إعداد: خنساء الزبير
أقدمت شركة صناعة المركبات الكهربائية «تيسلا» على نشر إعلاناتها على منصة «إكس»، «تويتر» سابقاً، في خطوة أثارت الكثير من اللغط حيث إن الشركتين تتبعان للملياردير إيلون ماسك.
وظل ماسك على مدى أعوام يؤكد عدم تفضيله الإعلانات، وقال إن شركة «تيسلا» لا تدفع مالاً أو تقدم خصومات للمشاهير لقيادة سياراتها، وإنها لا تنفق على الإعلانات.
وكثيراً ما اقترح معجبو سيارات «تيسلا» والمستثمرون في شركتها أن تقوم الشركة بتجربة الإعلان على الأقل، لكن ماسك، الرئيس التنفيذي، كان يعارض هذه الفكرة باستمرار وذهب إلى حد القول إنه «يكره» الإعلانات.
ويقول المتابعون إن الأمور بدأت تتغير بعد شراء ماسك موقع «تويتر» الذي يعتمد على الإعلانات، والذي جرى تغيير اسمه إلى «إكس»، وأعلن الرئيس التنفيذي أن شركة «تيسلا» ستبدأ بالفعل في الإعلان.
وارتاب الكثيرون في أن هذه ستكون وسيلة يستخدمها ماسك لتحويل المزيد من الأموال من «تيسلا» إلى «إكس»، خاصة أن شركة صناعة السيارات الكهربائية قد بدأت بالفعل في الدفع مقابل أكثر من عشرة حسابات مميزة على «إكس»؛ وكانت العام الماضي قد بدأت الإعلان، ببعض الإعلانات المستهدفة، على «غوغل» لكنها ابتعدت عن «تويتر» (إكس حالياً).
أقدمت شركة صناعة المركبات الكهربائية «تيسلا» على نشر إعلاناتها على منصة «إكس»، «تويتر» سابقاً، في خطوة أثارت الكثير من اللغط حيث إن الشركتين تتبعان للملياردير إيلون ماسك.
وظل ماسك على مدى أعوام يؤكد عدم تفضيله الإعلانات، وقال إن شركة «تيسلا» لا تدفع مالاً أو تقدم خصومات للمشاهير لقيادة سياراتها، وإنها لا تنفق على الإعلانات.
وكثيراً ما اقترح معجبو سيارات «تيسلا» والمستثمرون في شركتها أن تقوم الشركة بتجربة الإعلان على الأقل، لكن ماسك، الرئيس التنفيذي، كان يعارض هذه الفكرة باستمرار وذهب إلى حد القول إنه «يكره» الإعلانات.
ويقول المتابعون إن الأمور بدأت تتغير بعد شراء ماسك موقع «تويتر» الذي يعتمد على الإعلانات، والذي جرى تغيير اسمه إلى «إكس»، وأعلن الرئيس التنفيذي أن شركة «تيسلا» ستبدأ بالفعل في الإعلان.
وارتاب الكثيرون في أن هذه ستكون وسيلة يستخدمها ماسك لتحويل المزيد من الأموال من «تيسلا» إلى «إكس»، خاصة أن شركة صناعة السيارات الكهربائية قد بدأت بالفعل في الدفع مقابل أكثر من عشرة حسابات مميزة على «إكس»؛ وكانت العام الماضي قد بدأت الإعلان، ببعض الإعلانات المستهدفة، على «غوغل» لكنها ابتعدت عن «تويتر» (إكس حالياً).
