته تيسلا للفترة المذكورة أو ما يعادل 295324 سيارة. وأرجعت «تيسلا» سبب إنتاج 4641 وحدة أقل من عمليات التسليم إلى تحديات سلسلة التوريد المستمرة وإغلاق المصانع.
يُذكر أن صانعة السيارات الأمريكية العملاقة افتتحت مؤخراً مصنعاً جديداً في براندنبورج، ألمانيا، وتخطط أيضاً لحفل افتتاح كبير في 7 إبريل/نيسان الجاري في مصنع جديد آخر لتجميع السيارات تبنيه في أوستن، تكساس، بعد أن نقلت مقرها الرئيسي إلى هناك رسمياً اعتباراً من 1 ديسمبر/كانون الأول الماضي، لكن الشركة لا تزال تدير أول مصنع لها للسيارات الكهربائية في فريمونت داخل كاليفورنيا.
على الصعيد العالمي، تعرضت عمليات «تيسلا» خلال الربع المنتهي في 31 مارس/آذار، لضغط كبير بسبب زيادة حالات الإصابة بكوفيد والقيود الصحية الجديدة في الصين، ما أجبرها على إيقاف الإنتاج مؤقتاً في مصنعها في شنجهاي. كما تضررت الشركة، إلى جانب بقية صانعي السيارات، بسبب نقص قطع الغيار على نطاق واسع، والتضخم. حيث لا تزال المكونات الأساسية مثل أشباه الموصلات تعاني من نقص في المعروض، ما ترك العملاء في الولايات المتحدة ينتظرون لأشهر قبل تلبية طلبات سياراتهم.
وارتفعت أسعار المواد الخام مثل النيكل والألمنيوم إثر الأزمة الأوكرانية، الأمر الذي دعا الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا إيلون ماسك، إلى التحذير من الضغوط التضخمية على الأعمال، والنتيجة كانت رفع أسعار سيارات تيسلا في كل من الولايات المتحدة والصين.
أفصحت «تيسلا» عن أرقام إنتاج وتسليم مركباتها خلال الربع الأول لعام 2022. وفي التفاصيل، بلغ مجموع السيارات الكهربائية المشحونة 310048 سيارة كهربائية، والإنتاج وصل إلى 305407 سيارات كهربائية، في ارتفاع ملحوظ عن أرقام نفس الفترة من العام الماضي، حيث سلّمت الشركة 184800 سيارة وأنتجت 180338 سيارة.
وشكل طرازا 3 وY نسبة 95% مما سلمته تيسلا للفترة المذكورة أو ما يعادل 295324 سيارة. وأرجعت «تيسلا» سبب إنتاج 4641 وحدة أقل من عمليات التسليم إلى تحديات سلسلة التوريد المستمرة وإغلاق المصانع.
يُذكر أن صانعة السيارات الأمريكية العملاقة افتتحت مؤخراً مصنعاً جديداً في براندنبورج، ألمانيا، وتخطط أيضاً لحفل افتتاح كبير في 7 إبريل/نيسان الجاري في مصنع جديد آخر لتجميع السيارات تبنيه في أوستن، تكساس، بعد أن نقلت مقرها الرئيسي إلى هناك رسمياً اعتباراً من 1 ديسمبر/كانون الأول الماضي، لكن الشركة لا تزال تدير أول مصنع لها للسيارات الكهربائية في فريمونت داخل كاليفورنيا.
على الصعيد العالمي، تعرضت عمليات «تيسلا» خلال الربع المنتهي في 31 مارس/آذار، لضغط كبير بسبب زيادة حالات الإصابة بكوفيد والقيود الصحية الجديدة في الصين، ما أجبرها على إيقاف الإنتاج مؤقتاً في مصنعها في شنجهاي. كما تضررت الشركة، إلى جانب بقية صانعي السيارات، بسبب نقص قطع الغيار على نطاق واسع، والتضخم. حيث لا تزال المكونات الأساسية مثل أشباه الموصلات تعاني من نقص في المعروض، ما ترك العملاء في الولايات المتحدة ينتظرون لأشهر قبل تلبية طلبات سياراتهم.
وارتفعت أسعار المواد الخام مثل النيكل والألمنيوم إثر الأزمة الأوكرانية، الأمر الذي دعا الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا إيلون ماسك، إلى التحذير من الضغوط التضخمية على الأعمال، والنتيجة كانت رفع أسعار سيارات تيسلا في كل من الولايات المتحدة والصين.
